وان اصالة الانسان تكمن في انسانيته الحقيقية وفي حبه بالتغيير دائما

نحو الافضل وتغيير سلوكه وتغييره يبدا بقرار منه وذلك بالانتقال من حياة غير

راضية الى حياة راضية ترضيه من جهة وترضي الاخرين من جهة اخرى

موضوع رائع استاذ ابراهيم

إن اصالته تحكّم عليه أن يقول الحق ولو كان على حساب رقبته..وكلمة حق اقولها مرورك اعطى للموضوع رونقاً آخر شكراً آنسة نيسان..,

أصالة الانسان تكمن في حقيقة الانسان تلك الحقيقة التي زرعها الله

عزوجل في الانسان حقيقة ان الانسان مؤمن وعليه دائما السعي من أجل

زرع الايمان في البشرية

وعليه المحاولة للوصول الى ذالك المخلوق البشري الواعي الطموح في كل

المجالات

تقبل احترامي وتقدير

إن أصالة الانسان تكمن في احترامه لإنسانية غيره الذي يخالفه باللون واللغة ويفقد الإنسان اصالته وانسانيته إذا أزهق نفساً بريئة.. فيغدو وحشاً لا إنسان بأصالة ..إن هدم الانسان هي اللاحقيقة البشعة التي يتصف بها ذاك المحسوب على الانسان.. .. وحينما يفقد ذاك المحسوب على البشرية انسانيته .. يجب على الانسان أسترداد كرامته وأصالته التي ذهبت تحت أقدام ذاك المتعجرف بكل الوسائل المتاحة.. ولنعلم أنه لن يفقد إنسانيته ما دام يطالب بكرامته وإن خنع فقد رضي بالذل ورضي بعيشة البهائم..بل وأدنى منها.. مشكورة اخت هيف على الاثراء الجميل,