هناك من جُبل على اللاشرف , فضيحة الغير , أما المضحك في الموضوع
يظلّ مناديا , أين الشرف أيتها الفتيات . دون أن يدري أن قمة شرفه تحت نعالها . /
لا أعتاد على قذارة الكلمات ولكن أقدم لكم المثل .
( اللي فيه شوكة بتوخزو ) لذلك جلّ اعتذاري للشباب الطيبة . :wink:

معليش عبلة قلبنا أطيب من هيك :oops:
قال الرسول الكريم ( صلّى الله عليه وسلّم ) :
النساء شقائق الرجال , ما أكرمهن إلا كريم , وما أهانهن إلاّ لئيم .

رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية
إذا لا شيء من الدنيوية الآن على الذين هم في المسيح يسوع السالكين ليس حسب الجسد بل حسب الروح , لأن ناموس روح الحياة في المسيح يسوع قد أعتقني من ناموس الخطيّة والموت , لأنه ما كان الناموس عاجزا عنه في ما كان ضعيفا بالجسد , فالله إذ أرسل يسوع في جسد الخطيّة ولأجل الخطيّة وإن الخطيّة في الجسد , لكي يتم حكم الناموس فينا نحن السالكين ليس حسب الجسد بل حسب الروح ,
فإن الذين هم حسب الجسد فبما للجسد يهتمون ( وهذا ما يخص فكرتنا ) ولكن الذين حسب الروح فبما الروح , لأن اهتمام الجسد هو موت ولكن اهتمام الروح هو حياة وسلام , لأن اهتمام الجسد هو عداوة الله ,
إذ ليس هو خاضعا لناموس الله لأنه أيضا لا يستطيع , فالذين هم في الجسد لا يستطيعون أن يرضوا الله وأما أنتم فلستم في الجسد بل في الروح ( وهنا نخص الإناث ) إن كان روح الله ساكنا فيهم .

أمّ رسالتي لكم ( ذكورا ) :
لا تدعوا النجاسة والطمع تسمّ بينكم كما لا تليق بالقديسين ولا القباحة ولا كلام السفاهة والهزل التي لا تليق أيضا , بل بالحريّ الشكر عوضا عن ذلك , فإنكم تعلمون هذا أن كل زان ٍ أو طمّاع ٍ أو نجس ٍ الذي هو عابد لتفاهاته ليس له ميراث في ملكوت المسيح والله ,
( إناثا ) : لا يغرنّكم أحد بكلام باطل ( يدعوه الصراحة ) لأنه بسبب هذه الأمور يأتي غضب الله على أبناء المعصية , فلا تكونن شريكاتهم لأنكن كنتن قبلا ظلمة وأمّا الآن فنورٌ في الربّ

فكونوا متمثلين بالله كأولاد أحباء , واسكنوا في المحبة كما أحبنا المسيح أيضا وأسلم نفسه لأجلنا , قربانا وذبيحة لله رائحة طيبة .

المشكلة هي تلك الكلمات التي تربينا عليها وكان للمرأة شرف وحصانة دون الشاب

بالرغم من ان الخاطئان سوف يحاسبان ولكن الشاب يبقى شاب

وينتسى مع الوقت اما الفتاة يبقى العار يلازمها طيلة حياتها

وهنا نقول يجب على الشاب أن يحافظ على نفسه كالفتاة

فهناك رب يرى كل ما نفعله

الوازع الديني والتربية في محاسبة الاخطاء هي الحل الوحيد

شكرا شفانو وميسي

بسم الله الرحمن الرحيم

الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ أُوْلَئِكَ مُبَرَّؤُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ [النور : 26]

شكراً على الموضوع المفيد SHVANO

إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب فأولئك يتوب الله عليهم . وكان الله عليماً حكيماً } . .
والذين يعملون السوء بجهالة هم الذين يرتكبون الذنوب . . وهناك ما يشبه الإجماع على أن الجهالة هنا معناها الضلالة عن الهدى - طال أمدها أم قصر - ما دامت لا تستمر حتى تبلغ الروح الحلقوم . . والذين يتوبون من قريب : هم الذين يثوبون إلى الله قبل أن يتبين لهم الموت ويدخلوا في سكراته ويحسوا أنهم على عتباته . فهذه التوبة حينئذ هي توبة الندم والانخلاع من الخطيئة والنية على العمل الصالح والتكفير . وهي إذن نشأة جديدة للنفس ويقظة جديدة للضمير . . { فأولئك يتوب الله عليهم } . . { وكان الله عليماً حكيماً } . . يتصرف عن علم وعن حكمة . ويمنح عباده الضعاف فرصة العودة إلى الصف الطاهر ولا يطردهم أبداً وراء الأسوار وهم راغبون رغبة حقيقية في الحمى الآمن والكنف الرحيم .
إن الله - سبحانه - لا يطارد عباده الضعاف ولا يطردهم متى تابوا إليه وأنابوا . وهو - سبحانه - غني عنهم وما تنفعه توبتهم ولكن تنفعهم هم أنفسهم وتصلح حياتهم وحياة المجتمع الذي يعيشون فيه . ومن ثم يفسح لهم في العودة إلى الصف تائبين متطهرين .

الله يغفر الذنوب .. نعم اصبح الذكر هنا يجول ويصول بذنوبه وان تاب او لم يتب يبقى ذكر والانثى لو عبدت الله بالمحراب وكانت مذنبة من قبل يبقى اسمها مذنبة.. سبحان الله والله شيء مخزي .. اذا الله غفر لها.. فما بالكم.. الله ادخل إمرأة باغية الجنة لأنها سقت كلباً وأدخل إمرأة مؤمنة النار لأنها منعت هرة وحبستها.. يا أختي قولي

ليت الذي بيني وبينك عامر.. وبيني وبين العالمين خرابُ

وشكراً لصاحب الموضوع

إ

ما فهمت شو المقصود بالشرف :roll:
و اللي ردوا عالموضع بهالحماس ياترى اذا فهمتوا المقصود بهالكلمة يا ريت توضحولي :oops: