sipas :wink:

أنت على حق سيد charza وخاصة ً بالنسبة للطلبة الذين يتهافتون على فتات النجاح

ولو بأقل العلامات ( شحط يعني ) والجلوس في البيت كنتيجة ٍ طبيعية بعد الحصول على علامات تسمي هذا السقوط بالنجاح

ولكن ..
ولسان الحال أصدق من المقال فأكثر طلبتنا في سورية يدرسون ويعملون في نفس الوقت هذا إذا ابتعدنا عن معاناة من يعيلون أسرهم مع الدراسة

كما و أود أن ألفت نظرك إلى إننا في سورية لا في لبنان الذين يعتبرون فرنسا بعدا ديناً لهم كدولة ٍ ذات مذهب ٍ ماروني

إذ إننا في سورية لانعرف أكثر من كلمة mercy (أرجو أن أكون قد وقت بكتابتها)ونعتبر اللغة الإنكليزية لغة العالم وهي كذلك والحق يقال

ولن أستطرد لأقول بأن أولياء أمورنا كانو يتوسطون لدى إدارات مدارسنا ليغيروا لغتنا الأجنبية إلى الإنكليزية

أما بالنسبة لطلبة الأدب الفرنسي في الجامعات السورية فأظن إن نسبتهم إلى طلبة الأدب الإنكليزي هي( 1 إلى 10)

أحلام جميلة وترواد أغلبنا ( كطلبة ) ولكنها وللأسف في ظل الظروف الحالية (بالنسبة لإرادة الأكراد بالحياة ) أعتقد إنها شبه مستحيلة

جزيل الشكر لمشاعرك الطيبة ...

أخي zendevîsta شكراً. أخي الساعي أشكرك على المشاركة في هذا الحوار الذي لم أطل الحديث في مقدمته تاركاً المجال للنقاش. صحيح أن أكثر الطلبة لغتهم الأجنبية هي الانكليزية وأنا كنت واحداً منهم، لكن وبظرف ستة أشهر تمكنت من الحصول على (الدلف) في اللغة الفرنسية وهذا ينطبق على كثيرين أعرفهم! هل تعلم أن كل الإيرانيين الذين تعرفت عليهم قد درسوا اللغة الفرنسية لمدة ثلاثة أشهر فقط وأكملوا تعلمها بعد وصولهم وكلهم يعملون لتمويل دراستهم! المسألة بحاجة إلى إرادة صلبة وهي لا تنقص الشعب الكردي. فبدلاً من اللجوء للمهربين ودخول أوربا كاللصوص وانتظار سنوات لتعديل وضعه كلاجئ، يمكن للشاب أو الفتاة الأكراد الحصول على فيزا كطالب ودخولها مكرماً. هذا حلم ممكن التحقيق وليس ضرباً من ضروب الخيال. وأنا مستعد للإجابة عن أي استفسار بهذا الخصوص ويسعدني مساعدة أي شخص ضمن إمكانياتي.

أشكرك Charza على هذا التنويه المهم .. و مساهمتك التي أتمنى أن تكون فعالة
في النفوس .. و كل ّ حسب ظروفه و إرادته .

،،

أحجز لي مقعد ماستر ... :wink: بالفيزياء ...(الوضع المالي مرتاح نوعاً ما))...وجاييك السنة الجاي بس بدّي منك تسأليّ عن كيفية المراسلة وتجيبلي كل المعلومات...شكراً...

شكراً لك أخي دلو جان وأشاركك الأمنية أن يستفيد أكبر عدد ممكن من الأخوة والأخوات. أخي rojava إن كانت رغبتك جادة، فحاول الالتحاق بأقرب مركز استشاري للغة الفرنسية حتى لو كانت ساعة كل يوم بعد الدوام وأنصحك بالاتصال بالمكتب الثقافي للسفارة الفرنسية في دمشق - أبو رمانة، أو مكتب القنصلية في حلب – شارع الملك فيصل في السبيل (والله أعلم)، علماً أن موظفين مكتب القنصلية أكثر لطفاً من زملائهم في مكتب السفارة. أما بالنسبة للقبول (وهي مسألة سابقة لأوانها) فهي أسهل مما تتصور، فهناك عدة طرق للحصول عليه وأهمها: الانترنيت علماً أن مواقع الجامعات الفرنسية غالباً ما تكون باللغتين الانكليزية والفرنسية، فيكفي أن تطلب من ww.google.fr عناوين الجامعات المتعلقة باختصاصك لتحصل على عشرات المواقع التي تحتوي على كل ما تريد معرفته؛ ثانياً: هناك وفد فرنسي مكون من أساتذة جامعيين في كافة الاختصاصات يزور سوريا مرتين في السنة (اسأل المكتب الثقافي عن موعد قدومه والفندق الذي يقيمون به)، حاول مقابلة الأستاذ المختص واعرض عليه ملفك المكون من كافة شهاداتك مترجمة بالإضافة لمخطط بدائي للبحث الذي تريد القيام به؛ إذا ضاقت بك السبل، فهناك مترجمين محلفين في دمشق وحلب يؤّمنون لك القبول مقابل مبلغ من المال (كان 5000 ل.س منذ ستة سنوات، لابد أن يكون قد تضاعف مع ارتفاع سعر المازوت :wink: ).
مع أطيب التمنيات.

تحياتي لجهودك المبذولة سيدي الكريم

كنت أود أن أشارك في هذا المنتدى مشاركة بعنوان (الحلول السطحية تغيّب الحلول الجذرية)

و لكن ولتيقني بأن المشاركة كانت ستمر مرور الكرام كغيرها من المشاركات الجدية فضّلت الإحتفاظ بها مرغماً وأسفاً

ففي الوقت الذي تداهمنا فيه مشاكل جذرية عميقة نجهد أنفسنا بالبحث عن الحلول سطحية لمشاكل سطحية

فما فائدة مداواة ثمرة ترزح شجرتها الأم تحت ظلال المرض المزمن الذي قد لا يداوى أحياناً إلا بقطع الشجرة

ويحتاج هذا النوع من الحلول إلى تكاتف الزنود والإصرار على الوصول إلى نهاية مرضية نوعاً ما فلن تثمر الشجرة المريضة إلا ثماراً فاسدة

أرجو أن لا تتهمني بالابتعاد عن صلب الموضوع

فكل هذه المشاكل التي تُناقَش في هذا المنتدى و كما لاحظت نتيجة حتمية لمرض مزمن يعاني منه الكبير و الصغير الأسود و الأبيض على حدٍّ سواء

في هذا الوطن الذي تُنهب خيراته وتهدى بأرخص الأثمان إلى جيوب لا تعرف الرحمة و الإكتفاء

في مسابقة يتسابق فيها الناهبون على امتصاص دماء أنهكتها قوانين الطوارئ واتهامات الخارج بغلاء الأسعار في الداخل

والتنازل عن الحقوق الدولية لصالح تدمير المقدرات المحيلة

والتنازل عن جنة ساحلية وإعلان الحرب لمزبلة جبلية

وتفقير الشمال المثمر وتجويع الشباب الثائر

فمتى سنفكر بهذا الحل الملح عوضاً عن هدر الوقت في حلول إن سمحت لي أن أسميها سطحية

ولك فائق والشكر التقدير على أفكارك البنّائة . .

والله معك حق يا أخ charza في كل كلمة كتبتا بس الموضوع بدا شوية متابعة وشوية رفع معنويات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الفشل طريق النجاح يا أخوتي لا تفكروا إذا فشلتوا مرة يعني أنكم أصبحتم غير
نافعين بالعكس بتمنالكم كل النجاح والتوفيق :P :P :P :P :P

والله لازم حدا بقا يشجعني !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

مين يا شباب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

zor spass keko الصيف كلّو قدامي رح أشتغل بالموضوع...شكرا مرة تانيةًCharza,

موضوع مهم وحيوي
واعتذر عن التاخير في الرد لأني لم أرى الموضوع لانقطاعي عن المنتدى
واحييك صديقي شارزا على روحك الوطنية وغيرتك على أبناء بلدك
وبغض النظر عن الدخول في المشكلة وطرق المعالجة , تبقى ارادة الإنسان وعزيمته فوق أي شيء
........
واما عن تعقيب الاخ الساعي
فاتمنى ان يقوم بانزال موضوعه كي يفيد ويستفيد , واشاطره الرأي في الكثير من كلامه

دمتم بخير ولنا عودة ............

.
.
.
.

زور سباس أخي Charza

الأخ شارزا

للأسف عدد لا بأس به من الشباب الكرد أخدو دكتوراه بأختصاصات مختلفة لكن يا حسرة الوظيفة المناسبة لهيك شهادة عنا صابها حالة تشنج يمكن

أكيد كتار من الشباب بيطمحو لكن بتعرف أهلنا شلون بيفكرو والطالب طالما ما طلع منحى صار اسمها هجرة وهاد الموضوع مرعب لأهلنا لأن ساعتها ما رح يتهنو بشوفة أولادهم عم يشتغلو بالشهادة اللي تعبو الأهل كمان لحصلوها

يعني معظم شبابنا طموحاتو عالية لكن بدها فرصة وجرأة

هاد طبعا بالنسبة للشباب أما بالنسبة للبنات ....... :mrgreen: هني وحظهم بأيعيلة وأي عقلية الله خالقهم لأن لحد اليوم في بنات محرومات من الجامعة رغمكل التحرر اللي بيدعوه أهاليهم بس قال بيخافو عليهم :arrow:

أخوتي الأعزاء MIR DILO و azadhg شكراً على مروركم الكريم.
الأخت العزيزة بيلسان شكراً على مرورك واسمحي لي فقط أن أخبر كل الأخوات أنه هناك أخت من عفرين ستصل كدكتورة إلى جامعة حلب في نوفبر من هذا العام، وأخت من القامشلي ستصل في آذار 2009 إلى جامعة دمشق، وأن من حق الفتاة اصطحاب زوجها معها وهذا حال أكثر من 150 طالبة دكتوراه سورية فقط في فرنسا. ما أريد قوله هناك صعوبات لكن في المقابل هناك حلول والله يفرجها على الجميع. :!:

أخبار حلوة كتير وبتخلينا نتفائل أكيد

متل ما قلت في صعوبات ولكل صعوبة حل لكن بيضل عنا عقول ماإلها أي حل .. يعني طالبة بكلوريا بيطلعلها تدرس أحلى فرع بالجامعة لكن للأسف أمها بتقول أنا ما بتخيل بنتي ممكن تكون طالبة جامعة وتسافر وتدرس لحالها والأب مدعي التحرر بكل شي .. بيتجنب يحكي بهالموضوع لأن مو متخيل بنتو تمشي خطوتين لحالها .. من وين رح تجيها الجرأة لهيك بنت أنو تسافر وتعتمد على حالها بكل شي .. أ:يد رح تتأزم بأول فترة هاد إذا سمحولها .. ومتلها يمكن قلائل لكن موجودين

تابع تشجيعك أخي شارزا لأن أكيد الكل متشوق ليتخرج ويفكر بمستقبلو بعد ما يحصل ع الشهادة والله يساعد الجميع لتحقيق طموحاتهم

أشكرك اخي الغالي شارزا على اللفتة القيمة !\
بسبب كل ما اشرت اليه فكرت جديا بالتخصص في الخارج ضمن مجالي ولكن في ظل تدفق الالاف للخارج ومع تزايد التضييق على القادمين الذين يسيل لعابهم على علم وثروة اوربا كان سلاحهم الوحيد مانسميه نحن بعتصريتهم تجاهنا
فمثلا عندما فكرت بفرنسا كخيار للاختصاص اطلعت على شروط صعبة كثيرا ومنها انهم ينتقون بعد الفحوصات 24 طالبا من جميع الدول العربية والغالبية من الناجحين الاوائل في فحوص afs وdes وغيرها يفوز بها المغاربة لقوتهم في الفرنسية
لذلك من الصعب تحديد فرنسا كخيار لانهم يحجزون مقعد حتى لصاحب ادنى معدل لديهم ثم يستقبلون القادمين - وهذا من حقهم برأيي - . هذه ما اعرفه عن الاختصاص الطبي هناك اما عن بقية الاختصاصات العلمية و الدراسة بعد البكالوريا اتمنى ان تفيد طلبتنا الاعزاء ان كنت تملك معولمات تفصيلية عن القبول ومايحتاجه .

أخي العزيز هفند سررت جداً بسؤالك ولا أنكر استغرابي للمعلومات التي أوردتها وإن كان مصدرها طبيب يدرس أو مقيم في فرنسا فالله يسامحو، سأجيب على أسئلتك تباعاً:
في الواقع أنا لست طبيباً ولا أفقه شيئاً في اختصاصاته، لكن ما أعرفه هو أن طلاب الطب الأفضل حالاً بين جميع الطلاب، فهم يعملون ضمن اختصاصهم ويتقاضون ضعف ما يقبضه الطالب الموفد وربما ضعفين حسب العمل. المهم هو الحصول على قبول جامعي وأنصح بمراسلة الجامعات الصغيرة لأنها في النهاية ليست إلا وسيلة للحصول على الفيزا والوصول ويمكنه التغيير فيما بعد. في السابق كان الطبيب يدرس حتى اللغة الفرنسية بعد وصوله، لكن القانون تغير على يد ساركوزي (على فكرة الفرنسيين كالأكراد تماماً يختصرون الأسماء فينادونه سركو) وصار شرط اللغة ضروري. لذلك أنصح دائماً بالالتحاق بأقرب مركز استشاري للغة الفرنسية، وعلى فكرة الفرنسية أسهل من غيرها من اللغات وخلال 6 أشهر الشطور سيحصل على "دلف 4" بسهولة. الأطباء مدللين أكثر من غيرهم في فرنسا، فالفرنسي يعشق العطل ولا يطيق المناوبات وكل هذا يعمله الطبيب الأجنبي. أما قصة أنهم يأخذون المغاربة دون غيرهم، فهذا كلام غير دقيق، ففي العام الماضي على سبيل المثال كان هناك 11 طبيب سوري (ومن ضمنهم كردي من الدرباسية وآخر من عفرين ولا استطيع ذكر أسماء لأنه ليس من حقي) يعملون في مستشفى المدينة التي أقيم فيها وهي مدينة صغيرة فما بالك في المدن الكبيرة!؟ ما أريد قوله باختصار أن مجال الدراسة والعمل متاح للأطباء أكثر من غيرهم، وهذا هو السبب (والله أعلم) في عدم شملهم بالمنح الخاصة التي تقدم.

بالنسبة لطلاب الباكلوريا، فأنا لا أنصح أي أخ أو أخت بإكمال دراستهم في الخارج إذا لم يكن لديهم منحة دراسية، فليس من السهل لشخص في هذا العمر العمل والدراسة في آن واحد. وطرق الحصول على المنحة متعددة (وهذا يشمل طلاب الباكلويا والمتخرجين) وأهمها إعلان بعثات علمية تصدره وزارة التعليم العالي بشكل شبه سنوي، كما أن سفارات بعض الدول الأوربية كبريطانيا تقدم منح محدودة ولابد من الاتصال والاستفسار، ولا تنسوا المعهد الكردي في باريس ويجب تحضير الملف للسنة القادمة من الآن.

ولمن يتساءل لماذا فرنسا دون غيرها؟ بكل بساطة لأن رسوم التسجيل في جامعاتها هي الأرخص، ففي بريطانيا على سبيل المثال رسم التسجيل السنوي يعادل مصروف سنة كاملة (وربما أكثر) في أوربا.
الغربة صعبة وأوربا ليست جنة كما تتخيلون، هناك مصاعب ومشاكل ولكن هذا هو حال الحياة فهناك دائماً ضريبة يجب دفعها، أقول هذا الكلام كي لا يأتي يوم ويدعي فيه شخص ما عليّ ويقول لقد "ورطني". ولأني أرى أن يتعب الشخص كم سنة ويرفع مستواه ومستوى أهله مادياً واجتماعياً، خيراً من أن يبقى تعبان كل عمره، كتبت هذه الكلمات لوجه الله لأنه "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحبه لفسه". والله من وراء القصد.

حبيبي Charza, الله يعطيك العافية .... :)