ربع ساعة
ربع ساعة ... بجوارك
وطرقات متبخترة انتسابا
لمدينة الحب
تتململ سحرا تحت وقع
دهشة اجتماع الآلهة
والدنا .... كل الدنا
ملك إيماءات النظرة
بجوارك
وتعاريج الموت أعلنت
احتضاراً
حين أمرتَ الحب "كن".
وهلةٌ .... يا باقة جناني
خلقتُ أكواناً
مسحتُ أخرى
وريشتي لم تمل عبثاً
بألوانك
ثوان ٍ
سرقتك ... سرقتني
رتبتُ حياتي بك
وبعثرتَ حياتك
قرباناً لذهولي
اختصرنا الحياة وعشنا سوية
تعافينا من أمراض الذبول
واخترقنا قوانين الوقت
ربع ساعة
وتمثلتُ – أنا المتمردة –
لكل تفاصيل
مستجابات أوامرك
دون أن أعير انتباهي
لغضبي
من سذاجة انقيادي الجميل
لرجولتك
وتمثلتَ – أنت العنيد –
لكل زمرد سحري
دون أن تلتفت
لمزاعم ثباتك أمام أنوثتي !!
أورثتني أجمل ما كتب عني
و أورثتك ..........
أحلى أمانيك
تكلمتَ
تلاشتْ ذاكرة البؤس
فولى دون أدنى جلبة
صمتَّ
جرحتَ بحد عينيك
ارتباك ارتقاء المعاني
فانبثقتْ براعم شِعر !
يا لعظيم ذنبهما
عيناك !!
أول متباريي جمال
مع عيني
يالذنبهما ... كورديتا الجاذبية
فتحتا العواصف
لانكسار توبة المشاعر
وأعلنتا عيد الفطر ...
بعد قسرية صيام
وعدت للمعصية المقدسة بك
يا لذنبهما
تعافيت بهما , مرضت بهما
خلقتهما وعبدتهما
عيناك
إلها ربع ساعة
وإله عمر
ربع ساعة
وببساطة عشقتك !!!!
......................................jinda
موتٌ .. وحَيَاة
حبٌّ .. وريح إلحادٍ به
اتّفقا لـِ رُبعِ سَاعَة
صمتٌ .. وكَلِماتٌ صَرَخت
لهيبُ أشواقٍ .. وبرودُ أرواحٍ
بَدَيا لِيْ في رُبعِ سَاعَة
حبٌّ ذبُل .. وذاكرةٌ أبتِ التَنَاسِيْ
أدركتُ في رُبعِ سَاعَةٍ غباء البشر ...
عينانِ ... صامتا دَهراً
قَسراً ... أفطِرَتا كُفراً
عُمرانِ ... تقاسَمَا رُبعَ ساعة
يا للأحجيَة ... نالَ كُلُّ منهُمَا رُبعَ ساعة
____________________
JINDA قضيتُ ... رُبعاً جميلاً قارئاً
لكِ ... رُبعُ أمدٍ أجمَل
اذا بكم دقيقة الي قريت فيون
رحت لعالم تاني
فما بالك بربع ساعة
جميل كتييييييير الاخت جيندا
يا لعظيم ذنبهما
عيناك !!
أول متباريي جمال
مع عيني
يالذنبهما ... كورديتا الجاذبية
فتحتا العواصف
لانكسار توبة المشاعر
وأعلنتا عيد الفطر ...
بعد قسرية صيام
وعدت للمعصية المقدسة بك
يا لذنبهما
تعافيت بهما , مرضت بهما
خلقتهما وعبدتهما
عيناك
كلام اكتر من رائع جيندا
سباس
رائع ما ابدعتي اخت جيندا
تقبلي مروري .
كم أعشقُ الجلوس بقربكَ , بجانبكَ .
ألاعب يديك , ألتف حول كتفيك , أضايقك َ بحركاتي, أشدَّكَ بجنوني
وكأني أحبُّ اللعب معك !
لكن لعب الصغار
لا
لعب الكبار ..
أعيشُ بقربك كل عمر الطفولة وكل عمر المراهقة والشباب ولا لا شيء يدعوني لأكبر!
وكم أثورُ في داخلي بصمت وأنتَ تكلمني في الجهة المقابلة تسألني وأجيبكَ بـ نعم ! نعم ! وطوال الحديث وأنا أعضُّ على كلي على هذه الجلسة المشتتة !
أبحثُ عن الحجج وأحوّلُ نظري هنا وهناك وأفتشُ بدقة غير أني لا أجد مفاتيحاً في الغرفة !
ونبقى هكذا في فشل ٍ منكَ ومني !!
ــــــــــــــــ
jinda
قصيدتك هذه جميلة جداً ... ..هكذا شعرت أنا ربما لأني أحسستُ بلمسة جديدة في بوحك ِ ...
لك دعائي وأنت في الطريق نحو الشمس ..
ربعُ نظرة ..... والتقينا
بدأ يتحدث كمن يخوض حرباً
كقارئ يستبق الأحداث ليدرك النهاية
يدخن متوتراً الواحدة تلو الآخرى
الدخان يحاصرنا كلوحةٍ شبه عارية ؟!
يمتزج مع رائحة التفاح فيفسده
يتحدث مراراً وتكراراً .......
ولم أتقن سوا التحديق بملامحاً يحيطها دخانٌ لا أكثر
كاد كل شئ يلتبس أمام غرابتي .... !
يزداد روعةً
يزداد توتراً ........غضباً
ابتسمتُ ... ابتسمتُ ... ابتسمتُ
ثلاثاً
ثم غادرت الصفحة ..... خوفاً
فربعُ ساعةٍ كان لقاؤنا.......لا أكثر
...............
لا ربعُ بل كلُ المحبة لكِ عزيزتي
وببساطة أحبكِ :wink:
ربع ساعة دهر
تمتمة مشاع
ابتسامة جنون
أضغاث أحلام
.................
ربع ساعة قيد
تألمت فيها
تعذبت أكثر
تشاغلت علنا ً
بفك الرموز
وانبهرت بسحر عينيك
التوأم لعيني
.....................
قصيدة أكثر من رائعة عزيزتي جيندا
مع أجمل التمنيات
ربع أمد أمل ...
مضنى بشوق متقاعس الترف ..
أغرق السكون بالسكون
وحمل عن كاهل الحب
أهداب الندم
أحاط الزهد بجمال الكفر .. اللاكفر
.
.
.
أهلا بنغمي المفضل ... أشكرك كيفارا العزيز
.
......................................jinda
أحجية أكبر ..
كتابا شعر ولدا في ربع ساعة
ترتيب قوافي العمر
وأطفال يغردون سفراً
ولمعان الأعين نور عالم
طريق طويل ... طويل
قصير قصير ...
عبرناه في ربع وقت
وعبر عمرنا خلاله ... ربع قرن ..
.....................
عاشق .... وريثي في الكلمة ... جميل دوما فاستمر
................................................jinda
ربع ساعة
و تنتهي الحكياة كما البداية
فلا شئ في داخلك بدا يحتويني
جاف من كل شئ
........
رائعة عزيزتي كالعادة
بضعُ ثوان ٍ
أنوثة ٌ غائمة ٌ
شمسٌ تنتظرُ الشروق
السنبلة ساجدة ٌتحتَ ثقلِ الفراشة ِالمتعبة ِ
عيناها تراقصا البدر ساهمتان
بضعُ ثوان ٍوالنهاية قادمة
شمسٌ تنتظرُ الغروب
سنبلة ٌ شامخة ٌ
عينانِ ملّتا الانتظار متعبتان
وحدها الشمس بقيت تنتظر
امنحيه بضع ثوان أ ُخرْ
لا ربع ساعة
كي لا تملوا الانتظار
كي لا تتشابه الأنوثة بالجماد
فتعيشوا عصر المعجزات
قلب ينبض ساعة يشاء
أنوثة تستجيب لتبدل الفصول
كأوراق الخريف تبدل ألوانها حتى الصفار , حتى السقوط
لترث الأرض أشجاراً عارية
والسماء إلاهاً يتقن الصمت
وأنت نصف أنوثة ٍمشوهة
وهو شاربين عريضين وربع رجولة .
وأنا ...
بدقيقة كنت روحاً
خلقت دنيا خاصة
ألماً خاصاً ... عربدة .. وزهداً ..
بدقيقة .... توجت نفسي بك ...
فكم تاجاً ... صار لي إذاً ..
.
دالي العزيزة ... أشكر بهاء إطلالتك
....................................................................jinda
في رُبعٍ ما ...
التقينا , تحاببنا , تعاهدنا , تنفّسنا ...
تُهنا , غرِقنا , خُنّا , تكابَرنا , ابتعَدنا ...
كُلّه ... كُلّه "في رُبعٍ ما "
لو أُسقِطَ هذا الرُبعُ ... على مَحاوِرِ الكَونِ
لمَا أُطاقَتْ ... تمثيلَهُ "أبداً"
Zــــ...ــــ...ــــ...ــــ...ــــ..Y..ــــ...ــــ...ــــ...ــــ...ــــX
JINDA
هَذِهِ المَرّة .. لَكِ ثلاثةُ أرباعٍ تَكُونينَ أنتِ الحاكِمَةَ فيها
رائع ... ما وهبني القدر ..
من لعثمة تفان ممتع ..
وممتع ... استفسار الحب الأنيق عني ..
.
.
خورشيد المميز ... الرائع هو وجودك هنا ... أشكرك
........................................................................................jinda
تتناغم أمطار الشوق ..
فوق ترانيم الغد المشرق
تأملا ..
.
.
أسعدني وجودك عزيزتي زوووووووز
.
.........................................................jinda
كم .. وكم ...
تربكني الذاكرة
ببريقك الساطع ...
على متاهات جبروتي
فاستسلم بلذة محببة ...
و أعود لاجتياز كل الصغائر
التي زينت بوحك ... كل تفاصيل تمردي بك
عيناك ..
عيني ..
يداك .. أرقي ..
صحبتك ... عربدة أنوثتي ..
قبالة وعيي تجلس ..
لتسقطه هوة نظرتك .. تململك .. انحناءات كلمتك
.
صوتك ... ونزيف قلب تبرره
( من حقه أن يتألم )
صوتي ....
كلمات تؤرق ليلك ..
.
.
اشتقتك كوردي الإطلالة
.
.........................................................
نسرينتي .. كما دوما مميزة أنت ِ ..
تسرني مباركتك لطريقي الشمسي ..
..............................................................................jinda
تناثري ...
تناثري ...
فوق سهول ذاكرتي ... لم تعد شظاياكِ تثير قلقي , لاني مذ اكتملت بك ِ ...اعلنت انتمائي الى فوضى الجسد
حبيبتي قد انجزتي واجبات امتدادك في دمي ...
راقعة كما دوماً جوج :wink:
ربع اتفاق سري مع الحب ..
و أرفقت اسمي بجمال همسك ..
و استقامت بك تشويهات الحقائق ..
ربع موعد ..
أبى إلا أن يرتب حياتاً ..
استعدنا تراتيل البقاء
وانجلى نعيق السواد ..
ربع .. لكل كل أخذنا
.
...........................
كفوكتي ... أحتفي بك دوماً بوجودك معي ..
يجب ان نراك في مشاركة خاصة
أشكرك عزيزتي .
......................................jinda
انتهت ربع ساعة بعد ربع ساعاتك التي انتهت قبل ربع ساعة من انتهاء ربع ساعتك الاولى ....
امنحيني ربع ساعة اخرى .... لادرك دقائق ربع ساعاتك ....
.....................
على قولة روجا راقعة جيندا :wink:
كل شيء توقف...
لم اعد اشعر بالوقت...
لم اعد احس بالاشياء...
فقد ماتت كل احاسيسي...
وضاعت كل احلامي...
........
عزيزتي جيندا كلماتك اكثر من رائعة
كل الشكر لكِ...
شاعرة000 و في عينيها تتدفق
ألف قصيدة 000
صوتها ملحمة حب لألف ربيع0
بوركتِ عزيزتي0
لك ...
كانت عشرون دقيقة ...
لم أرى فيها سوى
انبهارك المتوتر الخطا
وتلافيف تحديقك اللامسؤول ...
بتعاريج السحر في عيني ..
واعتياديتي ... وتلبك بساطة كلماتك ..
اعتدالي ..
وتطرف مجاملاتك ...
التي اثقلت الآن كاهل احتمالك ...
عشرون دقيقة ...
عرفتك بكلك ...
.........................
عماد الجميل ... بهي وجودك في صفحتي ...
أشكرك منحي لعبق ردك .. عزيزي
.............................................................................jinda
ربع طرفة عين ...
ربع حكاية ...
لم تكتمل الحكاية ...
فأين المنطق في انتهائها ...
.
.
....................
ساحر كالعادة وقع حروفك هنا عزيزتي .. جانى أشكرك
.............................................jinda
في نصف الكرة الأرضية ...
كان لنا لقاء ...
غار الآخر من زينة الأول ...
فأحل علينا فراقا مدمرا
حينما أسقطناه على محاورك ...
كان شكلا جديدا ...
لم أكن أعترف به قبلاً (حسد )
....................
هذي المرة لك ثلاثة أرباع ... اختر أنت معالمها
بتوقيع مسبق مني
عزيزي العاشق أشكرك مجدداً
.............................................................................jinda
بضع كلمات ...
وغاب الوعي عن الوعي ...
بضع قطرات من دواء أرق ..
وأصبحت أدمن القمر ...
وأستغيث .. بالسواد ... عن شمس الأفق ..
أنا ... الآن
زهرة صناعية .... أفقدني الشوق حياتي ..
هو .. الآن
حسب تخمين غيبي
قد يكون لوحة شمس ...
أفقده عدمي
النور والدفء
.........................
شورش ....... ممتع تواجدك
أشكرك عزيزي
............................jinda
لملمني عن أرصفة البعد
ياسمينا اشتاقك
توحد في تلعثمي كل ذات ..
ذكرى
بأحرف اسمك المضيء
أعذرني
أعذرني
لكني مع أسفي
اشتقتك جداً .................
..........
روجا ....... تدركين مدى سعادتي بك
أشكرك عزيزتي
........................................................jinda
لك ماتريد من وقت ..
فقد أقتنعت للمرة الالف
إن لا ساعة لي
سوى وقتي معك
لا أمل لي ... سوى قشة نجاتك
لا ... بعثرة لي ..
سوى رياحك
لك ربع عمر ... وربع ساعة
..............
كيفارا الرائع ... تسعدني دوماً ..
دمت لي بحنان عزيزي
..................................................jinda
لا أشعر ..
لا بوقت ...
لا بحياة ..
لاا حتى بأمل ...
أشعر فقط بشوق
شوق
شوق ...
.
..........................
أشكرك عزيزي سربست ..
منعشة كلماتك ... أسعدتني ... فشكراً ثانية
.............jinda
حين ...
يتنازع الحبر والقلم ..
يتخذ الشعر
جانب ألم
مضني التعاسة ..
فكيف لحرب أن تضع أوزار حزنها
الذي أثقل كاهل العشق ..
ولا شوق يدبر هدنة
ولا ... نفحة زهر ..
تضيء المكان .. بقبلة
ولا
ولا
ولا
فكيف لي ..
من رهان عودة
...............................
أشكرك عزيزي عبود
تزرع دربي ثقة ببركتك
.................................................jinda
JINDA حان وقت قطافك .....
قطاف ..
شرطا نجاحه ..
نضوج مترف للثمار
وقاطف ماهر ..
والاثنان ... قيد الأمل ..
.
.
....................
أشكرك عزيزي .. أتجمل بوجودك دوماً
...................................................................jinda
ربع ساعة تحولت إلى دقائق لاحظات معدودة
بمجزرة من اللوحات المليئة بالجراح
جعلتني اشعر بماءٍ دافق على خدي يسيل
لا ادري هل هو مطر...لا ادري هل هو ماءُ البحر !
أووو...
لعلها دموعي..أظناها القهر..!
تبكي من جراحات العمر
تنهمر رثاءً في موت الصبر ؟
لعل ادمعي تريد ان تكتب !.كلمتين .!
الحــزن مامــنه مفـــــر
فكل أحلامي تبخرت..وصعدت إلى السماء..!
.
.
.
.
سلمت يداكِ جين
لا تجادلني أكثر ...
بصمتك المدفون ...
في تلافيف رأسي اللعين ..
تعبت
تعبت ...
وكل الصور التي أرسم
تتوه تتوه ..
وتظهر بتجلٍ مثير للألم .. أنت
أغرب قليلا عن ذاكرتي
فقد ضقت ذرعاً
بكل هذي التفاصيل المدمرة
............
تواجدك مميز .... أشكرك عزيزي أكرم
..........................................jinda
نصف ساعة
هاتفتك ...
" قريبة من سحر بريقك أنا "
فصرخت ثلاثاً ...
تعالي ..
تعالي
تعالي ..!!
ركضت والأماني ... ترافق نزق الخطوات
دقائق ..ريثما وصلتُ
أصبحتُ أجمل ..
أصبحتُ أكثر سحراً ..
وأعظم أنوثة ..
ثم قداسة نصف ساعة معك ..
يا جميل الهدوء ... ليتني أحببتك ..
يا قارس الدفء ..
ليتني استطعت اقتسام الروح معك ..
لكن ... أيها الرائع ...
قد قتلوني ..
ولو كنت حية لأحببتك حقاً ..
لو كنت حية ...
لأرغمت المشاعر
على سماع أنين عقلي ..
انبهاراً ...بك
نصف ساعة ... يا مدرك السماء ...عذوبة
احتفيت بسلطة سحري معك
لا عليك .. ولا عليّ
سأحاول مجدداً - مع سابق إنذار فشل –
.. حبك
....................................jinda
لم يبقَ شيءٌ في يدي.
كلُّ البُطولاتِ انتهت...
والعنترياتُ انتهت...
ومعاركُ الإعرابِ... والصرفِ... انتهت...
لا ياسمينُ الشام يعرفُني
ولا الأنهارُ. والصفصافُ... والأهدابُ... والخدُّ الأسيلُ...
وأنا أحدِّقُ في الفراغِ...
وفي يدَيكِ...
وفي أحاسيسي...
فيغمرُني الذُهولُ...
( نزار )