الشيخ عدي والملك طاووس
الشيخ عدي والملك طاووس
مع انبثاق موضة الأصوليات الدينية (وغير الدينية) والرغبة في الإنكفاء الى الوراء وتمجيد الأوابد والتنقيب في التراث عن أشياء مفقودة، انصرف عدد من المثقفين الكرد إلى محاولة استخراج الدين اليزيدي من كهف العزلة ونفض الغبار عنه وتقويم أضلاعه بحيث يصير قادراً على الوقوف وقوفاً يؤهله لإحتلال موقع تحت شمس الأديان الكبيرة.
إلا أن الدين اليزيدي دين صغير الحجم محدود الأثر ولا يتعدى انتشاره المكاني نطاق بعض الجيوب المعدودة في المناطق الكردية.
مع هذا فإن قدراً كبيراً من الرومانسية، فضلاً عن الغموض والتشويش، ما انفك يحيط بهذا الدين. ولطالما نظر إليه الناس، من خارج محيطه، بعيون الأستغراب والحيرة.وقد تداخلت بشأنه الآراء واشتبكت الأحكام فامتزج الغث بالسمين واصطدم الصحيح بالباطل حتى صار من الصعب الرسو على برٍ آمن من اليقين. وفي وقت ذهب فيه الناقمون على هذا الدين إلى اعتباره عقيدة منحرفة تقترب من الكفر والضلال فإن السائرين في قناته يقلبون الآية ويجعلون منه نبع الفضيلة وموطن الحق والرجاء.
وقد التزم اليزيديون الصمت طويلاً وآثروا كتمان قناعاتهم وآرائهم في صدورهم فلم يخرج صوتهم إلى الملأ. ولكن مع بدء موجات الهجرة إلى البلدان الأوربية، التي طالت اليزيديين أنفسهم، وانفتاح فضاءات الحرية وغياب التابوات التي كانت تخيم من حول الجميع بدأت الأنظار تتجه إليهم وجرى السعي لإستنطاقهم وكشف النقاب عن دخيلتهم.
نزار أغري
اخ شفان المقال منقول وهو بقلم الصحفي نزارآكري
ولم ارغب في ادخال اي تعديلات
اما بالنسبه للعلاقه بين الايزيديه والزرادشتيه فمن البديهيات ان القاسم الوحيد هو ان معتنقي الديانتين في اغلبهم من الكرد
بالنسبه للتشابه غير موجود الافي بعض الطقوس وهذا امر طبيعي
فالديانات في اغلبها تحتوي على امور مشتركه لا سيما الايزيديه حيث هي ديانه جاءت بعد اليهوديه والزرادشتيه والمسيحيه والاسلام ولذلك فهي تحتوي على امور (مقتبسه)من هذه الديانات التوحيديه السماويه
وللحديث بقيه.......... :wink:
ووععععععععععععو
جاءت بعد الاسلام حتى
انا سمعت انو صاحبها الاول واحد عربي
وقبرو في لالش
هيك سمعت ارجو الافادة
شكرا رامو :idea:
يشلمو رامو
المقال يبدو انو مهم
بش ما وضحت كتبر فيه معتقدات الدين اليزيدي
يعني العنوان مبين اكبر من هيك
بعدين في ثؤال
شو علاقة اليزيدة بالزرادشتية
اذا فيك تجاوبنا