على الإنسان أن يكون مرنا في تعامله مع الطرف المقابل له ..
أن يتفهم كلامه و مشاكله و يسعى لطرح المفاهيم بشكل منسق و حسب ما يدركه الآخر منه ..
أن يكون لينا في أسلوبه ، لا يتجاوز الأيام ...
أن ينظر بعين الإنسانية إلى الآخر ...
أن لا يــُــدخل النظرة الشخصية و السلبية في التعامل ..
أن يساهم في تكوين أخيه الإننسان .
ـــــــ
نيسان ....

أن الانسان هو ذالك المخلوق البشري .....وعليه ان يعرف قيمته وعلى الانسان ان يكون دائما مرنا في تعامله مع الاطرف الاخر المتعاملة معها وبكل الاوجه على الانسان ان يكون واثقا من قدراته وان يحاول دائما السعي وراء تحقيق طموحاته وأماله و والسعي دائما وراء تحقيق الحرية لنفسه ولكل نفسا بشرية وأن يسعى دائما على نشر الصدق والمحبة والولاء الايمان

شكرا لك اخي الكريم على هذه المقالة

علينا أن نتفهم وننظر إلى رغبات الإنسان مثل ما ننظر إلى رغباتنا .............
لأنه ليس من المعقول أن نحلل لأنفسنا أمور ونحرمها على غيرنا ............وأن نقبل آرائهم ونتفهم رغباتهم وإذا كانوا أو كنا على خطأ فلا مانع من قبول النصائح وطرحها وليس فرضها لأنه لابد للإنسان أن يخطأ ويتعلم من نتيجة أخطائه حتى يدرك الصواب من الخطأ ..............

عزيزتي نيسان ..... شكرا ًلك ..............تقبلي مروري .

dilo can, كلام منطقي وسليم والحق فيما قلت

فالانسان مهما كان مرنا في تعامله مع الطرف الاخر سيكون اكثر تفاهما واكبر قدرا

ومحبوبا من قبل الجميع لان اسلوب الانسان يحدد نوع شخصيته ....

اشكر مرورك العزيز دلو جان ..... تحياتي

هيف, كلام جميل لا غبار عليه عزيزتي اشكرك على المرور

شكرا لك اخي الكريم على هذه المقالة ......... بحب قلك انا بنت

تحياتي لك ...........

التائهة, شكرا عزيزتي على كلامك المنطقي ..........

معك كل الحق فليس من المعقول ان نحقق رغباتنا على حساب رغبات الاخرين

والانسان عليه ان يتصرف على حسب انسانيته واخلاقه وما تفرضه عليه بيئته

وان يكون مرنا ذو اسلوب مرن ولطيف حتى يتمكن بان يكسب محبة ورضى الاخرين

وبالتالي ينظرون اليه كما يحب هو ان ينظر اليه ممن حوله فيحظى بقته بنفسه

اشكرك مرة ثانية للمرور..........

موضوع بديع أيتها ألأخت نيسان وفيه مجالات كثيرة للمناقشة والتشويق بألأمثلة ألتحليلية وهنا أريد فط أن أناقش مسألة وحيدة :
كَيْفَ نَعطي لحياتِنا معنى ؟
من خلال أعمالِنا. البعض قَدْ يَختارونَ المُحَاوَلَة لجعل العالمِ مكان أفضل للآخرين (النظرة الخيرية).
و البعض الآخر قد يحاول أن يجعل العالم مكاناً أفضل لنفسه هو(النظرة الأنانية).
و الغالبية ستحاول على الأكثر أن توازن بين النظرتين السابقتين .
أن ألقضية ليست عملية توازن فقط بين ألنظرتين بل قضية تفاعل وتلاحم : إنك لا تستطيع أن تجعل ألعالم أفضل لنفسك دون أن تجعله أفضل للآخرين ، وبألعكس لا تستطيع أن تجعله أفضل للآخرين ( هكذا بنكران ذات مطلق ) بدون أن تجعله افضل لك حتى تستطيع في الظروف الفعلية أن تجعله افضل للآخرين ؟
أحد علماء ألرياضيات حصل على جائزة نوبل لأنه بحث موضوع ألمنافسة ألإقتصادية واثبت أن ألشركات ألتستطيع أن تربح أكثر حين تتوخى فائدتها كجزء من توخيها فائدة ألكل من ألمتنافسين . وهنالك ألكثير من ألأمثلة ألرياضية عن هذا في تحليل ألتنافس ألطبيعي ( بين مظاهر ألحياة في ألطبيعية )

[B]حتى تتمكن ان تعطي معنى لحياتك عليك بالتوجه الصحيح نحو كل الامور اي ان تكون
لديك نظرة ايجابية واراء ومبادىء واقعية وعدم اهمال رغبات الغير وتحقيق رغباتنا على حساب رغباتهم ......... وطريق المنافسة تعطينا دائما نتائج ايجابية لانها تعزز روح الاصرار بداخلنا وهذا ما نجده في مجالات مختلفة من حياتنا
اشكر مرورك المهم في صفحتي ودمت بالف خير اخي رامان .... [B]