evdel, أهلا بعودتك إلى حديقتك من جديد...... عزيزي
((أشرقت الأنوار)) :arrow:
=============================================

الكتاب بصيغة pdf. فمن لا يستطيع قراءة الكتاب عليه تحميل برنامج الـ Adobe reader

http://www.filehippo.com/download_adobe_reader/download/32422fb8da4cbac3...

اضغط الرابط أعلاه لتحميل الإصدار التاسع((الأخير))

ولا أنصح أصحاب خطوط الديال-آب....بمحاولة تحميل البرنامج

تحية طيبة لك....evdel,

اهلا بعودتك الثمينة evdel .....

حقا إنه كتاب رائع وممتع.............. قرأت جزءا منه وسأكمل بتشوق :P

إختيار موفق

اهلا بعودتك evdel
وشكرا عالكتاب

عاشق كردستان,
كيفارا,
KaKa07,
شكرا لكم جميعا على الترحيب والمرور ..

عاشق كردستان, شكرا على اقتباسك واهتمامك .. (بالظاهر سريع بقراءة الكتب انت) .. . أتمنى لك التوفيق

اى ما عم سدأ عيوني .. أفدل هنا بكل عظمته ...

اووووووو هاي مناسبة عظيمة جدا ....... ولازمها حلو كمان

يا اهلا وسهلا بك افدل الغالي .......

اما بالنسبة للكتاب مافيني غير اتشكلرك على جهودك

:wink:

دمت بسعادة

نيسان,
لك تسلمي يا يا رب
المنتدى والموقع والنت كلو منور بوجودك يا غالية ...
شكرا على هذا المرور اللطيف المفعم بالحيوية والأمل
.. أتمنى لك السعادة دائما ..

مقتطفات من الكتاب: 1
وإنني لموقن من أن أحد الأسباب وراء تصميمي على المساهمة في تطوير أجهزة الكومبيوتر الشخصي هو أنني كنت أود ان يكون لدي واحد منها.

مقتطفات من الكتاب: 2
فقد بعثنا برسائل من غرفتي بالمدينة الجامعية لكل شركات الكومبيوتر الكبيرة ،عارضين عليها أن نكتب لها نسخة معدلة من لغة »بيزيك BASIC « تتوافق مع رقاقة »إنتل « الجديدة. ولم نتلق أي رد. وبحلول ديسمبر ، كان إحباطنا قد بلغ مداه. وعزمت أنا على أن آخذ الطائرة لمنزل أسرتي في سياتل لقضاء فترة الأعياد، بينما قرر بول البقاء في بوسطن.
وذات صباح قارس البرودة ، وقبل أيام قليلة من سفري، كنا واقفين بول وأنا ، أمام كشك الصحف بميدان هارفارد ، والتقط بول عدد يناير من مجلة »بوبيولار إلكترونكس «. وكانت تلك هي اللحظة التي سبق أن وصفتها في بداية مقدمة هذا الكتاب ، اللحظة التي أضفت طابع الواقع على أحلامنا فيما يتعلق بالمستقبل.
كان غلاف اﻟﻤﺠلة يحمل صورة فوتوغرافية لنموذج مجمع لكومبيوتر صغير جدا ، ليس أكبر كثيرا من محمصة خبز كهربائية. وكان الاسم الذي أطلق عليه لا يفوق كثيرا من حيث رنة الفخامة والتبجيل اسم «تراف - أوه - داتا » : فقد كان اسمه هو «ألتاير - ٨٨٠٠ » (وألتاير هو اسم مكان استهدفته إحدى الرحلات الفضائية في مسلسل "ستار تريك "). وكان سعر بيعه ، في شكل أجزاء مفككة يتم تركيبها بعد الشراء ، هو ٣٩٧ دولارا. ولم يكن يتضمن ، عند تجميعه ، لوحة مفاتيح أو وحدة عرض. وكان به ستة عشر مفتاح عناوين لتوجيه الأوامر وست عشرة إشارة ضوئية. وبإمكانك أن تجعل الإشارات الضوئية القليلة في اللوحة الأمامية تومض ، لكن لا شيء أكثر من ذلك. وقد تمثل جزء من المشكلة في أن « ألتاير ٨٨٠٠ » كان يفتقر إلى البرمجيات. فلم يكن ممكنا برمجته ، وهو ما جعله بدعة أكثر منه آلة أو أداة. كان المخ المحرك لألتاير هو رقاقة المشغّل ٨٠٨٠ . وعندما عرفنا بذلك ، أصابنا ذعر. «لا ! إن الأمر يحدث من دوننا ! سيبدأ أشخاص آخرون في كتابة برامج حقيقية لهذه الرقاقة». كنت متأكدا من أن ذلك سيحدث عاجلا لا آجلا ، وأردت أن أدلي بدلوي في الموضوع منذ البداية. لقد بدت فرصة الدخول في أولى مراحل ثورة الكومبيوتر الشخصي فرصة لا تأتي إلا مرة واحدة في العمر ، وقد اقتنصتها.

***

مو على اساس وعدتنا مابقى تغيب .... وين هالغيبة لكن ؟؟؟!!!
يسلموا ايدك عالكتاب الرائع
صراحة الكتاب كتير مفيد كنت قريتو من زمان بس ماكان موجود عندي هلا
مشكور كتير يا غالي ......
دمتم سعيدا
.
.
.

MIR DILO,
مرورك هنا يسعدني دائما ..
وبصراحة بالنسبة للغيبة .. لساتني عند وعدي .. انا كنت بغيب اشهر هلا صرت بغيب بس أيام .. يعني متحسن ماهيك :) ....
يا الله إن شاء الله شوي شوي بصير بداوم كمان ....
شكرا على اهتمامك أخي العزيز دلو