عدم الاعتذار هل هو من الأنانية أو الكبرياء
عدم الاعتذار هل هو من الأنانية أو الكبرياء
في الحياة وزحمة الاحتكاكات اليومية بين البشر قد يخطئ البعض منا بحق الأخر بكلمة أو تصرف أو أي موقف جارح وتبقى كلمة ( أسف )تخفيفاً أو مسحاً لنار الغضب ،
إلا أن طرق الاعتذار تختلف من شخص لآخر
فمثلاً هناك من يبادر بالاعتراف والاعتذار فيبادر بالمحبة والسلام
وآخر يقدم هدية الاعتذار وغير ذلك
فهذا محور حديثنا ونقاشنا فان البعض من الاشخاص يصرون على عدم الاعتذار حتى لو افقده ذلك صديقاً أو شخصاً عزيزاً
فلماذا يرفض الاعتذار هل بسبب نشأته ؟ أم تركيبته ألنفسيه ؟
أم أسباب أخرى !!!
تحياتي لأخي الغالي رامي على هذا الموضوع المهم ..
وقد سبق أن نشرت شيئًا عن الاعتذار .. ربما يزيد الموضوع فائدة .. وهذا هو الرابط:
http://kulilk.com/portal/?q=node/17776
والسلام عليكم ..
بتشكرك كتير اخ سوزديل على مرورك ومشاركتك الجميلي وعلى اعطاء رايك
ايظا بتشكرك اخ سوار على مرورك وعلى الرابط الي كتبتوا
شكرا على هذا الموضوع الجميل
هذا الشي بيعود للشخص هلق في اشخاص انا بعرفهم قلبهم نظيف كثير بس مو متعودين ع الاعتذار بيحس حالو انو أخطأ بس ما بيعرف كيف بدو يعتذر
وهذا الشي الغلط الكبير الحياة هيك صايرة شي بيفترس شي
شكرا لمروركم الجميل وعلى مشاركتكما واعطاء رئيكم اخوي
ريبر و ميران كرد
يسلمو كتير أخي رامي عل تصليتك الضوء عل هذا الموضوع الجميل
الاعتذار جميل جدا
فعندما نخطئ مرة ولانعتذر فهكذا نكون قد أخطئنا مرة آخرى
ولكن بعض الناس عندما يخطئون أو يجرحون غيرهم فلايعتذرون لأعتقادهم أن هذه الكلمة قد تخفض من شاءنهم ومكانتهم
في حين أنها تزيد من شاءنهم وتكسبهم أحترام الغير
وبلنسبة ألي عندما أخطئ أسارع بالاعتذار إلى الطرف الذي قد أخطأت أليه
وخصوصا أذ كان ذلك الطرف هي الفتاة الذي أحبها وأقدرها كثير!!!
عندها أسارع في الأعتذار منها لأكفر عن خطأي......
يسلمو مرة تانية رامي علموضوع
نحن لا نكتب أهداءاً إلا للغرباء
أما الذين نحبهم فهم جزء من الكتاب وليسوا بحاجة إلى تواقيعاً في الصفحات