أفضل انتصار حققه أعداء الأكراد هو أنهم استطاعوا أن يربوا فئة من الأكراد تحارب تاريخ الأكراد .. وتشوه تاريخ الأكراد .. وتلعن تاريخ الأكراد ..
عرفوا أن أفضل وسيلة لتدمير الأكراد هو أن يقوم فئة من الأكراد أنفسهم بمحاربة التاريخ الكردي و التراث الكردي والأمة الكردية ..
والمصيبة أن هؤلاء الأكراد يفعلون ذلك تحت ستار " القومية الكردية" ومن خلال المتاجرة بالشعارات القومية .. لأن الشعارات هي أفضل وسيلة لتضليل الجماهير والتلاعب بعواطفه ..

ــــــــــ والسؤال الذي طرحه الأخ hejar888 والذي في الأساس أقحمه القوميون العرب (والشيعة أيضا) في بعض الفئات الكردية بطرق شتى... هذا السؤال هو في أساسه سؤال لا منطقي ..

ومع ذلك سأحاول الرد باختصار : من خلال نقطتين فقط ( مع أن الرد يحتمل الإطالة أكثر)

نقطة أولى:
الظاهرة القومية انتشرت في أوروبا في القرن الثامن عشر وما تلاها .. وبدأت في الشرق الأوسط في أواخر القرن التاسع عشر ... .. عندما قام مسيحيوا بلاد الشام بالنفخ في القومية العربية .. وقام يهود الدونمة في تركيا بالنفخ في القومية التركية ..
وعلى أثر هاتين القوميتين تفاقم الحس القومي لدى الأكراد
أما صلاح الدين فقد عاش قبل ذلك بقرون (في القرن الثاني عشر) وكانت الشعوب الإسلامية كلها في العهد الأيوبي تعيش تحت مظلة الدين الإسلامي .. لم يكن للقومية دور في صراع الحضارات في تلك الفترة .. فلا يجوز أن نطلب من صلاح الدين أن يعيش في عالم افتراضي ظهر بعده بعدة قرون ..

نقطة ثانية:
استطاع صلاح الدين الأيوبي أن يقحم الأكراد في قلب الدولة الإسلامية .. وانتشر الأكراد خلال الحقبة الأيوبية فوصلوا حتى مصر واستقروا فيها وعمروا فيها ووصلو الشام وحمص وحماة و الساحل السوري .. وبدأ المؤرخون يهتمون بتاريخ الأكراد من خلال تاريخ صلاح الدين الأيوبي ..
وخلال الحقية الأيوبية لمعت أسماء كردية في شتى ميادين الحياة ..
لم نسمع بأسماء مثلها لا قبل التاريخ الأيوبي ولا بعده ..

ـــــــــــــ لا أريد الإطالة أكثر ..

لكل من لا يعجبه صلاح الدين .. اتركوا الرجل وشأنه .. وتفرغوا إلى تقديس شخصياتكم الحزبية .. كما تعودنا منكم .. كل يقدس زعيمه ويرمي خصومه .. فهذا خبز المفلسين.

يرحمك الله يا صلاح الدين الأيوبي ..
وصدق من قال فيك :
قل للملوك تنحوا عن عروشكم .. فقد أتى آخذ الدنيا ومعطيها

ليش سؤال مو منطقي خلص يعني كردي لازم ندافع عنه
في شي صح وفي خطأ
وانا ما عم دافع عنه ولا عم اقف ضدو
يا اخي evdel عم تقول ان صلاح الدين الايوبي
من خلاله بدأالمؤرخون بالاهتمام بتاريخ الاكراد
نحن لا نريد هذا لماذا اسس دول عربية ولم يؤسس دولة كردية
هذا هو الذي نريده اما ان نقول الى اين وصل فهذا لا يهمنا
لانه صلاح الدين بعد كل فتح له في منطقةياخذ حوالي 4 او 5 عائلات كردية الى تلك المنطقة
وهذا بالعكس شيء سلبي لانه زاد من تفرقنا
قل لي ماذا سيفعل الاكراد في مصر هل سيبنون هناك دولة لا بل سيعودون الى المكان الذي اتو منه
وايضا حمص وحماه وبلاد الشام الاكراد موجودون في بلاد الشام منذ الاف السنيم وهم اقدم شعوب المنطقة

يا صديقي صلاح الدين اسس دولة اسلامية ولم يؤسس دولة عربية

يا صديقي صلاح الدين اسس دولة اسلامية ولم يؤسس دولة عربية

طيب خيو اسس دولة اسلامية

خبرني مين الي استفاد من هالدولة

نحن الكرد طلعنا من المونة بلا حمص

شكرا اخي عاشق كردستان وevdel على الاراء

وانا احتلرم جدا آرائكم

صلاح الدين كان رجل مرحلة وأنتهت تلك المرحلة بغض النظر ماذا فعل للأكراد وماذا لم يعمل...يمكن أنا نشبه تلك الدولة بالإتحاد الأوربي والحلف الأطلسي فإنتصار الحلف الأطلسي هو أنتصار لكل أوربا وليس لفرنسا أو إيطاليا أو غيرها... أسقطو على الموضوع تجدون ماذا أعني...وشكراً

أخي هجار أظن فكرة الأخ evdel واضحة عندما قال :

دور في صراع الحضارات في تلك الفترة .. فلا يجوز أن نطلب من صلاح الدين أن يعيش في عالم افتراضي ظهر بعده بعدة قرون ..

أخي هجار ومن قال لك أنه أسس دولة عربية ... صلاح الدين أسس دولة واحدة وهي الدولة الإسلامية الأيوبية لا تنسى هذه الدولة

عندما قال الأخ evdel عن طريق صلاح الدين بدأ المؤرخون بالإهتمام بتاريخ الأكراد وأنت تقول لا أريد هذا
إنما تبحث ماذا فعل صلاح الدين للعرب وماذا فعل للأكراد
عندما تهمل ما فعله صلاح الدين وما أنجزه في هذه الحالة أنت تهمل جزء من تاريخ الأكراد وأنت تعرف إن من مكونات الأمة أن يكون له تاريخ
أتمنى أن لا تهمل ماذا فعل صلاح الدين على العكس يجب أن نفتخر نحن أحفاد صلاح الدين وما حققه من أنتصارات للإسلام

شكرا اخي يزدان شير
بدي خبرك ان انا ما اهملت هالتاريخ لان تاريخي ومستحيل اهملوا
عم قول يا شباب شو عمل للاكراد عم ترجعو للاسلام

أخي هجار ارجو أن تتقبل هذه المقاله اهديها اليك والى كل الأعضاء الاعزاء الذين يسعون للوصول الى الحقيقة

لماذا كره أو كرّه الأكراد في صلاح الدين ؟
هل هناك علاقة بين تقسيم كردستان بين أربعة دول وبين تاريخ صلاح الدين مع الصليبيين ؟

عندما القوميات الثلاث تضطهد الأكراد, تحرق القرى وتقتل الرجال والنساء والأطفال وتمارس كل السياسات لمحو القومية الكردية توجه الأكراد إلى رجال الدين باعتبارهم القدوة في المجتمع ليجدوا لهم مخرجا ويقودهم إلى الخلاص ولكن الاتجاه السائد آنذاك كان الاتجاه الصوفي أو الوعظي في الإسلام فكان رجال الدين يخدرون الشعب المظلوم ويقولون له لا علاقة بين الدين لطاهر النظيف مع السياسة النجسة التي يقوم عليها أناس انشغلوا بالدنيا .علينا الانشغال بأنفسنا أو الانسحاب إلى زوايا المسجد لممارسة التمتمات والصحبات والله سيأخذ حقنا منهم يجب أن نصبر...بل يجب أن ندعو للظالم بالهداية !!!....

لم يشف هذا الكلام غليل الأكراد وأصبحوا كالظمآن الذي يبحث عن الماء(ظمآن لرفع الظلم والحرية ) في صحراء منبسطة حتى رأى سرابا بقيعة(السراب هي الدعوات التي واكبت الثورة في الغرب على الدين وظهور الشيوعية وعصر القوميات ) فتوجه الأكراد في القطيع راميا الدين وراءه ظهريا إلى الماركسية التي لم يعرف منها سوى الخلاص ورفع الظلم عن شعبه وهكذا كان لابد من الفصل بين الدين والقومية والربط بين القومية والإلحاد .ذلك الربط الذي حصل مثل وضع السنور في عنق الجمل .

إذا كانت القومية في الغرب ثورة على الدين الرجعي فلابد من جعلها كذلك عند تطبيقها على الواقع الشرقي وكذالك فان الأكراد لم يعرفوا من الماركسية سوى الخلاص دون الالتفات لفلسفتها فكانوا القوم الوحيد الذي ترى بينهم ماركسيا يصلى ويحج !!

لما حصل الفصل بين الدين القومية وبالتالي الربط بينه وبين الإلحاد كان لابد من إقصاء الشخصيات الدينية من الساحة القومية وإظهارهم للشعب كخونة للقضية القومية فكان ذلك مع (صلاح الدين ) حيث ظهرت الدعوات بأنه خائن لأكراد وعميل للعرب وانه قتل عمه شيركوه عندما اعترض عليه !!!!

مع إن هذا لم يذكر في أي مصدر من مصادر التاريخ العربية والكردية أو الشيعية أو السنية ولم يتحدث بهذا أي مختص بالتاريخ كائنا من كان ...وكان هناك عامل آخر في إقصاء صلاح الدين كبطل قومي وهو عداوته مع الصليبيين وباعتبار أن الدولة دولتهم في هذا العصر...لابد للأكراد من إعلان الولاء لهم بالتبرؤ من صلاح الدين ألد أعدائهم فكانت الهجمة الشرسة المخططة عليه ووافق ذلك نسبة العرب ل(صلاح الدين) لأنفسهم بعد عهد عبد الناصر كما ذكرنا سابقا في المقال أما هل كانت هناك علاقة بين التقسيم في سايكس بيكو وصلاح الدين ؟! أعتقد ان صلاح الدين كان عاملا من عوامل التقسيم وذلك لسببين:

الأول: الخوف من أحفاد صلاح الدين الذي أذاقهم طعم الهزيمة وضرب بأحلامهم عرض الحائط في حرب عالمية اجتمع عليه فيها كل الغرب .

الثاني: علمهم بان هؤلاء الأحفاد لن يصبروا على الظلم وسيجاهدون من اجل الاستقلال ورفع الظلم فتبقى المنطقة قلقة وفيها بئر قابلة للتفجير وقت اللزوم يستعمل فيها المقاتلون الأكراد الشرسون كورقة ضغط .

وأخيرا صلاح الدين كان قائدا قويا زكيا يعمل لعشيرته وثم لقوميته وكان الدين عنصرا شخصيا يحرك شخصيته بشكل طبيعي دون أن يكون السمة الغالبة .

المقال غير منقول

شكرا اخ ramyar على عالتوضيح الي فعلا بقدر اسميه توضيح ورد

انا استغرب من هذه الحالة العامة لدينا نحن الكورد .. لا يمضي يوم إلا واشتغل حرب ضروس بين من يمجد ومن يحقر بشخصية صلاح الدين.. على مهلكم ..

وأنا بإعتقادي إن من يحقر ويقلل من شأن هذا البطل .. إنما يسقط الحالة الزمنية الراهنة على الحالة الزمنية التي كان فيه صلاح الدين بمعنا أنه لا يستحضر الماضي بل يحاكيه بلغة هذا الزمان وينسى أن لكل زمان حيثياته وقوانينه وأطروحاته.. فلم يكن زمن صلاح الدين زمن الاحزاب والصراعات الحزبية.. كمثل هذه الأيام .. على رسلكم ماذا تفعلون أتحاكمون شخص لم تروه وتسقطون عليه أحكاماً (( بقانون فرنسي الحالي وقانون الاحزاب الحالية )) فمن تحاسبون حاسبو انفسكم انتم ماذا قدمتم وبالأحرى ماذا قدم هؤلئك الزعماء الآن ..للكورد.. !!؟ :!: :idea:

يا اخي انا ما عم احقر حدا ولا عم دافع عن حدا

انا كمان بدي هالعالم يعرفوا الحكي اللي عم ينقال على صلاح الدين

مشان اللي عم يطلع نظرة خاطئة لصلاح الدين يصححها

وصراحة انا كمان تقريبا كنت ما بين بين وهلا تغيرت نظرتي

ومت ما تغيرت نظرتي بدي تتغير نظرة غيري

وسبااااااس الك عالمرورBave Awaz

يا أخي انا أييد رأي المسشرق الذي قال :

انتصر صلاح الدين فكان بطل عربي ولو هزم صلاح الدين لكان جاسوسا كرديا

وزور سباس

كل الشكر لمن طرح هذا الموضوع وكل من مر وعلق:
أقول للإخوة في المنتدى بعض النقاط:
أولا: إن صلاح الدين الأيوبي قد دافع عن تلك البلاد باسم الاسلام وليس باسم القومية لأنه كان في عهده و بعده بكثير كان السائد بينهم هو الدين حتى الحروب التي جرت بينهم وبين الصليبيين كانت تسمى بالحروب الصليبية وكان شعارهم رفع الصليب ولم يحاربوا باسم اوربا
ثانيا: إن صلاح الدين وحد البلاد من كردستان ومرورا بدمشق ولبنان ومصر واليمن وفلسطين ووحدها وجعلها تحت يد الكرد حيث أن القيادة كانت قيادة كردية والحكومة بيد الكرد فالكرد كانوا هم الحكام والوزراء فيعني هذا أنها كانت دولة كردية أيوبية وفي كل بلد من هذه البلاد يكون الحاكم هو الكردي وبعض كتب التاريخ تصرح أن دولة صلاح الدين كانت دولة كردية ايوبية دامت بحدود المائة سنة .
ثالثا: إن صلاح الدين والايوبيون بنوا جامعة في قلعة حصن كيف القريبة من باتمان حيث كانت دولة كردية ودامت 234سنة وكان فيها 366غرفة وصالون للطلبة الكرد وان ملا جزيري تخرج منها ودرس فيها وما زالت معالمها واضحة وباقية. فيكفي للكرد فخرا وعزا أن صلاح الدين بنى لهم هذه الجامعة
ويكفي صلاح الدين منة على الكرد ما قدمه من جامعة علمية!!!
رابعا: إن شعار وعلم صلاح الدين كان كرديا مصنوعا من قماش أصفر ومنقوشا عليه صورة طير نسر بلون أحمر.
خامساً: إن صلاح الدين لم يقتل عمه شيركو بل كانا متعاونيين في الحروب سوية وموته كما تذكرها كتب التاريخ موتا عاديا...
ثم لماذا يحارب صلاح الدين من قبل أحفاده المظلومين؟
أولا لأننا نحن الكرد لم ندرس تاريخنا من مصادره الصحيحة والقديمة وإنما أخذناها من أفواه الشارع ومن أعداء الكرد الذي يريدون تشويه سمعة صلاح الدين حتى يتركه الكرد.. لأنهم يخافون أن يظهر شخص من بين الكرد ويمثل صلاح الدين في جهاده وأخلاقه
فاعلموا يا أخواني أن صلاح الدين بنى لكم امبراطورية كردية عظيمة وذاع اسمكم في البلاد بفضل الله وبفضله وحكمتم العالم في عهده
فإذا اردتم تلك العزة وبلادكم كردستان فاقرؤا سيرة صلاح الدين وتمثلوا بأخلاقه وشجاعته وحين ذلك سترون العزة والانتصار والله معكم...
ــــــــــــــــــــــــــــ
اختصرتها لكم والحقيقة أنه لابد لهذا الموضوع من كتب فمن اراد التفصيل فليراجع كتاب خلاصة كورد وكردستان لأمين زكي
وكتاب عبدالرزاق سرسام
وكتاب الرسائل الجوهرية للشعب الكردي للعلامة ملا عبدالله

س: هل ترون أن صلاح الدين لو عاد إلى الحياة لندم على عدم كفاحه في سبيل قوميته الكردية ؟ أم أنه سيصرّ على ما حققه، ويرفض انتقادات الشباب الكرد له ؟جوابي: هل من المعقول أن يندم على هذا المجد المؤثل الرفيع الذي حققه، وعلى هذه المناقب الفريدة التي كسبها، والانتصارات المؤزرة التي أحرزها ؟
أن يندم على عدم كفاحه في سبيل قوميته الكردية ؟
لا لن يندم !! بل يضع الآخرين أمام مسؤولياتهم، ويقول لهم: لقد أثبتّ أمام العالم كله غرباً وشرقاً، أمام الإنكليز والألمان والفرنسيين، أمام الطليان والبيزنطيين والصقليين، أمام العرب والعجم والبربر؛ أن الكرد (لو) أرادوا لحققوا المعجزات .
أسست دولة في أخطر بقاع العالم الإسلامي بعيداً عن كردستان موطننا، خدمت أهل ديني في حطين وفتح بيت القدس، وتحرير ساحل الشام، وحققوا أنتم البقية، حققوا لشعبنا المبتلى المجزأ، بعضاً مما حققته، ليس من المنطقي أن يعمل كلنا في خط أو اتجاه واحد، بل نعمل في اتجاهات وخطوط متباينة.
ولكننا نلتقي في الهدف، وما قمت به لخدمة الإسلام وتحرير أرضه كان يصب في هدف تحرير أرض كردستان التي ابتليت بعدوان بيزنطي قبل أية بقعة أخرى من أرض الإسلام، وقبل تسنمي لدوري ومسئوليتي في مصر بأكثر من قرن، أقصد في معركة ( ملازكرد ) عام 463ﻫ /1071م التي جرت على أديم كردستان، ثم احتلال وتحرير الرها (أورفه) في الحملة الصليبية الأولى.
أنا لم أجاهد إلا لأبعد الطامعين عن أرض أجدادي ...فلتتحد سواعدكم يا أحفادي، ولا تقفوا عند توجيه النقد جزافاً، قبل أن تنجزوا عملاً يحقق بعض أهداف قوافل الشهداء الذين خضبوا بدمائهم جبال بلادنا الشماء، ووقعوا صرعى الاضطهاد العرقي والديني، بأيدي جلاديهم ومحتلي أرضهم.
ويضيف القائد:
إني لست نادماً، بل أنا فخور بما أنجزته، وكنت أتمنى لو أنجزت أكثر .ولكني - في الوقت نفسه – حزين، لأن شباب كردستان يرمون تبعة ما يحصل لنا – الآن – على عاتقي ...!!
لكني ها أنا أرى وطني مجزأ وحيداً، وأبناءه على غير وفاق تام، وأرزاقهم وجهودهم تبدد ...وشبابه يهاجر، لكني متفائل في النتيجة، لأن عهد إنكار الحقوق، زمن إقصاء الآخرين سينتهي، إن قررتم أن تتحدوا ...فاتحدوا !!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
من كتاب : نناشد صلاح الدين أم نحاسب أنفسنا للدكتور محسن محمد حسين ص98

اللهم ارحم أمواتنا

وعقّل يا مولانا أحياءنا

سؤالٌ أكل عليه الزمن وشرب ..

لكن ما أذا أقول على أمتي التي لا تعرف إلا التكرار

والتقليد

اعذرني هجار .. بصدق أنا أحترمك وأقدرك

ولك معزة خاصة عندي

لكن مللنا و سئمنا هذا السؤال..

بيكفي

راميار .. افدل .. تستحقون أوسمة ً والله

وشكري وتقديري للأفاضل:)

اهلين اختي ديا افين

شكرا لمشاعرك التي تكنينها لنا

بس من زمان كنا قافلين على الموضوع

على كل شكر الك وبقول

آمين على دعواتك

لك احترامي لما تقبلته بصدر رحب ..

هكذا كل كردي ٍ فليكن..

شكرٌ آخر

لماذا لا نسأل أنفسنا ماذا قدمنا لوطكننا نحن
وندع البطل صلاح الدين في زمانه؟!