ضَيفُ الِحوار : Ehmed-s
أجْرى الِحوار : Shirzad
تم الحوار من خلال المحادثة الكتابية (الماسنجر)

~ـْ~ـْ**~ـْ~ـْ~ـْ~ـْ**~ـْ~ـْ~ـْ~ـْ**~ـْ~ـْ~ـْ~ْ**ـْ~ـْ~ـْ

Shirzad:
مسا الخير أحمد

Ehmed-s:
مسا الخيرات شيرزاد

Shirzad:
كيف المعنويات إن شلله تمام

Ehmed-s:
الحمد لله

Shirzad:
حمدلله ...إذن نبدأ حوارنا
في البداية بماذا تريد أن تعرف لنا نفسك ؟

Ehmed-s:
اسمي أحمد ,أعمل في طب الجلد , متزوج , مغترب حاليا...
بيكفي هيك
ولا بدك كمان

Shirzad:
انا لالي بيكفي ههههه
متزوج ..هل لديك أطفال ؟

Ehmed-s:
نعم
عندي طفلتان

Shirzad:
الله يخليلك ياهم ..ويحفظك كطبيب ومغترب

Ehmed-s:
شكرا وعئبالك انت وكل السامعين

Shirzad:
تسلم يارب...

أحمد عُرفت بأنك صاحب نظرة ثاقبة ودقيق في مشاركاتك وبنفس الوقت تحرص على تدقيق الآخرين وتذكر المشاركين في قسمك بتعين المصادر ...وظهر أنك أكثر عضو ملك هذه الميزة برأي البعض...
فما قصتك مع هذه الدقة والحرص ؟
وما السر؟

Ehmed-s:
بداية شكرا لهاللقب العجيب تبعك ...صاحب نظرة ثاقبة

Shirzad:
ولله اقتبستا من تم الناس هههههه
تفضل..

Ehmed-s:
الكثير من تخلف واقعنا الاجتماعي عائد لعدم الدقة في النقل وتصديق الإشاعات والمساهمة في نشرها لذا أحاول قدر الإمكان أن أقلل من هذه الأمور من خلال الواقع المعاش أو الافتراضي...
ربما البعض يفضل كتمان ما لديه من علم ولكن إن لم يكن هذا ضمن خطة منهجية تقتضي إظهار ما لديه في الوقت المناسب والأسلوب المناسب فهذا التصرف هو مما يرسخ التخلف أكثر وأكثر على كل الصعد...
كثيرا ما اضطر للتطنيش ولكن في قسم الصحة بالذات هذا غير وارد

Shirzad:
رائع جداً ...فالدقة ووعي ما ننقله كفيل بأن يطورنا والعكس يسبب التخلف والفوضى ؟

Ehmed-s:
بالتأكيد
هذا من أهم الأمور

Shirzad:
أوافقك فيما قلت وبما أن هذه قناعتك أشد على يديك في التزامك وخاصة مع قسمك...

أحمد...ما استنتجناه أيضاً أنك لا تحب المساومة وتطبق النقد مع المشاركات ..وسؤالي هل كل الشخصيات مؤهلة لنقد مساهماتها بنفس السوية أم هناك فارق ويجب أن يكون لكل تعامله الخاص ؟

Ehmed-s:
طبعا أحاول دائما الابتعاد عن شخصنة الموضوع... ولا أسيء لأي شخص مهما كان الموضوع ... ولكن ربما كان البعض أكثر قبولا من البعض
البعض كان تعاملهم راقيا جدا مع الموضوع... والبعض لم يوضح موقفه وأتوقع أن حساسيات حدثت... ولكن ومع ذلك هناك مواقف لا يجوز السكوت فيها حتى لو حدثت الحساسيات... طبعا كل ذلك بأسلوب مناسب لا يستفز الآخر...
ولكن مشكلة النت انك تجهل كثيرا من معالم شخصية الآخر , لذا فالتعامل الخاص يكون أقل كفاءة من الواقع المعاش

Shirzad:
كلام سليم ....
وهنا نستطيع أن نذكر بأن حسن الظن بالآخرين ودافع التطور يُخرجنا من هذا المأزق ويخلصنا من التوترات والسلبيات التي تنتجها هذه الحالات..

أحمد ...ربما أزعجتك بعض المواقف حيث المبالغة في المدح والتواطؤ في النقد ..فشكل لك ذلك خشية وأوحى بسلبيات (كعامل تهديد لمستوى الممدوح مثلاً ) ثم دفعك ذلك لكتابة موضوع عنوانه ( كفانا تصفيقا ) ...صح؟

Ehmed-s:
صحيح..
التشجيع له موقعه المناسب ولكن الحقيقة أن هناك مبالغات كثيرة تحصل هذه المبالغة تسيء للمادح والممدوح والموقع ككل والأعضاء.. ولولا أن الموضوع تحول إلى ظاهرة مرضية في كليلك لما تحدثت عنه في موضوع منفصل...

Shirzad:
إذن أنت لا ترى في التصفيق عاملاً للتشجيع واحتماليته لتوليد الطاقات...
بل لاحظت أنه عامل تثبيط للممدوح ثم تحول لظاهرة مرضية ؟

Ehmed-s:
قلت في البداية
التشجيع له وقته ولكن المشكلة في المبالغة فيه وتحوله لتصفيق مجاني

Shirzad:
برأيك هل استفاد المعنيون عملياً أم لازالوا كما كانوا ..وكان مجرد حبر على ورق بالنسبة لك؟

Ehmed-s:
نتائج أعمالنا وأقوالنا لا يمكن أن نعاينها بسهولة , فالنفس البشرية تختزن ما تمر بها من مواقف ونظريات ,وربما ظهرت النتائج في أوقات لا تتوقعها أنت
المهم أن تؤدي رسالتك بالشكل المطلوب.

Shirzad:
تصور إيجابي ....(وما على الرسول إلا البلاغ المبين)

Ehmed-s:
نعم ولكن ليس من باب التهرب من المسؤولية
والقول أنا ساويت اللي علي وهن يصطفلو

Shirzad:
أي لاتزال الدعوة في نفسك ...وستخرجها في الأوقات المناسبة ..هذا ما فهمته من مقولتك في النهاية ..

Ehmed-s:
لا قصدت أن ما نقوله يبقى مخزنا لدى الآخرين حتى وإن لم يستجيبوا بشكل ايجابي مباشرة فإن هذا الاحتمال يبقى قائما في المستقبل...

Shirzad:
عظيم جداً..
أحمد بالعودة بك إلى أيام الجامعة فأنت درست الجامعة وأنهيتها ..والسؤال هل عانيت الصعوبات في دراستك لاختصاصك؟

Ehmed-s:
من نعم الله علي أنه يسر لي أمور دراستي في كل المراحل , أحس أن الله عزوجل هو من كان يسهل النجاح لي في كثير من المواقف
والقاعدة التي خرجت بها أن على الانسان أن يرتب أولوياته وألا يمنح أحدها أكثر من الأخرى وبحسب ما بذل من جهد في توزيع طاقته سيحقق النتائج
بمعنى لو فرضنا أن الأولويات هي الدراسة والثقافة والعلاقات الاجتماعية..
اعطاء الدراسة أكثر من نسبتها على حساب المجالات الأخرى هو مضيعة للوقت والعكس صحيح...

Shirzad:
إذن تحس في النهاية أن الأمور كانت ميسرة ولم تلاق الصعوبات والعوائق مع ترتيبك للأولويات وعدم طغيان جانب على آخر...

Ehmed-s:
الحمد لله حاولت أن أؤدي ما علي والله يسر الباقي ولا احمل عن الجامعة إلا الذكريات الحلوة..

Shirzad:
ذكريات حلوة وقناعة وإحساس بالتوفيق ..في الوقت الذي نرى غيرك يشتكون الفقر و المنهاج و الدكاترة و......؟ بماذا تفسر شكواهم ؟

Ehmed-s:
كل ذلك موجود...
مرت علي شهور لم اصرف سوى 500 ليرة ,ومواد درستها وظلمني اساتذتها ,ومناهج سقيمة ومتخلفة ,لكن لم يشكل ذلك سوى نقاط صغيرة في لوحة رائعة الجمال من علاقات صداقة وتبلور للوعي وتعلم للمهنة وذكريات لا تنسى لن أوصلها مهما تحدثت عنها..

Shirzad:
حلو كتير ...وخليلنا التفاصيل لشي موضوع نشوفه بالمنتدى إن شلله..
إذن رضا وإيمان وتفاؤل ....ومتابعة المشوار دون يأس...

Ehmed-s:
يعني كلامك حلو نتمنى ان يكون الواقع كذلك

Shirzad:
ما فهمت ؟

Ehmed-s:
لا لا ما في شي انت عم توصف مشواري بكلام شاعري

Shirzad:
اهاا ههههه

Ehmed-s:
فلازم اتواضع شوي

Shirzad:
اي منيح ومن تواضع رفعه الله
هههههه

Ehmed-s:
كل مرة عم حاول اقرا هالكلمة
وعم تعصلج معي

Shirzad:
ليش ههههه

Ehmed-s:
يعني يادوب تطلع معي هائين ورا بعض مو عشرة

Shirzad:
مافي حل برأيك ؟
لأني متعود عليه ولله ههههه

Ehmed-s:
اكتب هاهاهاهاهاها مشان تكون اسهل للقارئ

Shirzad:
فكرة معقولة ..بس المشكلة هيك معظم الناس بتضحك عنا..مجرد رمز وليس للقراءة أكيد هههههه

إي أحمد نكمل في رحاب الجامعة..

Ehmed-s:
تفضل

Shirzad:
بعد تجربة خضتها أنت كطالب جامعي ...ما هي ملاحظتك الجوهرية لطلاب الجامعات بشكل عام؟
وطلاب قسمك بشكل خاص؟

Ehmed-s:
سنين الجامعة هي أكثر سنوات العمر خصوبة وتحديدا لشخصية الإنسان ومستقبله وتضييع هذه الفترة هو إجرام للإنسان في حق نفسه قبل كل شيء... أتمنى أن تستغلوا هذه الفترة كما ينبغي لكي تكونوا أهلا للنهوض بمجتمعاتكم ولن تحققوا ذلك بدراستكم الجامعية المجردة...
ولا توجد لدي ملاحظة خاصة لطلاب قسمي..

Shirzad:
اشكرك على هذه الملاحظة القيمة...
ونأمل ألا يجرم أحد بحق نفسه وعمره ويكون الجميع ممن يستغلون التجارب والفرص ويجيدون تسخير حاضرهم لمستقبلهم ..ويصلون جوهر ما قصدته..

مع تدخلنا الآن في مهنتك ...ما هي الصفات اللازمة والضرورية برأيك فيمن يقبل للعمل فيها؟

Ehmed-s:
هناك صفات مشتركة لكل المهن طبعا كالنزاهة والصدق ..ويضاف لها الحكمة في التعامل مع المرضى والصبر على مشاكل المهنة ووجع الرأس والتحليل العلمي والمنطقي هام..
وأخيرا إجادة اللغة الانكليزية والتعامل مع النت.

Shirzad:
حلو كتير ..بما أني ما أقبلت على المهنة ما بقدر أحكم على شي بدقة ..بس عموماً بحس الصفات ضرورية فعلاً..

هل هناك ما يصعّب مهنة الطب على المهنات الأخرى...؟

Ehmed-s:
الحقيقة أنا ما جربت كتير من المهن الأخرى ,ولكن أعتقد أن تحمل المسؤولية فيها أكبر من كثير من المهن.. ولكن في مجتمعنا بالذات العامل المادي يشكل سيفا مسلطا على رقبة الطبيب مما يحرمه من التحرك في مجال التشخيص وطلب التحاليل..يعني الطب كله قائم حاليا على التحاليل والمخبريات حتى لا يكون هناك أي مجال للخطأ ولكن من المستحيل تطبيق ذلك في منطقتنا..

Shirzad:
كلام جميل....

Ehmed-s:
لا والله هادا كلامي
وجميل ما دخلو

Shirzad:
عن جد هههههه
اي طيب

Shirzad:
رأيك كان واضحاً ..وبالفعل معاملتها مع حياة الإنسان ( أنفاسه ) يجعلها أكثر تحملاً للمسؤولية..

Ehmed-s:
نعم

Shirzad:
طيب لو حبينا نفوت لمكان عملك لنكشف ..من أكثر تفهماً معك أثناء المراجعة والعلاج ....الشاب , البنت , المرأة , الرجل ؟

Ehmed-s:
لا علاقة للجنس والعمر بالتفهم ..الذي يثق هو من يتفهم

Shirzad:
يعني لا يجود فارق ولو لدرجة؟

Ehmed-s:
لا الموضوع تابع للطباع والثقافة والتربية والعلاقة مع الطبيب ..عندي أمثلة لأخوة من نفس الأب والأم كانت تصرفاتهم في غاية التباين

Shirzad:
اها استشهاد حلو ..اقنعتني ههههه

أحمد ...أنت شخص متزوج ..ماذا يعني لك الزواج؟

Ehmed-s:
نظريتي في الزواج متطرفة

Shirzad:
كيف

Ehmed-s:
أرى بأن الزوجين خلقا من روح واحدة كالتفاحة التي انقسمت لقسمين
وبعد أن وضع الله كل روح في جسد تدخل الروحان رحلة البحث عن بعضهما البعض وما دامتا لم تلتقيا فهما في حالة عدم استقرار... وتحسان أن هناك فجوة كبيرة تحتاج للملء... وما أن يحدث اللقاء والزواج حتى تحل السكينة ويسود الاستقرار ..هذا ما أؤمن به وهذا ما استوحيته من القران وأكدته لي التجربة وليس مجرد كلام في الهواء.. طبعا لكل قاعدة شواذ...

Shirzad:
بصراحة نظرية مميزة ...رح أتمعن فيها أكتر بعد ما نخلص الحوار..

أحمد الشخصيات تختلف ..هناك شخصيات يضفي عليها طابع الهزل وأخرى طابع الغنى وأخرى الوطنية وأخرى الدين....الخ أنت إلى أي نوع تميل التعامل أكثر؟

Ehmed-s:
الإنسان البسيط ..الذي يخرج ما عنده دون تكلف ..لا احب التعامل مع المتكلفين والذين يطغى عليهم طابع الرسمية

Shirzad:
وأنا أشاركك في هذه النقطة ...وتعاملي مع غير المتكلفين يريحني ..المهم خليك مني هلا هههههه

أنت إنسان مغترب وتعيش الآن في بلاد الغربة ..ماذا تعني لك الغربة؟

Ehmed-s:
الغربة باختصار كالسجن , تأكل تشرب تتعامل مع أناس بأعينهم ,هناك واقع مكاني لا تستطيع تجاوزه ,تحلم بأهلك وبأحبابك...

Shirzad:
أتمنى أن يجمعك الله بأهلك وأحبابك بأقرب فرصة

Ehmed-s:
شكرا

Shirzad:
وأنت في الغربة ما الشيء الذي تشتاق إليه أكثر وتتمنى وجوده معك في غربتك؟

Ehmed-s:
أحبائي
والمشي في طرقات القامشلي
ورائحة مطرها حين يلامس ترابها

Shirzad:
خليتني أحس بإحساسك ...نتمنى يكون اللقاء قريب.

والآن ما رأيك أن نسلط الضوء على تجربة واقعية يخوضها البعض وسيعاود خوضها البعض في هذه الأيام..

Ehmed-s:
سلط يا أخي..

Shirzad:
نرى الآن كثيراً من الناس يحتفلون أو يستعدون للاحتفال بالمولد النبوي الشريف ..حسب قناعتك هل يستفيد الناس منه حقاً أم هو مجرد مناسبة لمناسبة ومجرد طقوس عقيمة؟

Ehmed-s:
أنا شخصيا لا أجد أي داع للاحتفال وبنفس الوقت لا أجد داعيا لمحاربة من يحتفل هناك الكثير من القضايا أولى بالتصحيح والتركيز عليها ..مثل هذه المظاهر ليست سوى إفرازا طبيعيا لواقعنا الديني المتدهور وليست سببا لهذا الواقع والتركيز عليها لن يؤدي إلا إلى مزيد من التشتت ولا استطيع الحكم على مدى استفادة الناس أو تضررهم من الاحتفال ..ربما البعض ينتشي آنيا ولكن ذلك قد يكون على حساب واجبات أولى على المدى الطويل...

Shirzad:
أقدر رأيك ...
ولكن لو رجعنا إلى قناعتك مرة أخرى أليس هناك سبيل أمثل لاستغلال مثل هذه الاحتفالات ليكون لها معنى تنموي لدى الناس؟

Ehmed-s:
ربما البعض يفكر بهذا الأسلوب..
ولكنني لا أشاطرهم ذلك وأتمنى لهم التوفيق

Shirzad:
حسناً ...ذكرت أن هناك قضايا أولى بالتصحيح والتركيز عليها في واقعنا الديني ..هل لك أن تحصر بعض هذه القضايا؟

Ehmed-s:
نعم ...الافتراق بين المسلمين والتعامل مع القرآن.... أخذ الكثير ممن يسمون برجال الدين مكان الرهبان والأحبار في التحليل والتحريم... تزكية المسلمين لأنفسهم ... واعتبارهم أنفسهم أحباء الله من دون الناس... تقديس التراث دون تدقيق وعدم عرضه على المنطق القرآني... التشكيك في كل نهج تجديدي أو عقلاني

Shirzad:
كلام نستطيع أن نشم منه رائحة الواقعية ... نترك حكم أولوية هذه القضايا للب القارئ وإيمانه بالتأكيد..
وجميل دعوتك لإعمال العقل والتركيز على ضرورته على الدوام وبدا ذلك واضحاً أيضاً من خلال تعليقاتك على موضوع ( الشعوذة والدجل من الداخل ) ثم انفرادك بموضوع ( واتبعوا ما تتلوا الشياطين)...

والآن أخي أحمد بعيداً عن كل هذه الأفكار ( -والتعقيدات- على قولة البعض) ....
روحك المرحة تظهر لنا في ثنايا بعض الصفحات بالرغم من الجدية الطاغية وشدة النقاشات أحياناً ....فهل لك أن تظهرها مع طرفة حصلت معك؟

Ehmed-s:
مع أنني أحب المزاح ومتابعة الكوميديا لكنني لست ماهرا في سرد الطرائف وكثيرا ما تفقد الطرفة جماليتها عندما أسردها...
ومع ذلك راح انقي لك وحدة مختصرة ... فقد زارانا أحد أصدقاء والدي مرة... وكان خالي الذي يشبهني عندنا... فأخذ الصديق يقبله ويسلم عليه قائلا حمد الله على السلامة أحمد متى وصلت من السفر

Shirzad:
ههههههههه
الله يعينا بهيك مواقف ...والله اعلم شو كان شعوره !

Ehmed-s:
شوية انحراج

Shirzad:
أنا عجبني سردك للطرفة
ثابر ولا يهمك
ههههه

Ehmed-s:
شكرا للتشجيع ولا للتصفيق

Shirzad:
تشجيع مو تصفيق ...أيواه سبقتني ههههه

Shirzad:
الآن ونحن بصدد كوليلك....
ما هي الصفة التي تتمنى زوالها من أرض هذه الحديقة؟

Ehmed-s:
المقالات المنقولة والمدح عالطالعة والنازلة

Shirzad:
وصلت الرسالة إن شلله...
قبل أن ننهي ....
ما هي نصيحتك لأعضاء كوليلك ؟
وما هي نصيحتك للكادر الإداري؟

Ehmed-s:
للأعضاء ..كتابة كل ما يجول في خاطرهم واستغلال كليلك في الترقي بلغة حوارهم وعدم أخذ الردود على محمل شخصي..
أما الإدارة ..الصبر والحكمة والعدالة والإصغاء وعدم التعالي..

Shirzad:
أتمنى لنصحك آذاناً صاغية ...
أحمد الحديث معك شيق أكيد ..شكراً لأنك تحملتنا ..وأعلم أننا لم نلملم سوى الجزء البسيط من الخبرة والمكتسبات لأنه كان مجرد حوار...

والآن نريد أن نسمع منك كلمة الختام؟

Ehmed-s:
شكرا لك ولكل من سيقرأ حوارنا
أتمنى أن نساهم جميعا في عرض خبراتنا أمام بعضنا البعض..
حتى نرتقي ببعضنا ونكبر ببعضنا ونتقوى ببعضنا

Shirzad:
والشكر لك أيضاً ...وندعو الله أن يكون لأمنيتك هذه التحقيق الدائم
أتمنى لك التوفيق .. والسعادة في حياتك الزوجية .. والصبر والعزم مع غربتك ..

Ehmed-s:
شكرا لك

Shirzad:
إلى اللقاء

Ehmed-s:
إلى اللقاء

=======