الإسلام يتحدى

2 ردود [اخر رد]
User offline. Last seen 11 سنة 51 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 24/08/2006

بسم الله الرحمن الرحيم..

هاد القسم اسمه قرات لكم يعني انا الذي قرأت لكم كتاب لا احد له الحق أن يفرض علينا ما نقرأ وإذا قيل انه متعلق بقسم ما يجب إنزاله فيه.. فليعلم أن هذا القسم عام .. يحمل كل انواع الفكر.. والتفكير..

هناك مواضيع تاريخية.. ومواضيع متعلقة بدين آخر لم يتم نقله.. ؟؟ إذا القسم عام... ديني وتاريخي . وفكري .. لا احد يملك أن يفرض علينا ماذا نقرأ..

بين يدي كتاب فرغت من قراءته .. استخلصت منه كل ثمين ليس عنوانه يدل على الهجوم بل يؤكد بان الاسلام يدافع عن نفسه بنفسه ..

الإسلام يتحدى .. للكاتب .. وحيد الدين خان..من علماء الدين في الهند... صدر في عام 1966 (( المجمع العلمي الاسلامي))
واليكم بعض عناوينه.

_ التفسير الخاطئ يقود إلى العمل الخاطئ

_ الإسلام ومقتضياته

_ حقيقة الدين.. الهدف الحقيقي وراء خلق الإنسان..مقتضيات الدين..

حكمة الدين... التصور الصحيح للدين..

-_ ما هو الدين..الأصل المطلوب... مقتضيات العبادة( الطاعة..الشهادة.. الامر بالمعروف والنهي عن المنكر..نصرة الدين))

_الدين اصول وفروع..
..
ما لفت نظري في الكتاب..((القانون والأخلاق...لا يستطيع القانون أن يستقل بذاته في أي وقت من الاوقات . بل لا بد له ان يقترن بالاخلاق ولتوضيح ذلك نقول: لو طرحت قضية أمام القانون .. على سبيل المثال.. وتعمد الفريقان الخصمان وشهودهما الكذب فلم يتبين الصدق امام االقاضي.. فسوف يقضي على العدل.. ولن يتمكن القاضي من الحصول عليه مهما حاول .. ولذلك كان لا بد من قانون آخر(( وراء القانون)) يحرك الناس.. ويحملهم على الادلاء بالبيانات الصادقة للوصول الى العدل.. وقد اعترفت جميع محاكم العالم بهذا المبدأ .. وحتى تلزم كل شاهد ( أن يقسم بالله العظيم)) بقول الحق.. قبل الأدلاء بشهادته.. وهو دليل واضح يؤكد اهمية العقائد الدينية لصون حرمة القانون .. بيد ان المجتمع الجديد قد قضى على اهمية المعتقدات الدينية حتى اصبحت ايمان المحاكم اضحوكة وتقليد لا يأتي بنفع ...

إن الخوف من الشرطة والأمن والمحكة لا يكفي لدرء الجرائم.. وإنما لا بد أن يكون هناك وازع في المجتمع يمنع الناس من اتكاب الجرائم... لأن الرشاوى والمحسوبيات وخدمات المحامين البارعين وشهود الزور كل هذه العوامل تكفي لحماية المجرم من هذه الحواجز .. إن الشرع الإلهي يستوفي كل هذه الامور فعقيدة الآخرة التي يحملها الشرع الغلهي هي خير وازع من ارتكاب الجرائم .. وهي تكفي لتبقى احساساً بالجريمة واللوم يعتمل في قرارة ضمير الانسان لو ادلى الشاهد بالزور.
طبعاً سيتم انزال ما لفت نظري كموضوع

للنقاش.. ادخل

http://www.kulilk.com/kulilk/html/modules.php?name=Forums&file=viewtopic...

هذا الكتاب يمكنكم تصفحه من خلال الرابط التالي

http://www.u-of-islam.net/uofislam/maktaba/motafariqa/al-islam/a5.htm

وش

صورة  rojava's
User offline. Last seen 8 سنة 15 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 26/08/2006

"حتى نفهم مسألة يجب الوصول إلى جذورها البدائية...سأٍنطلق من هذه المقولة:
فكرة نشوء الأديان بشكل عام..أرجو التمعّن وعدم التسّرع...
ما جاء بما معناه في كتاب سيغموند فرويد الطوطم بشكل ملخص ...
كانو البشر في القدم على شكل تجمعات يحكمهم الذكر المسيطر الأكبر كان الذي يلعب الدور هو الأب .. فكان يحتكر زواج الإناث لنفسه ..ومع مرور الوقت كبر الذكور وتوقدت الغريزة الجنسية لديهم فلم يجدو سوى الإناث في مجمعهم الصغير ..ولكن الإب يحتكر الإناث لنفسه وبالتالي لكي يحظو بأنثى من مجموعتهم يجب أن يتخلصوا من العقبة الأولى وهو الذكر الأب المسيطر ..فأتفقوا فيما بينهم عل قتل الأب للحصول على الإناث بالمقابل..
وبعد قتل الأب أحسّ الإبناء بعد فترة بالذنب وتنامى لديهم هذا الشعور مع مرور الزمن وأصبحت عقدة الذنب..
وبالتالي فقد فكروّا كثيراً لتفادي هكذا مشكلة فقروا سنّ شرائع لهم تحرم القتل وعدم الزواج بالأخوات والإقرباء من نفس المجموعة وبالتالي بدأت الشرارة الأولى لمبدأ الشرائع والمعتقدات الدينية التي يؤمن فيها كل شعب وكل عرق ...
ومن وجهة نظري :كل شعب يرفض إعادة النظر في معتقداتهم لأنهم لا يريدون الخوض في مشاكل يعتقدون بأن شرائعهم هي الحل الأمثل لحل مثل تلك المشاكل ...
============
طبعاً الكتاب يشرح الفكرة بأمثلة وإيضاح أكبر ولكني لخصّت الفكرة بأسلوب مقتضب للغاية فقط... Rojava

رغم تعاستنا مازلنا نملك إبتسامة تخفي آلامنا..جراح قلوبنا..تشّرد أرواحنا..
 http://www.facebook.com/hesen.rojava

User offline. Last seen 11 سنة 51 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 24/08/2006

أولاً أعتقد الموضوع ليس له علاقة بردك مطلقاً لا من قريب ولا من بعيد..

كتاب الاسلام يتحدى .. معناه الحقيقي.. الاسلام يتحدى العلم والإلحاد .. ارجو تصفحه..

الأهم :

إن ما جاء بمجمل ردك ليس له منطق ولا يقبله عاقل.. وهو عبارة عن ترهة من ترهات بعض االذين أثبت العقل السليم مدى تخبطهم وتعثرهم.. وحقيقة لا أدري كيف ننزل إلى هذا الدرك في الردود .. هذا الذي يسمى كتاب.. وازى بين مجتمع الحيوان الغير عاقل ومجتمع الإنسان العاقل واستنتج بالمقارنة بينهما إنطباق كل ما يجري في عالم الحيوان على عالم الإنسان..

أرجوا من بعض المتحاورين أن يدركوا ما معنا الكتاب المنزل هنا وردودهم ولا يطلقوا رصاصات فارغة .