منذ اندلاع الثورة السورية ويسنتجد الكورد السوريين باقليم كوردستان العراق راجين منهم الامن والامان والسند باعتبارهم اخوة في القومية الكوردية وهاذا ماكنا نتمناه منهم بلفعل ولاكن مع مرور الايام وبعد زيارة رئيس الاقليم لمخيم دوميس بتحديد فرح ابناءروج افا بزيارتة و وعودة التي رسمت الفرح والابتسامة والامل وبحسن الضيافة ولاكن كماذكرت

وبعد مرور وايام وشهور لم نجد من حكومة الاقليم  ووزاراتها وقوات امنها الحزبية سوى الذل والمهانة بنظرة لاتتصف الابقلة الاحترام والرخص والامسؤلية كان الكورد السوريين ليسو سوى سلعة للتجارة ونسائها مستباحه وكلنا نعرف ان الكوردي يقتل نفسة في سبيل شرفة وكرامتة هنا اقول هذة الكلمة لاني ابن غرب كوردستان لااعرف عن الاقليم ان كان كذلك ام لا وانا لااقصد الكل فسوئ الاداره والمعاملة الحزبية من قبل الحزب الديمقراطي الكوردستاني الذي من كل بد خرج عن مسيرة الاب البرزاني التي نقتدي بها في معاملتهم للاجئين السوريين ولايمكنني تخصيص مخيم واحد لاتحدث عنه فكل المخيمات الجوئ اصبحت معسكرات للاذلال والمهانه فمخيم دوميس تفوح منة رائحة سوئ الادارة والاهانة والمذلة ناهيك عن السرقات التي تقوم بها بعض المنظمات والمسؤلين الامنيين والاداريين اما مخيم ليلان الواقع بين دهوك وهولير فيبعد حوالي السبعة كيلومتر عن طريق العام فحدث ولاحرج كل ماتتوقعة او لاتتوقعة الى ابعد الحدود اما مخيم كوركوز والمخيم السابق فلايذكرني الابمخيمات الاعتقال في زمن دكتاتورية هتلر (مخيمات الاعتقال النازية )اما الذين هم خارج المخيمات فسجين على ارض الكورد لايعطى اقامة او تجدد اقامته ويمنع من الدخول والخروج من المحافظات وبلاخص المقيمين في عاصمة هولير والمقيمين منطقة كوي سنجق بين هولير والسليمانية اكثر من الخمس مئة عائلة ممنوعه من الاقامة سؤالي الى السيد وزير الداخلية لماذا هذة المعاملة الاانسانية بل الاخلاقية والحقيرة في معاملة الاجئين الكورد السورين ولاكن قمة الاذلال حين تتوجة من جمهورية دهوك الى المملكة الهوليرية فتجد امامك حاجز جسر كلك  فما ان يعلم انك كوردي سوري حتى ينفجر عناصر الامن غضبا واحتقارا وينظراليك نظرة النظام العثي الفاشي قائلا ارجع ليس لك طريق من هنا وحين تذهب الى الممر الثاني تقف ساعات امام المكتب الامن ليسئلك اسئلة سخيفة كثقافتة واخلاقة وان كانت هناك بنت من غرب كوردستان فقد تبقى ساعات وانت تنتظر دورك لانة سيبقى ساعات يعجز ويحتال ويتحاقر على الفتاة المسكينة لكي يسجل اسمها وبصراحة لا استغرب تلك المعاملة لانهم يطبقون نظام حزب البعث العراقي كما كان يحدث معهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟اي حقارة ورذالة ومهانمة لنا كاكورد سوريين ناهيك عن استغلال اوضاعهم في الاقامات وكتم الحرية في التحرك والعمل وان تحدثت او طالبت بحقك فستجد نفسك بين يدي الاسايش بتهمة مجهزة ومفبركة وبظرف دقائق اوساعات وابحقر معاملة ترمى الى معبر سيمالكا بدون ادنى احساس او شعور اخلاقي او انساني  وخاصة بعد حادثة الاغتصاب من قبل ستة افراد للفتاة المسكينة في هولير التي طويت وتم تلاعب بها لاسباب لااعرفها ...ولاكن سؤالي الي السيد رئيس الحكومة والسيد رئيس الاقليم وانا اتحمل مسؤلية توجية سؤالي لفخامتكم ان لم تكونو قادرين على استقبال الاجئين الكورد السوريين وحملا لتحمل تلك المسؤلية من امن وامان وحسن المعاملة في وطنهم كوردستان لماذا فتحتم ابواب الجحيم عليكم وعلينا ....انتهى الاقتباس