ذاكرة غانيناتي الحزينات
الرواية للكاتب غابريل غارسيا ماركيز ومن ترجمة صالح علماني
ويبلغ عدد صفحاتها مئة و ثلاث صفحات موزعة في خمسة أجزاء
فجأة وبعد حياة مديدة يكتشف بطل الرواية التسعيني الموحد ,المعنى الحيقي للحب, ليس الحب الجسدي بل علاقة اشبه برابطة سحرية موجودة وغير موجودة.واقعية وغير واقعية .ويكتشف بعد عمره المديد أن الحب الحقيقي لا يتطلب مقابلاً.وليس من الضروري أن يكون متبادلاً وأنه هو الذي يحولنا الى كائنات اكثر استعداداً للحياة وللموت أيضاً.دون اعتبار للسن الذي بلغناه ,ودون أن نهتم بكم تبقى لنا كي نموت
المحصلة الجلية والحاسمة لهذه الرواية هو انه لا يمكن للوقت أن يكون متأخراً أبداً ,من أجل البدء من جديد
وأن هناك بين احتمالات الموت , امكانية ان يموت المرء حباً
مهما كانت السن الذي بلغناه....
بالفعل رواية جميلة تستحق القراءة..
مع خالص الشكر bekeso
بالفعل يحوي هذا الكتاب العديد من المفاجآت و التشويق وخاصة عندما تجد رجلاً في التسعين يعشق طفلة في الرابعة عشرة من عمرها.........
rojava u bemal
شكرًا على مروركم ........
ما كتبته لنا يشوقنا لقراءة الرواية ........سأحاول قراءته بأقرب وقت
bekeso ..... نقل جميل شكرا ًلك
شكراً لك صديقي ... فعلاً رواية تستحق القراءة... وأنا بإنتظار أنتهاء الإمتحانات لأعود للقراءة مجدداً ....