أخي ceng‏ ‏: أهلا بك بيننا في كوليلك , وأنا يتملكني الغبطة والسعادة وأنا ارى أولى مشاركاتك تبدأ بهذه الصفحات الرائعة والاروع اعلانك عن روحك الاسلامية الطيبة والخلوقة , نرحب بك في كوليك ونرجو لك دوام المتعة , وشكرا

يا أخي هل رأيت في أحد ردودي أني كنت اسب احدا
كان مجرد نقاش و حوار

في البداية الشكر للجميع على إبداء آرائهم...
لا أخفي عنكم بأنني رغم معرفتي الواسعة لم أصل بعد لمرحلة تمكنني من مناقشة مسألة الوجود والتوحيد والأديان...
ولكن لدي بعض الأفكار والقناعات تمكنني من قضاء يومي بشكل سليم مرتاح البال و النفسية والجسدية و تمكنني من التمييز بين الحق والباطل و الخير والشر من منطلق إنساني بحت وإن وجود هذه المبادئ وهذا المنطق في الإسلام لا يعني بأنني يجب أن أكون مسلما...هذا من ناحية
ومن ناحية أخرى ومن خلال معرفتي بطبيعة الحياة التي عاشها أجدادي و والداي لم أجد فيها أي مشكلة كونهم كانو مسلمين شكليا و بروتوكوليا وبشكل أوضح كانو بصلب قلوبهم غير مسلمين بل كانو أناسا بسطاء.. الإنسانية كانت جل إهتماماتهم اليومية بغض النظر أكانوا متديينين بدين ما...
وأنا لم أجد مافي قلبي بعد كل هذه السنين من المعرفة والوعي مايجعلني مسلما...
وأنا لا أجده شيئا مشينا ومعيبا ولا أخلاقيا وغير إنسانيا كوني غير متدين بأي ديانة...وطبيعة حياتي وعلاقاتي بكل الأطياف تشهد لي بذلك...
من ناحية الإحساس بالطمأنينة و الأمان وجدته كثير من الأحيان في موسيقا معينة أو قصيدة معينة أو حتى خلال عزفي لحنا معينا أو بقراءة رواية معينة و هذا كله يصب في خانة الإحساس الروحاني بدون شك ولا أشك بأن أحد سيعارض هذا الكلام...
ولا أدري كيف يسمح الإنسان المسلم بإتهام أخيه الإنسان الغير مسلم بالضلالية وضعف البصيرة وضعف الروحانية وكأن هذه الأمور القاضي والمرجعية فيها ومقياسها هو الإسلام...
عندما يقوم أحدهم بتقديس الإسلام وكأنه يقول بأنه نظام وجد من اللحظة الأولى للإنفجار الأعظم فذلك من العيوب الموجودة في بنية الإنسان كإنسان...
نعم الإسلام نظام قوي ومتماسك ولا أحد ينكر ذلك ولكن هذا لا يجعله النظرية المطلقة للوجودية ومنشأ الإنسانية و هدف وجود البشرية و الحل لكل فكرة تخطر في بال الإنسان...

المسألة ببساطة هو كن أخا حقيقيا لأخاك الإنسان فستجد الطمأنينة في كل خطوة تخطوها في هذه الحياة...

وشكرا لكل من شارك بعواطفه وبعقله في هذا النقاش ودمتم سالمين...

تحياتي للجميع...

Rojava_music
19/1/2010

في البداية الشكر للجميع على إبداء آرائهم...
لا أخفي عنكم بأنني رغم معرفتي الواسعة لم أصل بعد لمرحلة تمكنني من مناقشة مسألة الوجود والتوحيد والأديان...
ولكن لدي بعض الأفكار والقناعات تمكنني من قضاء يومي بشكل سليم مرتاح البال و النفسية والجسدية و تمكنني من التمييز بين الحق والباطل و الخير والشر من منطلق إنساني بحت وإن وجود هذه المبادئ وهذا المنطق في الإسلام لا يعني بأنني يجب أن أكون مسلما...هذا من ناحية
ومن ناحية أخرى ومن خلال معرفتي بطبيعة الحياة التي عاشها أجدادي و والدي لم أجد فيها أي مشكلة كونهم كانو مسلمين شكليا و بروتوكوليا وبشكل أوضح كانو بصلب قلوبهم غير مسلمين بل كانو أناسا بسطاء.. الإنسانية كانت جل إهتماماتهم اليومية بغض النظر أكانوا متديينين بدين ما...
وأنا لم أجد مافي قلبي بعد كل هذه السنين من المعرفة والوعي مايجعلني مسلما...
وأنا لا أجده شيئا مشينا ومعيبا ولا أخلاقيا وغير إنسانيا كوني غير متدين بأي ديانة...وطبيعة حياتي وعلاقاتي بكل الأطياف تشهد لي بذلك...
من ناحية الإحساس بالطمأنينة و الأمان وجدته كثير من الأحيان في موسيقا معينة أو قصيدة معينة أو حتى خلال عزفي لحنا معينا أو بقراءة رواية معينة و هذا كله يصب في خانة الإحساس الروحاني بدون شك ولا أشك بأن أحد سيعارض هذا الكلام...
ولا أدري كيف يسمح الإنسان المسلم بإتهام أخيه الإنسان الغير مسلم بالضلالية وضعف البصيرة وضعف الروحانية وكأن هذه الأمور القاضي والمرجعية فيها هو الإسلام فقط..
عندما يقوم أحدهم بتقديس الإسلام وكأنه يقول بأنه نظام وجد من اللحظة الأولى للإنفجار الأعظم فذلك من العيوب الموجودة في بنية الإنسان كإنسان...
نعم الإسلام نظام قوي ومتماسك ولا أحد ينكر ذلك ولكن هذا لا يجعله النظرية المطلقة للوجودية ومنشأ الإنسانية و هدف وجود البشرية و الحل لكل فكرة تخطر في بال الإنسان...

المسألة ببساطة هو كن أخا حقيقيا لأخاك الإنسان فستجد الطمأنينة في كل خطوة تخطوها في هذه الحياة...

وشكرا لكل من شارك بعواطفه وبعقله في هذا النقاش ودمتم سالمين...

تحياتي للجميع...

Rojava_music
19/1/2010

تحياتي صديقي العزيز والفنان الكبير روج آفا ..

أشكرك على هذه الصراحة وهذا الوضوح حول ما عندك من قناعات وتصورات .. ولا شك أن هذا البيان يجعل للتحاور مذاقًا حلوًا وشيّقًا ..

الإسلام .. هو عقيدة .. وشريعة .. ومنهج حياة ..

عقيدة في التصور العام عن حقيقة الوجود .. الكون والإنسان والحياة .. والخالق الذي خلق هذا الوجود وأودع فيه هذه الأشياء ..

والإسلام شريعة .. يدلنا على الخير ويأمرنا به .. كما يدلنا على الشرّ ويأمرنا باجتنابه .. وهو ما يعبر عنه بالحلال والحرام ..

والإسلام منهج حياة .. فهو دستور عام للإنسان سواء كان فردًا أو جماعة أو أمة.. حيث رسم لهم الخطوط العريضة والرئيسة لحياتهم .. في المجالات المختلفة الاجتماعية والاقتصادية والأخلاقية والسياسية وغيرها .. وتطرق إليها بشكل مفصل ودقيق ..

وليس من منهج هذا الدين أبدًا معاداة الآخرين على قناعاتهم .. بل الأصل فيه تمني الهداية والخير لهم .. كما ليس من منهج هذا الدين إكراه الغير على اعتناقه .. بل الأصل توضيح معالمه له .. وبعد ذلك: فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ..

ولكنني صديقي العزيز (روج آفا) .. حين أتحدث لك عن هذا الدين ومعالمه الجميلة ومبادئه السامية .. وقبل ذلك كله عن التصور الصحيح عن الحياة والكون .. فإنما ذلك من باب التبليغ وتمني الخير لك وللناس جميعًا .. من غير أحقاد أو صدامات أو عداءات ..

وأنا حين أتحدث عن الإسلام فلا أتحدث عن الأشخاص والهيئات التي تجعل من ذواتها وكلاء أو نوّاب عن الإسلام .. وكثيرون منهم لا يمتّون إلى الإسلام بشيء .. وإنما أتحدث عن الإسلام عن ذلك المنهج الرباني الحضاري والإنساني الذي أنزله الله إلى عباده من خلال النبي صلى الله عليه وسلم ..

وأتمنى من أخي (روج آفا) وغيره من الباحثين عن الحقيقة أن يبحثوا بتجرد فكري من الرواسب والموروثات الثقافية والفكرية .. لأن التجرد هي الخطوة الأولى لنجاح رحلة البحث ..

وأتمنى للجميع الخير والهداية .. ونحن إخوة أعزّاء في الإنسانية قبل أي شيء.. مهما اختلفت مشاربنا وتنوعت آراؤنا .. وجميعنا يبحث عن الحقيقة التي تؤمّن لنا السعادة والتقدم والراحة ..

وتقبل صديقاي العزيزان (روج آفا) و(آزاد) أجمل التحية ..

والسلام عليكم ..

Bê Ceng û şer em nabin xweser
أهلين والله بالأخ ceng نورت الموقع بأول وأروع مشاركاتك هذه ونرجو أن نكون يداً واحدة معاً للتواصل والتكاتف في تطوير هذا البستان الجميل ..
وشكراً

أدهشني النظام المتكامل في الإسلام
من قيم روحية و اجتماعية وعقيدة راسخة و دعوة إلى العلم
فنحن لا نكاد نجد نظام يلم بكامل جوانب الحياة كالإسلام
حيث نراها تغلب جانبا على بقية الجوانب و تهملها

كما و أعجبني في الإسلام تلك المبادئ السمحة التي تبغي
الخير و الصلاح للإنسانية بأكملها
و شكرا

باختصار ..

 ان الله  اراد ان يفرق بين  الانسان وغيره من الكائنات ..فإذا كنت مسلم .. فأنت تنتمي إلى عالم الانسان.. وإن كنت غير ذلك.. ففهمكم كفاية ..

انا مسلم لاني خلقتوا مسلمن وساظل مسلم

لان الاسلام دين التسامح والخير والعدل

أنا مسلم لأن الله جعلني من الذين أنعم عليهم

أنا مسلم لأن الله أنعم علية بعقل نير

    i don't have problems with any religion but i think that evry one has (his/her) way to god

 and i think that  religions  wourldwide have common objects

that lead to the beleif that evry body has  owner way to god

     and i don't like someone say that person will go to hell because his (his/her) belief is that

يقول الأستاذ محمد الصائغ : < فتشت عن الإسلام في كثير من بيوت المسلمين
فرأيته آيات مزخرفة معلقة على الجدران و رأيته كتابا مكرما في كل مكتبة منزلية
لكن الغبار متراكم عليه ! !
و رأيته قطعا ذهبية على صدور النساء دون أن يدخل إلى قلوبهن ! !
و رأيته مصاحف تتلى في المساجد و مواعظ تلقى على المنابر
و صلوات تقام في أوقاتها و لكن أكثر المسلمين أبوا أن يخرجوا بها إلى
الأسواق و المنازل و المكاتب و المصانع و المدارس و الجامعات ..
رأيته في أماكن كثيرة ..
و لكنه غير الإسلام الذي أراده الله لعباده .. >

فالإسلام أخوة و محبة , فيض و عطاء , حفظ للحقوق , و تربية للضمائر ..
يتسع لكل جديد نافع و يضيق بكل مزيف ضار ..
لكنه يحتاج إلى عدسة صافية واسعة ينظر بها المنصفون
و يعمل برؤيتها المصلحون ..

و شكرا
‏_‏ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _

تحية طيبة
بالإضافة لما ذكرتم سابقا
الإسلام أمن وأمان وسلام وصون للحقوق
كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه
الإسلام دين الحق فلا يزري به أن تمر به أيام عجاف ولا يضيع جوهره لأن عللا قد مرت بأهله
والباطل لن يمسي حقا لأن دورة من أدوار الزمن قد أعطاه القوة وأقامت له دولة
وإذا لم يكن للإسلام نظام اجتماعي متكامل وسليم لما سعت الأيادي إلي المطالبة بأن تقصى التربية الإسلامية عن برامجنا ومناهجنا كونها تربي وتكون أجيالا يافعة
ولما سعت بأن تقطع الصلة بين قانون دول الإسلام وبين الشريعة الإسلامية .

تحياتي عماد الغالي..

وتحية لأخي نبيل فقد أشرتَ إلى نقطة مهمة جدًا في نهاية كلامك.. إذ لو كان الإسلام دينًا ميتًا (كما يدّعي البعض).. أو أحكامًا مضى عليها الزمن.. أو تصورًا خرافيًا.. لما كانت كل هذه الحرب الشعواء عليه من أقوى الدول والأنظمة في العالم.. سواء عن طريق الغزو الفكري والإعلامي .. أو عن طريق الحروب والعسكرة.. ورغم كل ذلك هو في امتداد وانتشار في العالم.. وقد قرأت قبل أيام قليلة تقريرًا أن نسبة الذين يدخلون الإسلام سنويًا في بريطانيا وحدها تبلغ (5000) خمسة آلاف بريطاني.. فضلاً عن بقية الدول والبقاع في الأرض.. وما ذاك إلا دليل على تلاؤم هذا الدين مع الفطرة الإنسانية السليمة .. وصلاحيته لجميع متطلبات الإنسان.. النفسية والفكرية والاجتماعية والاقتصادية والقضائية وغيرها.. فهو دين الله الذي خلق الإنسان ويعلم حوائجه وتطلعاته وأشواقه..

والسلام عليكم ..

الكل يحكي على هواههههههههههههههههههههههههههههه

أي شخص منكم لو ولد مسيحيا أو يزيديا او ...... لبقى مسيحيا ويزيديا .........

بقى يكفي كل واحد يحكي ويبالغ ومو الأسلام بس يدعو إلى الخير والعدل والمساواة والأنسانية تقربا كل الأديان بتدعو لهاد الشي

بيكفي نقول نحني الصح وكل العالم والأديان الأخرى خاطئة ومع العلم أن الدين الأسلامي مثل باقي الأديان لديه تعاليم خاطئة لا تتماشى مع الواقع المعاصر

يكفي أن نقول نحن ونحن ونحن ونحن والأسلام 

وعفوا على هذا الكلام الذي يتعارض مع 99% من أخواني في الأنسانية 

" eyaz ".. السؤال كان لهدول اللي انت وانت وانت وانت سميتهم بانهم اخوانك بالانسانية...ليش عم تشنج حالك !!؟؟

ملاحظة: (( يوميا ً )) الالاف من المسيحين و اليهود والعلمانين و اللادينيين وووو و وو يدخلون الاسلام طوعا ً و حبا ً  .....هادا يدل على 1 -2 - 3 -4 و و و  و  و و 100000....

تصبح على نور 

تحياتي أيازى هيجا ودلالي ..

من أولويات المنهجية العلمية في الحوارات التثبت العلمي والابتعاد عن الكلام العام من غير دليل..

إذا كان لديك أي اعتراض على الإسلام عن علم ويقين وعبر الأدلة العقلية والمنطقية فهاتها ولا يهمك.. وإذا كان لديك أدلة علمية ومنطقية عن تماثل الإسلام مع غيره من الأديان في العقيدة والفكر والمنهج والتشريع فهاتها أيضًا ولا يهمك ..  سأناقشك بكل أريحية وطول بال إن شاء الله.. بس بشرط أن يكون حوارنا علميًا وهادفًا.. وأن نسعى من ورائه للوصول إلى الحقيقة وليس الجدال وعرض العضلات..

وتقبل أطيب التحايا يا أياز ..

السلام عليكم
إخوتي في الله :
كان بإمكاني أن أرد على آياز
وأقول بأن ديننا شامل لكل
زمان ومكان
لكن أخشى بأن لا يكون رده لائقا أو أفضل من الذي سبق لذلك جئت بقول ل برناردشو :
كتب برنارد شو في كتابه
The genius Islam
إذ قال :
كنت دائما أنظر بعين التقدير و الإعجاب إلي الدين الذي جاء به محمد بسبب حيويته الرائعة ، إنه الدين الوحيد الذي يمتلك المقدرة المتميزة على احتواء التغيرات التي يمر بها العالم و الذي يمكن أن يحظى على القبول في أي عصر من العصور ...
و ندعوك مجددا إلى الحوار الهادف للوصول إلي الحقيقة يا آياز
هدانا الله وإياكم إلى كل خير

السلام عليكم
إخوتي في الله :
كان بإمكاني أن أرد على آياز
وأقول بأن ديننا شامل لكل
زمان ومكان
لكن أخشى بأن لا يكون رده لائقا أو أفضل من الذي سبق لذلك جئت بقول ل برناردشو :
كتب برنارد شو في كتابه
The genius Islam
إذ قال :
كنت دائما أنظر بعين التقدير و الإعجاب إلي الدين الذي جاء به محمد بسبب حيويته الرائعة ، إنه الدين الوحيد الذي يمتلك المقدرة المتميزة على احتواء التغيرات التي يمر بها العالم و الذي يمكن أن يحظى على القبول في أي عصر من العصور ...
و ندعوك مجددا إلى الحوار الهادف للوصول إلي الحقيقة يا آياز
هدانا الله وإياكم إلى كل خير

الأخ القدير

نبيل

كنت موفقاً و أنت تختار ذاك القول ل برناردشو 

و هو رمز من رموز أمة

بيننا و بينهم عداء جلي ، و جدل قائم

على أن الإسلام :  دين الإرهاب !!

و الدين لا محالة نزيه من تلك التهمة ،  و نحن من شوهنا محياه

مع الأسف

بسوء أخلاقنا ، و دنيئ أفعالنا ، إلا من رحم ربي

لعلي هنا أدرج هذا الرابط

و هو يضم أقوال أعظم رموز الغرب في حق سيد البشرية

(( سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام ))

تحت عنوان :

(( و شهد شاهد من أهلها ))

kulilk.com/portal/

إنني مسلم أشكر ربي أن عرفني به و أن جعلني من أتباع نبيه الخاتم
و نعمة الإسلام لا ترجحها نعمة أبدا ..
و قد تعلمت من قرآني و سيرة رسولي أن أحترم الحق و أحتفي به وحده
لكني أشعر بالخزي يوم تكون أعمالنا ناقصة و أعمال غيرنا متقنة
و إن بيئة هذا إنتاجها لم يصنعها الإسلام و علينا أن نسارع إلى تغيير
التناقض بين ديننا و حياتنا
و شكرا
‏_‏ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _

_ أنا مسلمة لأحافظ على ضميري حيا .
_ أنا مسلمة لأتلذذ بحلاوة الإيمان وأداء فرائض الله سبحانه وتعالى خالصا لوجهه دون رقابة عبد من عباده .
_ أنا مسلمة لأحيي إيمان تلك التي تخلص لربها وبيتها وزوجها وصغارها وتحفظهم في سرها وعلانيتها بكل حب ودون رقيب عليها .