حوار ممتع ومثمر والغالية غول غنية عن التعريف بالتأكيد .

ولكل إنسان ميول واهتمامات يجعله يبدع فيه .

أما أنا فعندي هوس في شراء أدوات المطبخ المميزة , بالإضافة رغبة جامحة في العمل بالتجارة .

لكن لا أحب تجارة الملابس أو أدوات الزينة , إنما أعشق تجارة الذهب والسيارات والورود .

والكتب .

وأكثر الكتب التي تشدني تلك التي تهتم بعلم النفس والبرمجة العصبية .

ولله في خلقه شؤون . :D

أشكرك أخي عماد على كل ما تقدمه .

عندما قرأت لـ Gul لأول مرة حسيت إنه الكاتبة أديبة بالفعل و لديها كتب و إبداعات و إلى الآ’ن أحس بذلك!!
أتمنى لها كل الخير والتوفيق في حياتها الأدبية

بداية لا بد من توجيه كل الشكر والتقدير للغالية ( gul‏ ‏) على قبولها تحقيق و نشر هذه الدراسة عنها , و نرجو لها دوام التميز والمثابرة في تحقيق ما تصبو إليه من أماني و طموحات مستقبلية , ولك منا تحية شكر لإبداعاتك وقيمك الرفيعة , و دمت بخير

سباس رحو عيماد على ذكر الاخت GUL

فهي كما قيل غنية عن التعريف

لها لمسات رائعة على كل صفحة تمر عليها بدون مجاملة

الله يحفظها و يدمها بكوليلك زهرة دائمة

تحياتي لك Gul

عماد, لك الشكر على هذا البحث الذي يبدو أنه كلف جهدا ووقتا.. ولكني أقول أن gul تستحق هذا وأكثر وأرجو منها أن تبقى على رتابتها المعتادة فقد تمكنت في فترة قصيرة من جذب الانتباه اليها ...
وأتمنى ان لا تكون كما ذكرت في أحد المقالات عمن يكتب ليكسب الشهرة.. فتقطعنا بعد ان كسبت الشهرة :P

تحية عطرة لأخي عماد الغالي ..

على هذا السرد المعرفي المتنوع.. الذي سطّرت سطورها أنامل أديبتنا المبدعة (gul) .. والتي تكتب بأريحية ودون تكلف .. وتبعثر في أنحاء كليلك شذى كلماتها الأدبية والعاطفية المنتقاة من بطون كتب الأدب .. والتي تدل على مدى ارتباطها بتلك الكتب .. وقد أحسنت gul حين استطاعت أن تفرّق الأدب الرفيع من الأدب الهابط الذي لا ضوابط فيه .. فجاءت جميع مداخلاتها متوّجة بسياج إيماني وأخلاقي .. بعيدة عن الخروقات الأخلاقية أو التطرق إلى فلسفات التشكيك واليأس والضياع ..

الكلام يطول .. ولكني أستطيع أن أقول: أننا بالفعل نحتاج إلى نماذج أخرى مثل أختنا المبدعة gul .. وإلى نماذج مثلها بين الشباب أيضًا .. لأننا مللنا وتعبنا من ثقافة الغموض والركاكة والانفلات والمجون .. ومثل هذه النماذج الراقية كفيلة أن تغيّر من واقعنا الثقافي والفكري مع مرور الزمن إن شاء الله ..

وتقبلوا أجمل التحايا .. والسلام عليكم ..

ولكل إنسان ميول واهتمامات يجعله يبدع فيه .

أما أنا فعندي هوس في شراء أدوات المطبخ المميزة , بالإضافة رغبة جامحة في العمل بالتجارة .

لكن لا أحب تجارة الملابس أو أدوات الزينة , إنما أعشق تجارة الذهب والسيارات والورود .

والكتب .

وأكثر الكتب التي تشدني تلك التي تهتم بعلم النفس والبرمجة العصبية .

ولله في خلقه شؤون . :D

أشكرك أخي عماد على كل ما تقدمه . كل الشكر والتقدير أختي الغالية روشدار الطيبة ,, كما تفضلت ما يهم أن يحب الانسان اختصاصه و يبدع فيه و يثابر عليه للوصول إلى أعلى مستوياته ,, بس من وين إلك بالتجاره والله حلو بكرا رح تقولي بأنك لاعبة كرة قدم أو تنس كمان , يوم ورا يوم عم نطالع اهتماماتك الأخرى , وأكيد طموحك تصيري سيدة أعمال كمان !! بالتوفيق لك بس المهم لا تنسي كوليلك بعد الغنى والثروة والأعمال والتجاره ها ? . أشكرك جدا وتقبلي تحياتي

لن أطيل في الرد حتى لا أخرج عن موضوع الأساسي .

لكن أخي عماد لا تستغرب شيئاً فلما لا وأنا أرى في نفسي أهلاً لذلك ....؟!!

كل شيء ممكن والله يوفقنا أجمعين إن شاء الله .

هل من الضرورة أن أمشي على ما ألفينا عليه آباءنا .

تحياتي للغالية غول التي وسعت صدرها لنا هنا وللعماد مشاكس المنتدى كما تفضلت .

شكرا لمرورك العطر أخي ( كندال ) , وبما أني رأيت أن أختنا gul ‎‏ لم تجب عن استفسارك اذا كان لديها كتب باسمها أم لا فإنني وبداعي الفضول بحبشت في فكرها , فكان جوابها : لدي الكثير من القصاصات والأوراق في مختلف الموضوعات , لكن الأمر يحتاج منها الى بعض الوقت لتنظيمها بشكل تأليفي ووضعها بين دفتي كتاب أو كتب كون ما تكتبه كثير جدا , والله أعلم , مع كل الشكر

gul
التي تغوص في أعماق اللغة والأدب لتقتني الآلىء ونوادر الكلمات
فتشكل بفكرها النير وإسلوبها المتميز أثمن القلائد المرصعة بجمال الأخلاق وحلاوة الإيمان
لتزين بهم حدائق كوليلك وليظهر بأبهى حلله.

فبورك قلمك

وتحية للأخ عماد على جهوده المثمرة
.
.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. بداية اشكرك اخي عماد فالحق يجب أن يقال ولا يقال غيره وما كتبته في حق الاخت الكريمة كول هو حق لن يختلف معك اثنان والحمد لله دائماً لوجود اناس يحاولون أن يضعوا لمساتهم الرقيقة في صفحاتنا ودائماً معهم يتجدد عبير ورودنا

الأخت كول .. لا نقول فيها ما لا يرضيها وهي تعلم أن المدح الكثير بداية للعجب ولكننا نقول فيها ما ير ضينا ولا يبخسها حقها وحق فكرها وقلمها النابض بالحياة وبالأمل

نرجو من الله أن يمدها بمداد من عنده يصيب فيها منطقها وفكرها ويسدد خطاها لما يريده هو بارك الله بك اخي عماد وبارك الله بالاخت كول,

ان الجنان ليعجز و أن البصيرة لترفع مساريبها نحو السماء لترى هذا الأقحوان المتدثر بأوراق الذهب الذي يزين صدر كليلك كوسام أرجواني على ياقة الزمن
نحو يم معرفتك بقامتي الضئيلة و ظهري المملوء شوكا .. و هيهات لمن مثلي أن يتعلموا السباحة .... أتوجه , و كلي خوف و ارتعاد من مفازة رضاكم و الغرق في نور زخرفتكم ..................................... gul
و الله صعبة شلون عم يطلع معك هيك

كلام جميل أخ جوان فنحن لا نريد لأي عضو أن يقطعنا , وأنا أقدمت على هذه الدراسة كي أثبت قواعدها بكوليلك , وأقيدها من يدها و رجلها وأجعلها ساقية حديقتنا الكوليلكية بأدبها وثقافتها وحواراتها , وكلنا أمل بأن حواراتنا ودراساتنا للشخصيات الكوليلكية سبيل إلى تشجيعهم وتحفيزهم على زيادة فعالياتهم و نشاطهم وبيان أحقيتهم بما كتب عنهم , والأخت ( gul ‎‏ ‏) مشكورة على كل ما تقدم ونأمل الاستمرار ,, و شكرا

لقد تناولت البحث بشمولية مقبولة ووصفت الكاتبة القديرة gol بما فيها ..

والملاحظة التي يمكنني قولها بهذه المناسبة عن الأسلوب اللغوي الذي تتناول به الأخت كول كتاباتها, حيث يصعب على القارئ المتواضع الصعود إلى مرحلة الفهم , فيحرم هؤلاء من جمال الأفكار الذي يحمله ذالك الأسلوب الأدبي القوي المحكم والصعب بالنسبة لأولئك..
وكثرة المرادفات والعبارات الجميلة تؤخر وصول الفكرة أحياناً..

وكان هذا أول بحث مع الكاتب عماد حول الشخصيات الكوليلكية وقد استحقتها العزيزة كول بجدارة..
فتحية لك أختي ...ولا هرمت أنامل تثري لتقديم كل راق ورصين

تحية طيبة : ها هي gul‏ تطل إلينا على غير عادتها بثوب جديد وفكر جديد من خلالها مقالتها العلمية ( فخ الشبكة العنكبوتية ) مع الحفاظ على الاسلوب الأدبي في الصياغة , كما قدمت لنا نفائس أدبية من خلال مساجلتها الشعرية المنقولة ( يا هند هل تتذكرين ) التي تشعر القارئ بلذة تأملية خالصة , بل وتحرك الأحجار لتذوق أدب اسمه الشعر , ثم إنني وقت مشدوها وفي حيرة أمري من مقالتها ( لنجرب فضيلة الصمت ) فصاحبة الكتابات الطويلة تتحدث عن قلة الكلام , فقد كنت أصور gul‏ ‏( والعذر منها ) كثيرة الكلام ككتاباتها , إلا أننا نتفاجئ بقولها بأنها تلجئ إلى الصمت والتأمل كامل يومها , و هي تأخذ فرصتها في الكتابة حين تهم بها ,, كل الشكر لخدماتك أختنا الغالية

تحياتي gul المذوقة في كل شيء ..

اعذريني أنني ضحكت بشكل متواصل ودون توقف على جملة تحمل معاني كثيرة وكثيرة جدًا .. وهي في الوقت نفسه حكمة عظيمة..

حين أعقبت على مداخلتي فقلتِ: "فالحديث مع الأقزام يؤلم الظهر " ..

صدقيني يا أختي أنني لم أشعر بألم في الظهر أبدًا .. لأن gul كانت بطولي وربما أطول مني ببعض السنتيمات .. فلم أشعر بالتعب في النظر أو الظهر ..
:wink:

وتقبلي تحياتي .. والسلام عليكم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في كل زمان ومكان للاديب وصاحب القلم المميز مكانة مرموقة في المجتمع والحياة لنبل الرسالة التي يؤديها بكتابة كلمة الحق والحق كما يقال ثقيل على كاهل الكثيرين
ونحن هنا في كوليلك وفي هذه المساحة عرفنا تلك الفتاة التي اضاءت كوليلك بلمح البصر ودخلت قلوبنا بدون استاذان .....ليس مدحا او رياء بل لانها فعلا تستحق الثناء على رقي فكرها وفصاحة لسانها وقولها للحق وثقافتها العميقة التي اضطرالى الكثير من المرات وبكل صراحة ان اقرأ جملها اكثر من مرة ....
استفدنا منها كثيرا الى جانب الكثير من الاخوة الذين لاننكر افضالهم على عقولنا وثقافة فكرنا
واذكر هنا انه كان عند الفراعنة قول يقول وهو على لسان حال الاب لابنه ليتعلم الادب (كُن كاتبًا كي تنعم أعضاؤك وتصير يداك ليّنة وتسير في ثياب بيضاء فيعجب بك النّاس ويحييك رجال البلاط)
اشارة الى مكانة الادباء منذ القدم واحترامهم لعلمهم وادبهم.....
Gul عرفناها بغنى روحها الادبية وشخصيتها الفريدة في القاء الكلمة التي سمى بها ادبها الى المستوى المرموق .... مازالت الدنيا بالف خير طالما ازلنا ذلك الماكياج المزيف عن وجوهنا واظهرنا مابداخلنا الحقيقي
لطابت نفسي كثيرا بامثالها لرجاحة العقل والتفكير مبتعدا عن تراهات العصر الجانحة التي انزلق فيها الكثير
زادك الله ابداعا ورقيا في فكرك ومسيرتك للخير
تقبلوا مروري اخوتي الاعزاء

و ها هي gul‏ تعود من خلال مقالتها ( لنرتقي بعقولنا ) و التي سطرت من خلاله أروع القيم وطرق التدبر فجاء فيها على لسان الشاعر بول شاوول : ( رجل يدخل المقهى صباحا و معه ثلاث جرائد يطالعها كلها ثم يتنهد قليلا و يلتفت حوله سائلا أصدقاءه ما الأخبار ? ! . ما فائدة قراءة الجرائد إذا كانت لا تحمل جودة الطرح و شجاعة الرأي والسؤال الذي يحمله النص سؤالا دامعا يقول : إن القارئ أحمق أو أن الصحف هي البلهاء .!! ) لعمري هذا اختيار موفق لجأت إليه مبدعتنا لتهمس في أذن القارئ ضرورة اختيار الأفضل والأمتع , و شكرا

أوشو يقول: إن الإدراك يُخلق من قبل الآخرين،
والوعي: يُخلقُ من إبداع المرء!

وهكذا هي أختنا gul فبإبداعها خلقت لنفسها وعياً أدبياً قويماً، قلائل من هم يجيدون فصاحتها ورزانة كلماتها والتنسيق في شرحها وتصويرها..
الحقيقة تقال دون مجاملة ونفاق، فأديبتنا gul تستحق لقب الأديب بكل ما فيها من معنى، وطيلةالأربع سنوات فترة وجودي في عالم الأنترنت والتخالط بالمنتديات والمواقع سواءاً الكردية أم العربية لم أجد شخصاً يستطيع مجاراتها في طريقةِ إسلوبها الادبي الرائع الكثيف والذي يعج بكوارث اللغة العربية من كلمات ثقيلة لغوياً وكما قال الأخ شيرزاد لا يستطيع أي شخص الغوص في معالم تصويرها وكتابتها وكلماتها فهي تدخل من باب كي تخرج من بابٍ آخر دون أن نستطيع معرفة أي مفتاح تستعمل وكيف خرجتنا من متاهة جملة كي تدخلنا متاهاتٍ أخرى،
فهي تلج الى موضوعها برونقٍ أدبيٍ متناسق رائع دون أن تعرِضنا للقلق فرغم كثافة لغتها وثقلها إلا إنها لا تجعلنا نضيع أو نفقد لذة قرائتنا، طبعاً ليس كل من يقرأ يستطيع ان يشعر بلذة القراءة فالقراءة أيضاً إبداع ولولا إبداع اختنا gul في القراءة والمطالعة لما نتج عن قلمها هذا السيل من الأدب الجميل، فيراعها كشجرة منبثقة من كبد السماء ومدادها بحرٌ لجيٌ داكن اللون بكل ما يحمل من شفافية وأناقة وطراوة، لأنها ترسم لا تكتب وكل لوحة تنطق وليست كغيرها صامتة.
من يقرأ للأخت gul يُدركُ مدى شرهها للقراءة، لا بل لعمري حين قرأت لها قلت هي قارئة لأم الكتب فهي تملك كماً هائلاً من المفردات اللغوية التي لم أسمع بها منذ زمن ولا أجدها في الكتابات الجديدة...
أنا لا أجامل ولا ازيد في وصفي لقلم الأخت gul وأدبها الثري، والدليل على ذلك فهي حتى في ردودها وكما هو المعهود في كتابة الردود (بعض المجاملات وكلمات الشكر) فهي لا تستطيع التحكم بقلمها حين ترد فنراها لا تذكر المجاملة ولا كلمات الشكر إلا بطريقة أدبية قد تجعلنا نغوص في معالم ثقافية كي نصل لهدفها وهو الرد بالعرفان...
حينما قرأت لها بعض مشاركاتها او مواضيعها إستغربتُ بعض الشيء، واستغرابي لم يكن إلا لأني لم اتوقع أن أجد قلماً كقلمها في منتدى.!! لأنه كما جرت العادة لا نرى أدبائنا في المنتديات بل هم غارقون في صفحات المواقع الرئيسية دون أن يعطوا ولو جزئاً يسيراً من وقتهم لشبابنا الكردي، فالشباب بحاجة ماسة لنصيحة أدبائنا ومثقفينا الكرد كي لا يتوهْ ولا يضيع في عمعمة واقعنا المؤلم بصبغة شبابية لا مبالية....!!؟؟
تحية بعبق النرجس الكردستاني في هذهِ الأيام الربيعية النوروزية الجميلة للأخت gul وتمنياتي القلبية لها بالتوفيق والنجاح والتقدم الدائم.
ونتمنى ان نرى يوماً على بعض الكتب أو الدواوين إسمها الكردي الجميل..

فقط استفسار بسيط: أين gul من لغتها الأم ..؟
هل لها في ذاك المضمار صولاتٌ وجولات.؟

مع خالص التقدير والإحترام

[B]كما لا انسى أن أشكر الأخ عماد على تقديمه الرائع لا بل الاكثر من رائع في دراسة مختصرة وبحث جميل عن أديبتنا gul
بارك الله بك أخي الكريم..B]]

أجمل التحايا لأختنا و أديبتنا
gul
ففي كل مرة نعود لنذكر قراءنا الأعزاء بأجمل و أرقى ما تخطه
أديبتنا بقامتها العالية و بيانها المسهب و معلوماتها الكثيفة
بالإضافة إلى شمول مداركها و سعة رؤاها و روعة نعابيرها .

‏ و ها هي ذي تنوب عنا إدارة كوليلك و تتوجه بلساننا جزاها
الله كل خير و تتوجه إلى القارئ الكريم برسالة عنوانها
‏(‏ كلمات موجهة لزائر كوليلك )
‏ و كل غايتها تحفيز القارئ على دوام المطالعة والمشاركة
و الاستمرار معنا ضمانا للفائدة

كما توجهت و كعادتها في الدعوة للصلاح الاجتماعي
و بما عرف منها من استخدام أمثل للغة و البيان ولطف
النعابير وحسن الكلام .
توجهة بعد أن طبقت وعملت بفكرتها إلى القارئ بمقالتها
‏(‏ كلمة طيبة كشجرة طيبة )
موضحة أثر الكلمة في زيادة الألفة و المحبة والإخاء بين الناس .
‏ ‏
‏ و هي لا تنسى في تذكيرنا بالشعر الملتزم في مضامينه
‏ وأفكاره فنشرت
‏(‏ الخريطة الجغرافية للمعالم الشعرية عند الشافعي )
‏ ‏
فشكرا ثم شكرا وألف شكر
أختنا الغالية gul ‎
و دمت بألف خير و جزاك الله خيرا
تقبلي تحياتي و شكرا

انقطاعاتي الطويلة و تقصيري الكبير في المرور على كليلك

لم يتمكن من إخفاء شمس إبداعها

فلله أنتِ يا gul :) و لله سيرك وأهدافك ... وكلمتك !

شكراً على كل ذلك

هو ليس حسن ظن

هو ليس ظن

بل هي اشواكي التي أصبحت على مر الزمن ترى الأفكار و النفوس ( يعني قرون استشعار )

أنت طيبة فلا تبخسي نفسك حقها  ................................................................................... صانعة الجمال               

و نمضي مع أديبتنا gul
في رحلتها الأدبية إلى آفاق اللغة و جزيرة البيان

تعرف لنا أديبتنا الأدب في مقالتها ( شجون في اللغة و الشعر و الأدب )
و توضح غايته قائلة :

( و ما أدراك ما الأدب , مستودع البيان و روضة الأنسام )

( غاية الأدب السير بنديمه نحو أقصى منازل الذوق وأرقى
دركات الكمال من نواحي شتى ,
فهو انضباط لسير اللسان و تهذيب لممشى الأفكار و تنسيق
لأزهى الحروف و تذويق لأعطاف الكلمات .
بحيث تقع على الفؤاد بردا و سلاما , إنسا و استجماما ,
سحرا و ذوبانا .
يتماهى القارئ في نسيج الكلمات و يضمحل ومضات
تشرق في نفسه متعة آسرة و لذة عابرة لطالما يجاورهن
السحر . )

و تتحدث عن أثر الأدب في نفوسنا قائلة :
( هو قادر على تنقية جوهر نفوسنا , و تطهير معادن
أخلاقنا , و غسل أدران طبيعتنا ,هو نغمات روح و همسات وجدان
و نفثات فؤاد ) .

مع كل الإعجاب و التقدير

تحية طيبة ..
قد نكل و نتعب و نصاب بالخمول في تعقب مآثرك
أيتها الأديبة < gul‏ ‏ >

لكن روحك النشط و نفحاتك الأدبية لا تعرف الهدوء
فها أنت سطرت لنا في كوليلك أروع الشعر و أجوده من كل النواحي
فنيا و شعريا و ايقاعيا ,
تارة نبكي معك و تارة نترنم و نطرب مع عذب ألحانك التي
تطرب الفؤاد قبل الأذن و الذائقة

فقرأنا و استمتعنا و اندمجنا مع خواطرك و هي :
1‏ ‏_ تباريح مهاجرة
2‏ ‏_ عيدك سكر
3‏ ‏_ بقية عطر
4‏ ‏_ و الصبح إذا تنفس
5‏ ‏_ قصيدتي التي لم تكتب
6‏ ‏_ أمنيات بين الغيم و الموج

فكل التقدير على ما جاد به قلمك
و سلمت أناملك و روحك و فكرك
و دمت بخير

اعذريني إن لم أجد كلمات يوافيك
فأسلوبك اللبق وكتاباتك الرائعة
يخجل الواحد من الخربشة تحته حتى وإن كان في سبيل وصفها لكني أريد أن أنوه بأنه نادرا ما تجد من يتقن الاستخدام الأمثل للكلمات والعبور السلس من فكرة إلى أخرى ولطف التعابير مثلك بالإضافة إلى بصيرتك الثاقبة وحدسك الذواق .
دعواتي من الله و أماني بأن نرى في الأمد القريب اسمك لامعا في سماء الأدب .
ولا بد من الثناء على الأخ عماد الذي أبدع في البحث عن خفايا وخبايا كتاباتك ....
_____________ NY ____________

اعذريني إن لم أجد كلمات يوافيك
فأسلوبك اللبق وكتاباتك الرائعة
يخجل الواحد من الخربشة تحته حتى وإن كان في سبيل وصفها لكني أريد أن أنوه بأنه نادرا ما تجد من يتقن الاستخدام الأمثل للكلمات والعبور السلس من فكرة إلى أخرى ولطف التعابير مثلك بالإضافة إلى بصيرتك الثاقبة وحدسك الذواق .
دعواتي من الله و أماني بأن نرى في الأمد القريب اسمك لامعا في سماء الأدب .
ولا بد من الثناء على الأخ عماد الذي أبدع في البحث عن خفايا وخبايا كتاباتك ....
_____________ NY ____________