سلمت يداكي أخت روشدار
حبذا لو نستفيد من العبرة التي تحويها هذه القصة

الله يسلمك أخي سوزدل صدقت ليتنا نعتبر

2- القصة الثانية : الفتاة القوية المجاهدة :

كانت هناك فتاة مثقفة واعية اجتماعية قوية الشخصية ، وبسيطة في نفس الوقت . اعتمدت الفتاة على نفسها وعملت بجد وحاولت أن تخدم أخاها الذان تفوقا دراسيا ، واشترت منزلا وسجلته باسمها لأن الأهل لم يكونوا بحاجة لدخلها فكانت حرة التصرف فيما تملك . وقد أتى نصيبها متأخرا ولم تنجب المسكينة . فقام زوجها رجل زمانها بإبلاغها أنه سيطلقها لأن الثانية لن تقبل به ولديه الأولى بل الأولى القوية المتفتحة . لكن قبل طلاقها هددها أن تقلب البيت لأسمه لأن الناس لايزوجوه وهو لا يملك شيئا

3- زواج متعة :

كانت هناك فتاة من عائلة فقيرة جداً , وهي الوسطى بين تسع أخوات وخمس اخوة .

__________________

  رابعاً :4  - للغربة ثمن :

تغربت إحداهن للدراسة في دولة أوربية , وقد أكملت دراستها في الطب وتزوجت واستقرت هناك .
وفتحت مستشفى , لكنها تفاجئت في إحدى الأيام أن ابنها يريد أن يتزوج فتاة ياهودية ولما حاولت منعه أخبر الشرطة وجعل والدته تكتب تعهد بعدم التعرض لابنها , واضطرت إلى أن تشتري منزل لأبنها وتسجله باسمه .
وكذلك ذهبت ابنتها مع شاب يهودي منذ شهور وهي لا تعرف عنها أي خبر .
وابنتها الصغرى تريد أن تتزوج من شاب من قطر آخر .
وهكذا سرقت الغربة منها جميع أبناءها , فبماذا سيفيدها الملايين المكدسة في البنوك .

قصص تشيب شعر الرأس
لماذا أصبحت الحياة هكذا!!!!

الاخت روشدار قصص واقعية كما ذكرت ولكل نتيجة اسباب كما جاءت العبرة

القصة الاولى:في امور الزواج هناك اصول كالسؤال مثلا عن الشاب وخاصة في امور زواج الفتيات يجب الحذر الكامل من هذه الناحية فكيف تتزوج فتاة من شاب لايعرفونه جيدا مثلا وهنا لاعتب على الشاب لانه محتال بل العتب كله على اسرة الفتاة حتى وان كانت الفتاة كبيرة بالعمر فالزواج عمر يجب احتسابه اصولا

القصة الثانية: دام الزواج فترة من الزمن وشاءت اقدار الزوجين بان لاينجبان اولادا وهذه حالات تتكرر ولكن ضاعت قيم الاخلاق بين الناس بالتعامل الحسن والانصراف الى ماهو سيء وضياع المعاشرة الحسنة

القصص متشابهة من حيث المبدا وهو انه لو طبق قول رسول الله صلى الله عليه وسلم في امور الزواج (من اتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه) لكان الحال افضل بكثير ولكانت الدنيا بالف خير

ولكن نرى ضياعا في امور الزواج وشروطا ليس فيها من الاخلاق شيء اعاذنا الله وابعدنا عنها

الزواج شجرة مباركة ثمارها طيبة مباركة

ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة وقنا عذاب النار فكم جميل ان نحصل على الحسنتين

شكرا اخت روشدار على العبر

أخي القصص كلها حقيقية وأعرف أطراف من كل قصة وإن لم يكن لي احتكاك مباشر بأبطالها . أخي كماتفضلت لقد ضاعت القيم وضاعت صلة الرحم والنخوة الذي يجعل الأخ يخاف على أخته وعرضه بل أصبح رضا الزوجة أكبر همه ولو دفعه ذلك لرمي أخته لمحتال دون السؤال عنه ، بل سدوا آذانهم عن نصيحة الجارة التي تعرف المحتال منذ الصغر . كما تفضلت ندعوا الله أن يجيرنا ويحمينا . اللهم آتنا في الدنياحسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار اللهم آمين وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .

نحن نتابع سلسلة قصصك المعبرة أختنا روشدار
و لا شك أننا نرى و نسمع بأشباهها الكثير من القصص
من واقع حياتنا
بارك الله بك و جزاك خيرا
و كلنا شغف لقراءة المزيد
و دمت بخير

أشكرك أخي عماد على مرورك والمتابعة الكريمة .
أخي إنهاقصص حقيقية رغم ألمها .
حمانا الله وحرماتكم من أمثال هؤلاء

أشكرك أخي عماد على مرورك والمتابعة الكريمة .
أخي إنهاقصص حقيقية رغم ألمها .
حمانا الله وحرماتكم من أمثال هؤلاء

ومتل مابيقول المثل يلي بيعيش ياما راح يسمع ويشوف .
وسأعود قريبا لسرد قصص المؤلمة عسى أن نعتبر منها وأن لانقع فيما وقع فيها غيرنا .

أخي عماد الآن انتبهت أنك سمعت بقصص مشابهة حبذا لو تكتب ماسمعت لنعتبر منها جميعا .
بانتظار مشاركاتك .

منذأيام كنت في طريقي إلى قريتي وقد رافقتني إمرأة عجوز وروت لي قصة عجوز جالستها منذأيام في الحديقة قالت :
كانت العجوز تبكي وتروي قصتها قالت :
خرجت من البيت أنوي زيارة ابنتي أو ابني عندما وقف تكسي يسألني إلى أين أيتها الجدة ؟
قلت : أزور ابني .
قال أصعدي لأوصلك إليه .
فصعدت .
لكنه خرج خارج المدينة مكان مقطوع وأقفل عليها أبواب السيارة .
وهددها أن تعطيه ماتملك من الذهب .
فوافقت على أن لايمسها بسوء فإنها عجوز حجت إلى بيت الله الحرام عدة مرات وقضت حياتها شريفة طاهرة .
وبالفعل أخذ السائق الذهب ورمها في تلك المنطقة .
وراحت تدعو الله أن ينجيها وتعود إلى بيتها سالمة .
فجاءها تكسي سائقها عربي فرفضت أن يوصلها .
ثم جاءها تكسي عرفها سائقها فإطمنت ووافقت أن يوصلها .
***
فعتبي على عجوز توافق أن يوصلها إلى بيت ابنها وهي تجهل الطريق وكيف لاتشك في غريب يقترح أن يوصلها .
فلنكن أكثر حذرا في حياتنا ونحسب لخطواتنا قبل أن نخطوها.

منذأيام كنت في طريقي إلى قريتي وقد رافقتني إمرأة عجوز وروت لي قصة عجوز جالستها منذأيام في الحديقة قالت :
كانت العجوز تبكي وتروي قصتها قالت :
خرجت من البيت أنوي زيارة ابنتي أو ابني عندما وقف تكسي يسألني إلى أين أيتها الجدة ؟
قلت : أزور ابني .
قال أصعدي لأوصلك إليه .
فصعدت .
لكنه خرج خارج المدينة مكان مقطوع وأقفل عليها أبواب السيارة .
وهددها أن تعطيه ماتملك من الذهب .
فوافقت على أن لايمسها بسوء فإنها عجوز حجت إلى بيت الله الحرام عدة مرات وقضت حياتها شريفة طاهرة .
وبالفعل أخذ السائق الذهب ورمها في تلك المنطقة .
وراحت تدعو الله أن ينجيها وتعود إلى بيتها سالمة .
فجاءها تكسي سائقها عربي فرفضت أن يوصلها .
ثم جاءها تكسي عرفها سائقها فإطمنت ووافقت أن يوصلها .
***
فعتبي على عجوز توافق أن يوصلها إلى بيت ابنها وهي تجهل الطريق وكيف لاتشك في غريب يقترح أن يوصلها .
فلنكن أكثر حذرا في حياتنا ونحسب لخطواتنا قبل أن نخطوها.

وفي خضم الأحداث الحالية نسمع قصصا حقيقية أكثر ألم .
الله يحمينا

انها قصص واقعية ومؤثرة سلمت يداكي اختي العزيرة روشدا ارجو ان يستخلص كل واحد منا العبر من تجارب غيرنا

 عيش كتير بتسمع اكتر 

لك شو وهاااااااااااد