مرض اجتماعي

أشعر بألم يسكن أعماقك أخي عماد .

ألم ربما عجزت عن التعبير عنه كما حجمه .

أجل أخي إننا لازلنا نعاني الكثير , منذ أيام طلب أحدهم طلب بسيط مني أو بمعنى توجيه لأمر ما .....

لم أعلق عليه ........

فقط أخبرت أختي بتوجيهه والتوجيه كان يتعلق بعائلة أختي .

سألتني ألم تسأليه عن سبب التوجيه ....؟؟!!!

قلت لها : لا , لأنني لو سألت علي أن أتقيد بتوجيهه وأنا لم أقتنع بالتوجيه لذلك لن أسأله ولن أعمل به .ولأنني لم أعد أكترث للعادات البالية أو ألقي لها بالاً , فقد قررت التغيير , تغيير من نفسي ومن أقرب وأصغر محيط يحيط بي .

وسأرمي العادات البالية خلف ظهري .

أشكرك لنبل إحساسك أخي .

وفقك الله لما يحب ويرضى

أولاً, بالفعل الروحة للحسكة ما بيجيب للواحد غير التعب و وجع الرأس بهل الجو الحار و لما الواحد بينتقل عشر مرات مشان توقيع بسيط من موظف للتاني ومن هل كلام.

تانياً, و الله يا زميلي عماد, الناس بدا تتبع الموضة و الزينة وبشكلها المسرف و السخيف " و ما بالايد حيلة" . يعني هني شايفين الحرية والثورة على التخلف بهل الاسلوب وخليهن يقلدو  تامر حسني وأشكاله.. خليهن خالو عماد خليهن.., يسطفلوا.. مع انو بهل الطريقة هني بيذدادوا سخفا و انحطاطا.. لانو هدولي عم بيركضوا وراء منظر جسدهن وناسين اعماقهن الضايعة التي سيأتي يوما ليعضوا اصابع اقدامهن قبل ايديهن.....

طبعا هل الحكي على الشباب و البنات الضايعين وما أكثرهم اللي بيتواجدوا بشكل متواظب  بالشوارع " القويتلي و و و " و على أرصفة او درج الجامعات و كافتيريات الكليات و الاعراس المختلطة.... أنتو كملوا القائمة... أنا تعبت.

تحية طيبة...

ليس دفاعاً عما توصفه بالخلاعة وأنما دفاعاً عن مبادئ صنتها الملبس وطريقة عيش الانسان كما يرتاح الانسان أعتبره حرية شخصية(سواء أتحجبت المرأة او لم تتحجب ) وليس من حقك ولا من حق أحد أن يفرض طريقة عيش أو ملبس على أحد والملبس ليس مقياس لأنسانية الناس على الأقل يجب ألا نعمم

أنا أرى أن المشكلة لا تكمن بالناس من حولنا المشكلة تكمن فينا نحن وحتى نبدأ بحل المشكلة علينا الأقرار بجهلنا وان نباشر بتغيير أنفسنا أن نتعلم كيف نكون مبادرين يجب أن نعلم أن شخصين ينظران إلى نفس الشيء ويريانه بشكل مختلف علينا تعلم تقبل الآخر كما هو وان نحترم وجهة نظره ليس من الضروري أن يكونوا الناس كلهم نسخة واحدة وأصلاً هذا يخالف الطبيعة البشرية.

مع أحترامي لكل الآراء.......

تحية طيبة اخ عماد والاخوة الاعضاء

البنت الحرة موجودة في كل مكان ولكن ادراك الحرية هي المبتغاة في الوصول للايمان الباطني لا الايمان الظاهري

لااستطيع الحكم على انسان من حيث الملبس ابدا لاننا في زمن تكثر فيه الاقنعة البالية فكم رايت من الملابس المحتشمة ولكن ظاهريا وكم رايت من الملابس والتي لا اقول انها غير محتشمة ولكن قد تبدو غير مقبولة ولكن في الاعماق تجد انسانا نظيفا وواعيا ويدرك نظرية الايمان الباطني

هنا لانستطيع التعميم لان التعميم لغة الحمقى واعذروني لذلك ولكن جميل ان نبحث في اعماقنا عن المعنى الحقيقي لادراك الاشياء والسعي ورائها لاقناع العقل بذلك

جميل جدا ان يكون الانسان انسانا انيقا محافظا على مظهره وهي من مظاهر الاسلام لان النظافة من الايمان ولا اختلاف فيه ولكن لكل شيء حدود

فالبنت الحرة هي البنت التي تدرك بالمعرفة والارادة الحرة بالاعماق اي اقتناعا بما يرضى الله سبحانه وتعالى

فاذا كانت المصيبة في سعي الناس نحو المظاهر في الحكم على الانسان فهي لمصيبة كبيرة ولكبيرة على العقل البشري وخاصة ونحن في زمن يموت فيه المستحيل الا ماشاء الله

فالبنت والشاب هما حران ابدا في الاعماق اي ادراك العقل الباطني في الوصول

اعذروني للاطالة وان خرجت قليلا عن الموضوع

اخي عماد حط بالخرج(بعرف انو ماعاد يسع بس مافي باليد حيلة)  الزمن تغير كلو تغير موبس الملبس حتى الاخلاق تغيرت يعني اديش البنت بتقصر بلبسها كلما زاد ت قيمتها اجتماعيا  بين الوسط المخملي لعقلها طبعا  .......

الله يهدي بناتنا وشبابنا يلي صايرين علكة بتم الغير  (يعني الشباب والصبايا المبهدلينا بغير محافظات...)

انا اسفة ع رأيي القاسي بس هاد الواقع

تقبل مروري ...................LINDAAA

اولا لا اريد الدخول في الدين وتاثيره على الانسان في الوقت الحاضر وخاصة في مجتمعنا الغارق في الحضيض

 الذي سببه الاول والاخير هو الدين

كل انسان حر في تفكيره وسيكولوجيا الانسان تختلف من شخص الى اخر

فليس بالضرورة ان تكون كل الفتيتات اللواتي تلبسن البرمودا والحفر وغير ذلك انهم سيئين

وذات الامر ينطبق على المحجبين وغيرهم

اما بالنسبة للمنقبات فاظن بان لا شخصية لهم فكلهم متشابهات وخياليات اي لا وجود لهم

لا زلنا حتى الان غير قادرين على حل اي مشكلة لاننا فقط اذكياء في طرح المشكلة

الحل هو "كل انسان على كيفو " افهمو بقى

اولا بتشكرك على الطرح اخ عماد

كل واح يعمل باصلوا واخلاقوا يعنيفي بنات تلبس برمودا وربع كام اشرف من وحدي محجبي حالى

المشكلي مو بالبس المشكلي في داخلنا بانفسنا نحني باخلاقنا يعني بعرف كتير بنات بالحسكة عم يلبسوا على الموضة بس ضمن الحدود هني اشرف من الف وحدي عم تحجب حالة وتغطي حالة على اساس السترة والشرف بقا مو كل واحد غطة حالى شريفة مكة او وحدي لبست على الموضة صارت بنات الشارع

وبتمنا وصلة الفكرة

ردا على taz

لم تكن المشكلة ابدا في الدين ولكن المشكلة موجودة في الانسان ذاته وخلق الاعذار والباسها للدين

فهل تعلم جيدا تعاليم الدين لكي تقول ان السبب الاول والاخير هو الدين

هل الدين هو سبب  الوقوع في الحضيض كما ذكرت

قد تكمن المشكلة في الفهم الخاطىء للدين واستعمال الدين في المصلحة الشخصية كما عند الكثيرين

ولكن يبقى للدين حرمته واحترامه ونحن المسلمين دائما من ننتقد ديننا بدون دراية او علم عن جوهره 

فكما مقولة الغربيين الذين اسلموا الحمد لله الذي عرفني بالاسلام قبل ان اتعرف على المسلمين

فلكي تنتقد دينا يجب ان تكون على قدر العلم للانتقاد والتحدث بادلة والا فكف النقد بجهالة والتحدث بلسان الملحدين الذين لايفقهون شيئا من حقيقة هذه الحياة

وماذا فهمت انت من الدين المبني على الخزعبلات والكذب والتزوير والاساطير القديمة ام ان جهلك بالتاريخ القديم عن الذين ادعو النبوة من قبل الاديان الابراهيمية هو الذي يجعلك تقول انت لم تفهم الدين

العلم والالحاد في صالح البشرية

اما الاديان فهي تبث التفرقة بين العالم ولا يوجد ما هو جيد فيه

لولا القانون الفرنسي الذي يتم تعديله باستمرار او يتم حذف بند او اضافة بند ليتماشى مع الواقع ويواكب الحاضر لكنا الان في فوضى الشريعة الثابتة وكان القوي سياكل الضعيف

اذا كان الملحد يعمل خيرا فهو يفعل ذلك دون مقابل ودون خوف من احد بل هو شي انساني

اما انتم فالخير كله تعملونه من اجل الجنة الخرافية للارهابيين مثل حضرتكم

      ما يقال بغير دليل ينقض بغير دليل
      كرستوفر هينجز

      التخفي وعدم الوجود يتشابهان إلى حد كبير
      ديلوس مكنون

      الدين لا مكان له فى المدارس مثلما الحقيقة لا مكان لها فى الأديان
      المشرف العام للمدارس جالمرز

      جميع الأديان متشابهة فهى نشأت على الخرافات والأساطير
      توماس جفرسن

      الدين فكرة غير حقيقية تجمع مؤمنين بها
      اماندا بلوم

      الدين أفيون الشعوب
      كارل ماركس

      الأديان هى أكذوبة وعكازة للعقول الضعيفة التى تحتاج إلى معرفة للأرقام
      جسي فنتوره

      الأديان تكبل وتقمع العقول وتضعفها لتجعلها غير صالحة لأى عمل نبيل
      جيمس مادسن

      كلما ازداد البشر ذكاءاً كلما قل اهتماهم بدعاة الدين وازداد اهتمامهم بدعاة
      العلم
      روبرت انجرسول

      الإيمان الدينى هو أفضل مبرر للتوقف عن التفكير والتملص عن تمحيص الدلائل
      ريتشارد ديكنز

      الدين يعتبر حقيقة بالنسبة للعامة وأكذوبة بالنسبة للمفكرين ومفيد بالنسبة
      للحكام
      سنيكا

      البشر يرتكب الأفعال الشريرة بمتعة أكبر عندما يرتكبها بإيمان ديني
      باليس باسكال

      عندما يقف العلم يبدأ الدين
      بينجامين دزرائيلى

      لا تستطيع أن تقنع المؤمن بأى شئ فإيمانه لا يستند على أدلة وإنما على حاجة
      ماسة للإيمان
      كارل ساغان

      نادراً ما التقيت بمثقف لم يتكلف إيمانه الدينى بتضييق وتحطيم وجه نظر
      هجيمس باكنان

      لحقبة طويلة من التاريخ البشرى كان الدين شر لابد منه ولكنه أصبح شر أكثر من
      اللازم
      ارثر كلارك

      من العادة أن يكون الرجال فى قمة ايمانهم الدينى عندما يتصرفوا بأقل قدر من
      المنطق وأكثر قدر من الوحشية
      الكا جيس

      الدين يعود إلى زمن طفولة البشرية أما الآن وقد شبت البشرية يجب بالتالى أن
      يترك خلفها
      سيغموند فرويد

      الإيمان الدينى هو الإصرار على البقاء جاهلا ً فى وجه كل الدلائل التى تقول
      إنك جاهل
      شاون مايسون

      مقدار الإفتتان بالكتب المقدسة يعتمد على مقدار جهل القارئ
      روبرت انغرسول

      غياب الدليل هو دليل الغياب
      انفنتي

      الأديان فى الواقع أقنعت المؤمنين أن هناك رجل متخفى يسكن الفضاء
      جورج كارلن

      اعطى رجل سمكة وستطعمه يوماً واحد, اعطيه إله وستجعله يموت جوعاً وهو يصلى أن
      يرزقه سمكة
      قائل غير معروف

      كل البشر يولدون ملحدين فلا يوجد منا من ولد مؤمن
      اندي روني

      الأديان تنجح نجاح باهر فى ثلاثة أمور: بث الفرقة بين البشر, السيطرة على
      البشر وإيهام البشر
      كارلسبي ماكيني

      منطقياً الله غير موجود
      شارلي شابلن

      كل المفكرين هم ملحدين
      ارنست هيمغواى

      الله مخلوق ضعيف, فبالإمكان قتلة بنسمة علم أو جرعة صغيرة من المنطق
      جابمان كوهين

      هناك نوعين من الرجال: رجال عقلاء ورجال متدينون
      أبو العلاء المعرى

      الإيمان الدينى يعنى الإصرار على عدم معرفة الحقيقة
      فريدريك نيتشة

      الأديان تختلف فى درجة الحماقة لذا أنا أرفضها جميعاً
      جيني رودنبرج

      الدين بإختصار هو السيطرة على العقول
      جورج كارلن

      الرجل الملئ بالإيمان هو ببساطة رجل فقد القدرة على التفكير الواضح والواقعى
      هنرى مانكن

      الإلحاد هو صوت القلة المفكرة من البشر
      فولتير

      افترض أنك اخترت الإله الخاطئ, كل مرة تذهب بها إلى دار العبادة تجعله أكثر
      غضباً
      هومر سمبسن

      لا تصلى فى مدرستى مقابل أن لا أفكر فى دار العبادة خاصتك
      قائل غير معروف

      لم أرى دليل علمى ولو ضئيل على الفكرة الدينية للجنة والنار أو الله
      توماس اديسون

      كل الأديان هى نصب تذكارية للخرافات والجهل والوحشية
      بارون دي هولباغ

      البشر الذين لا يرغبون بأن يضحك أحد على عقائدهم يجب أن لا يكون لهم عقائد
      مضحكة

      الفلسفة هى أسئلة ربما لن نجد إجابة لها أما الدين فهو أجوبة لم تختبر البتة
      قائل غير معروف

      يدان تعملان هما خيراً من آلاف الأيدى التى تصلى
      قائل غير معروف

      لا شئ يخالف الدين ورجاله أكثر من المنطق والعقل
      فولتير

      أنا لست ملحدة.. أنا ببساطة لا أؤمن بشئ لا وجود له؟؟
      وتني براون

      الدين ليس بأفيون الشعوب, إنه سيانيدç
      توم روبنزر

      الضرورة الأولى لسعادة الشعوب هى إلغاء الأديان
      كارل ماركس

      الأديان ضد حقوق المرأة وحريتها, ففى كل المجتمعات المرأة مضطهدة بسبب الدين
      تسليمة نسرين

      الإنجيل والكنيسة هما أكبر عائقين أمام تحرير المرأة
      اليزابيث ستانتون

      المرأة غير مدينة بحريتها لأى دين من الأديان
      سوزن انون

      صليت 20 سنة لأنال حريتى ولكنى لم أحصل على أى جواب, استعملت رجلى فنلت حريتى
      فريدرك دوغلاس

      البحار لا يصلى للحصول على الرياح المناسبة, هو ببساطة يتعلم الإبحار
      غوستاف لندنبرغ

      كل الرجال يعتقدون أن الله بجانبهم, أما الأغنياء والأقوياء فهم يعرفون أنه
      معهم
      جين انوهيل

      الخوف هو أم كل إله.... والطبيعة تتكفل بعمل كل شئ دون تتدخل
      هملكريشيو

      سيكون عالماً مثالياً ذلك الذى لا وجود للأديان فيه
      جون ادمز

      حان الأوان كما يبدو لى ليقوم كلا منا بواجبه بإظهار ابتعاده عن الأديان
      جون ستيورت

      الإيمان هو التصديق بفكرة تعرف أنها غير صحيحة
      مارك توينكل

      الأديان خيطت من أفكار تتناقض والمنطق لدرجة تجعل أى ذكى يهزء منها
      بيير جارون

      أنا ضد الأديان لأنها تعلمنا الإستكانة عن فهم عالمنا
      ريتشارد ديكنز

      الدين أداة ممتازة لإبقاء العامة تحت السيطرة
      نابليون بونابارت

      من بين مستبدى البشرية فإن الإستبداد الدينى هو الأسوء
      توماس بينكل

      الأديان هى صنيعة البشر
      نابليون بونابارت

      منارة الشاطئ أكثر نفعاً من أى بيت عبادة
      بنجامين فرانكلين

      إذا كان الجهل بالعلوم الطبيعية هو السبب لمولد الله فإن تقدم العلم كفيل
      بالقضاء عليه
      بارون دي هولباغ

      أتؤمنون بكتاب تتحول العصا فيه إلى ثعبان ثم تقولوا إن الملحدين بحاجة إلى
      مساعدة؟؟
      دان بيكر

      رجال الدين يستغلوا دائماً جهل العامة لفائدتهم الشخصية
      توماس جفرسن

      الدين وهم يكتسب قوته من تمنياتنا الغريزية
      سيجموند فرويد

      الإيمان بالله يؤدى دوما إلى الفوضى
      بيرل باكمن

      المستحسن أن نفهم الكون كما هو على أن نخدع أنفسنا مهما كان الخداع جذاب
      كارل ساغان

      أبشع الجرائم هى تلك التى ارتكبت تحت غطاء الدين أو دافع مشابه
      غاندي

      يسمح للرجل بدخول دار العبادة لإيمانه الديني ويطرد منه لعلمه
      مارك توين

      أعظم الآلام التى أصابت الجنس البشرى هى تلك التى كان لها جذور دينية
      توماس بينكل

      أركان الدين تبدو لى كإختراع بشرى الغرض منه تخويف واستعباد البشر
      توماسبين

      عندما تفهم لماذا أرفض بقية الآلهة ستفهم لماذا أرفض إلهك أيضاً
      ستيفان روبرتس

      الأديان مثل حشرة اليراعة التى تحتاج إلى الظلمة لتتألق
      ارثر سكوبنهاور

      كل ما لا نفهمه بسهولة نسميه الله فهذا يوفر علينا استهلاك تلافيف الدماغ
      ادورد آبي

      الطريق إلى الإيمان هو أن تغلق عينك عن المنطق
      بنجامين فرانكلن

      سنكتشف الحقيقة والمنطق والأخلاق عندما سنتخلص من غيوم وأشباح الدين
      بارون دي هولباغ

حضرتكم

من هؤلاء البشر حتى تقارن ديننا بهم وما امثالك الا ضائعين وتائهين وليتني اعرفك حقيقة لاعرف كيف تسير

وكيف هي شاكلتك والتي اراهن انك لاتعرف من ردك شيئا الا نسخا ولصقا  وهنا انا لا احترمك ابدا لانك لم تحترم حرمة شيء هنا وتاتيني باقوال شبعنا منها كثيرا ونسيناها منذ زمن لان امثالكم يمرون علينا كثيرا ولكن في النهاية هم في الهاوية التي ذكرت لانك لاتستند على شيء وليس الدين الذي يستند على الخزعبلات وانما امثالكم وامثال الافتراضيات الفاشلة

اذهب واقرأ جيدا اعجاز الدين في الوقت الحاضر وما امثالك الارهينة اكذوبة البشرية المتطرفة التي تتوغل في اعماقها سياسات فاشلة 

فاترك الدين لنا واذهب انت واحمل الراية ........

الف الف الف شكر ل روشدار و مموزين عالرد الحلو والاكثر من رائع على تعليق taz واللي مو عارف شي عن الدين

اي دين كان مو بس الاسلامي

وارجو من tazانو يستشهد من عندو انو الحضيض يلي نحن عايشين فيه(متل ما بيقول )سببو الدين وما يستشهد بأقوال علماء الالحاد

طبعا هاد اذا كان عندو   عقل يفكر فيه والا ما كان استدل بكلام غيرو وهو ما عندو دليل
واذا بدك بعطيك اسماء علماء اوربيين وصحف اوربية عم تثبت كل شي ورد بالقرآن قبل 1400 سنة
فعلا انا بشفق عليك وعلى كل واحد متلك اخ taz واعد النظر بحساباتك والله يخليلك النت انو تنسخ الاقوال والاسماء من صفحات المواقع وتلصقون هون
(عفوا لخروجي عن الموضوع الاصلي)

تحياتي عماد الغالي ..

لقد عرضت مشكلة واقعية من مشكلاتنا التي تمس الواقع الأخلاقي والاجتماعي المتهالك .. للأسف كثير من أبناء هذا المجتمع من الشباب أو البنات من لا يأخذون من الحضارة الغربية إلا نفاياتهم وملوثاتهم التي أفسدوا بها علينا القيم العظيمة التي كنا نعيش عليها قرونًا من الزمن ..

إن الحرية تكون شخصية حين تكون آثارها على ذات الشخص وحده .. أما إذا انتقلت هذه الآثار السيئة إلى الآخرين فإنها لن تصنف ضمن الحريات الشخصية .. لذا فإن مظاهر الفساد التي تعج بها شوارعنا وأسواقنا وأعراسنا لها ضرر كبير وأثر فاسد عريض على حياة الناس الاجتماعية .. فحين يتخلى أحدهم - شابًا أو فتاة - عن الحشمة والستر فإنه يساهم في إفساد الجنس الآخر ولا يدخل ذلك ضمن الحرية الشخصية .. وقد سبق أن تحدثنا في هذا الموضوع كثيرًا .. وأتيت بأبسط مثال: هل يرضى أحدنا لأخته أن تلبس ما تشاء من اللباس وتتعاشر وتتسامر مع من تشاء من الشباب تحت مسمى الحرية الشخصية .. لماذا نحاسب الفتاة إذًا إذا قامت بعلاقة مع شاب ؟؟!!! .. وإذا بدأ الناس بشرب الخمور والمسكرات في الشوارع وصارت في شوارعنا وأسواقنا العربدة والسكر .. ومن ثم المشاجرات والمضاربات والقتل والاعتداء.. هل نسمي ذلك الحرية الشخصية؟!! .. أبدًا .. إن الحرية الشخصية لا تمت بشيء إلى الفساد العام الذي يتضرر منه المجتمع .. فمن أراد أن يتحلل ويتفسخ من ملابسه كلها داخل بيته أو بعيدًا عن أنظار المجتمع لا دخل لنا فيه .. ومن أراد أن يسكر ويشرب الخمور داخل بيته وبعيدًا عن أنظار الناس فلا دخل لنا فيه .. لأننا نستطيع أن نقول عنه عندها أنه حر وهو يتحمل النتيجة وحده ..

أما بالنسبة لصديقنا الجديد (تاز) الذي حمل السلم بالعرض ودخل كليلك .. بدون منهجية أو احترام للآخرين (كما حدث في مشاركات أخرى) .. فإننا نرفض هذا المنهج في الحوار .. أما إذا كان جادًا في تساؤلاته وحواراته فأنا شخصيًا مستعد أن أحاوره شهورًا وسنين دون كلل أو ملل .. لأني لا أعرفه ولا أريد له إلا الخير والهداية ..

وما سطره من أقوال لصناديد الإلحاد فهذا نوع من العجز الفكري كما أشار الأخ (زبير) .. لأننا نستطيع أن نأتي بأقوال أكبر العلماء في المجالات العلمية الأخرى واستسلموا بعقولهم الكبيرة بوجود الخالق والاعتراف بصدق الرسالة الإسلامية وصلاحيتها لكل زمان ومكان .. ومن أراد المزيد حول ذلك فعليه بالبحث والقراءة وليس بجمع الخرابيش من هنا أو هناك .. والمطلع على أحوال الغرب يعرف حجم المد الإسلامي الذي بدأ يتغلغل في الواقع الغربي وعلى يد أبنائهم..

ربما يكون لي عودة .. والسلام عليكم ..

يكفينا نقاشا مع جاهل لايجيد سوى نقدا وجهلا بافكار غيره فاذهب الى امك ياصغيري لانك مازلت صغيرا لتكون هنا

واعذروني يا اخوة لانني منذ البداية ناقشته مع العلم انني لم اشتمه في اول رد ولكن هجومه الغير مبرر للدين وعدم احترامه للاخرين ماوصل بنا الى هنا وهذا ما اكدته الاخت روشدار والاخوة الاعضاء

يا اخوة يا اعضاء منتدى كوليلك

تذكرو قول الباري عز وجل (واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما) صدق الله العظيم

خلو الاخ بحالو هاد حرام الواحد يتناقش معو

وبالآخير ما بقلو الا الله يهديك

في الحقيقة , اني لأشفق على بعض النماذج التي تحب ان تمشي عكس التيار و يحسبون انهم يحسنون صنعاً... انا شخصيا اود ان امشي عكس التيار (( لأنه الصح )) في الكثير من السلوكيات و الأمور التي قد تزعج الاجيال التقليدية او الجيل المنصهر و المنحل من قيمه حتى ولو كانوا من ابناء جلدتي و ما اكثرهم ...

طبعا بعد ما رأيتم من الردود المتشنجة في كلام (تاز أو سبينوزا612) من ما يقرف منه النفسيات الطاهرة و الربانية كان يجب ان تدعوه و شأنه لانه و بشكل واضح لا يحب النقاش و الكلمة الحرة بل محاولة نيل و اطلاق نيران في الهواء..بالتالي لا يوجد نقطة التقاء لكي يبدأ الحوار البناء لأنه أعلن الرفض ببعض العبارات مثل: اعجازكم الزفت-- طبيعتكم الارهابية--غشامتك...الخ.

كلامه ليس بجديد... خلال فترة دراستي منذ 2001 حتى 2010 عاصرت العشرات وحاورناهم بكل روح رياضية رحبة لكنهم يبحثون عن الحق في الغرف المعتمة والغابات المليئة بالوحوش البرية و هم بنفس الوقت يرفضونه ان وجدوه.... و الانسان على نفسه بصيرة و لو القى معاذيره.

والسلام...

عذرا
كل تعليق فيه هجوم و إعتداء و سب و شتم للدين أو أعضاء
المنتدى بطريقة غير لائقة
سأقوم بحذفه و منها رد سبينوزا
و نرجو تفهم الأمر

أخي سبينوزا أو تاز
للأسف ردودك مخالفة لاتفاقية الموقع لوجود مسبات و شتائم لا تليق بسمعة موقعنا الجامعي و الثقافي
و أعتقد بأني لم أحذف ردود من ذكرتهم لأنهم بالعكس منك
لم يكتبوا ما يخالف و حاولوا الحوار بكل روح إنسانية

ثم إنك يا أخي ردودك خارجة و بعيدة كل البعد عن الموضوع المطروح

و تأكد بأننا ليس لدينا أي محاباة مع أحد
بل مصلحة الموقع و تطبيق الاتفاقية هدفنا

و شكرا لتفهمك

أوحى الله لداوود :

" ياداوود..... لو يعلم المدبرون عن شوقي لعودتهم ورغبتي في توبتهم لذابــوا شوقا إلي يا داوود...... هذه رغبتي في المدبرين عنى فكيف محبتي في المقبلين علي"

الله يا خال

لفظت الجواهر من فيك بعد الصمت الطويل

لاحرمنا الله من مشاركاتك

بسم الله الرحمن الرحيم..

الاسلام يمرض.. ولا يموت.. وعند مفترق الطرق لن تختار المجتمعات العاقلة  إلا الاسلام.. فقط لو كانت عاقلة..

البنت الحرة في الحسكة:
ليت الحرية بسيطة كبساطة وسذاجة هذا الإعلان الذي يشبه سذاجة طفل يقترح حلّا لمشكلة شغلت أذنيه دون أن تعبر رحاب العقل لتعرض على التجارب المتراكمة التي تؤدي لحل منطقي..
في مجتمعنا الكردي المسلم مسألة اللباس والاحتشام ليس شيئاً خاصاً بين العبد وربه كما أشارت إليه الأخت دريا فهي مسألة اجتماعية وهو سلوك يؤثر على المجتمع ككل... إلّا إذا اقترحنا أن ننقسم لقسمين وكل منا يحمل فكره ويعيش في قريته المغلقة...
قد يكون عنوان الإعلان بسيطاً لكنه يخبئ خلفه تفكيراً نمطياً واستهتاراً بالعقل والمنطق بل ويسيء للأخريات من الفتيات اللاتي تعتبرن حريتهن بفكرهن وليس بلبسهن.. إذاً فالإعلان نفسه ليس حراً لأنه يسئ للأخرين فهو يحمل في ما معناه إماّ أن تلبسي هكذا وتكوني حرة أو أنك متخلفة ولست حرّة...
وليس الموضوع هنا عن الحجاب والإحتشام كما أراد الأخ عماد أن يجليه لنا بقدر ما هو عن سذاجة التفكير في الوقت الذي تعاني الفتاة والناس من مظالم جمّة لا حصر لها تقريباً لتخرج لنا نخبة من الناس تستغل بساطة الناس لتبث أفكارها الساذجة لهدف خبيث أو تجاري بحت...
إذا كانت الحرية بالملبس إذاً فهنيئاً لنا فقد أخذنا حريتنا من زمان وحلت جميع مشاكلنا ، وإنما الكل يعلم  ما نعانيه من ظلم اجتماعي وفكري يمارس ليلاً نهاراً ...
هكذا حملوا شعار الحرية وهي أكبر منهم ، هكذا فرّغوا وجرّدوا الحرية من جوهرها وهي أساس وجود الإنسان...
بناء الشخصية - بناء الفكر:
منذ أن منّ الله علينا بالخلق وذرات أجسادنا تنهل من نعيم الكون حتى وصلت البشرية إلى ما هي عليه الآن ، فالحضارة ليست حكراً لأحد والعلم ليس إختراع شخص ، وما وصلنا إليه من تكنولوجيا هو نتاج بشري وليس إبداع الغرب وهكذا تكتمل وتستمر لوحة الحياة...
ليس لزاماً علينا أن نقلد الغرب بملبسهم وطريقة عيشهم وإلحادهم لفكرة ساذجة أن ذلك يأتي برخاء العيش والقوة والعلم لمجرد هذه الأساسات الباطلة التي هي منهارة قبل أن تقوم..
ولماذا الكثير منّا يستمر على هذه الفكرة السطحية والغرب قد بذل الغالي والرخيص والدم والعمر في سبيل ما وصلوا إليه من علم وتكنولوجيا وأدب وقوة ومال وحرية... إذا كانوا قد خلعوا ثيابهم وشربوا الخمر فوصلوا لما هم عليه الآن إذاً لماذا لم يحصل ذلك لبعض الشعوب الافريقية العارية الملبس؟؟؟؟!! ولماذا لم تنفجر ثورة الإختراعات في أبناءنا والكثير منهم مدمنوا الكحول وملازموا الأماكن الليلية...!!!!؟؟؟؟
أليست هذه سذاجة وسطحية لأبعد الحدود؟؟
حريتنا وقوتنا والعلم نأخذها بملبسنا!!! والناس الأحرار أخذوها بالعلم وبذل الجهد عبر سنين طوال...!
أي منطق هذا الذي يحكم ؟ ام ما زلتم تحسبون الناس سذجاً مثلكم؟ أم قست قلوبكم وتتمنون أن يكون الناس مثلكم؟
نحن لا نحارب الحرية بل ندعوا إلى الحرية الحقة ونحارب اللعب بالعقول والأفكار السطحية...

لدي الكثير لكن لا أريد أن أطول ردي أكثر من هذا فكثرة التطويل تملل وكثرة الشد ترخي..
قد تكون لي جولة ثانية...

أخوكم نون

شكرا لك أخ عماد على الموضوع الجميل ..

وشكرا لك أخ نون على هذه الكلمات لم تدع لنا أي كلمة

أنت مبدع في كل كلماتك....

ردا على taz :
رغم أنك لا تستحق الرد ولكن روحك  بحاجة إلى المساعدة والعون  .. المهم ما رأيته في شخصيتك حسب ردك على موضوع عماد
بأنك شخص تريد جذب أنتباه الاخرين لتتصدر المقدمة في رأيك...
وألحادك ما هو إلا نتيجة لنرجسيتك...
وكل الأقوال التي نسختها ما هي إلا أفكار تبحث عن أدلة غير موجودة لتحقق حلمها المستحيل المنال بأن تصبح نظرية لذلك أن كنت تزعم بأن هناك دلائل فأريني واحدة وأقسم بالله اذي أومن به دائما  لن أومن به بعد دليلك وأن لن تأتي ولن تأتي فسأبين لك أنا أدلتي على وجود الله(رغم كنت أريد ان أطرحها في موضوع الالحاد الذي طرحته سابقا)ولكن عسى أن تعيد النظر في أمرك وتولي أهتماما لروحك المخنوق تحت نرجسيتك وأقوال غيرك  ..
ملاحظة:لن أبدأ معك الحديث الجدي والمطول إلا أن تأتي بدليلك وأن مللت فأخبرني بذلك لأبدأ الحديث معك أو كما أسميه أنا التحدي علنا لأنك ستكون معارضا طبعا ولكن بأذن الله سيُعلن خسارتك في النهاية حتى أن لم تقتنع بها وأنا واثق من خسارتك لأنك ملحد ضعيف لم تحفظ إلا بعض الاراء الجاهزة ولا تعلم بأنك عندما تكتب هذه المقولات بأن أصحابهم  الميتون من عرفوا الحقيقية يستهزؤن بما تكتبه من مقولاتهم ويقولون لك (له له له يا مسكين)
وأن لم ترد الحديث علنا لخجلك من خسارتك التي انت نفسك واثق منها فأرسل لي ايميلك عبر رسالة خاصة لي ..ونقاشي معك ليس لأظهار قوة الاسلام فالاسلام قوي بدوني طبعا ولا يحتاج لناس لاظهار قوته فالله ورسوله خير المظهرين ولكن ربما يكون صلاحك عن طريق هذا الموضوع
في النهاية أنصحك أن نسخت فتعلم النسخ ثم ألصق الكلمات  داخل عقلك أولا... وأنا بانتظار ردك أو دليلك

أنني مدركة تماما لهذه الأشكالية التي يسببها أستخدام الألفاظ المختلفة لوصف شيء واحد لكنني كنت أتمنى أيها القارئ أن تتجاوز الألفاظ وأن تبحث عن المعاني الكامنة وراءها
صحيح أن لكل منا ألفاظه وتعاريفه الخاصة وغالبا مايمتلك كل واحد رؤية  لا يعبر عنها الآخرون ولكن فيما يتعلق بالمكونات الأساسية فأنا على يقين انه كان علي أن أبذل جهدا أكبر لتجنب مشكلة الألفاظ فكلمة الحرية أعتقد انها فهمت بعكس ما كنت أريد أيصاله للقارئ وبما أني شعرت أني فهمت خطأ قررت أن أوضح وجهة نظري أكثر
بداية أنا لم أقل أن الحرية تكمن في طريقة الملبس (الغير محتشم) ووضعت بين قوسين سواء أتحجبت المرأة أم لم تتحجب بمعنى أنني لست ضد الحجاب أو الأحتشام في الملبس ولكن بشرط أن يكون الأختيار حرا
فما فائدة الحجاب لو أن المتحجبة لم يكن لديها حربة الأختيار فالحجاب بدون الحرية والأقتناع به مثله مثل عدم الحجاب 
 وأما الحرية بشكل عام فهو القدرة على توجيه حياتك وفق مبادئ وهذه القدرة تمكننا من أعادة تشكيل أنفسنا وتغيير مستقبلنا والتأثير بقوة في العالم وهذا ما يعتمده أولئك الناس الذين عاشوا حياة نبيلة. وتعتبر القدرة على الأختيار أعظم هدية منحك الله أياها وأن هذه القدرة والحرية تقف على طرف نقيض مع منظومة التفكير التي تعتمد على لعب دور الضحية ومع ثقافة اللوم المنتشرة كثيرا في مجتمع اليوم وغالبا ما نشعر بالرهبة والخوف من الهدايا الفطرية اللتي أودعها الله فينا ومنها حرية الأختيار أتعرفون لما؟ بسبب الشعور بالمسؤولية الذي تلقيه هذه الهدية (حرية الأختيار) على عواتقنا وبالتالي علينا أن نستعمل بحكمة لحريتنا في الأختيار فأين تكمن الحكمة؟ ان الحكمة تعني في الأساس أن نعيش وفقا للمبادئ الكونية التي تتجاوز الثقافات والحدود الجغرافية والتي هي موجودة في كل الأديان وهي أبدية .أن الثقافات المختلفة قد تترجم هذه المبادئ الى ممارسات مختلفة ومع الوقت قد تحجب هذه المبادئ من خلال الأستخدام الخاطئ للحرية .هذا مفهومي للحرية التي أردت أن أوصلها لكم أتمنى أنني أستطعت توضيح وجهة نظري وأتمنى أنكم فهمتموني

تحياتي و شكري للأخ عماد ولجميع الاعضاء اللذين ابدو رأيهم

 اعتذر لإن ردي جاء متأخراً.

لن اطيل الحديث لإنكم كفيّتم و وفيتم

الحريه من حق كل البشر ,لكن الحريه بمعناه و محتواه الحقيقي ,وليس الحريه المشوّهة في بعض جوانبها المستورد من بعض الافلام و المسلسلات و ......

فالحريه الحقيقيه برأي هو ان نعلم ما هو لنا و ما هو علينا وما هو حدود المقبول و المعقول

و الاديان لم تكن سبباً في كبت الحريات, بل السبب هو تفسير البعض للدين كما يرونه من وجهة نظرهم الخاصه.

واللباس ليس معياراً اساسياً في تقييم اخلاق الشخص ,لكن البعض يرى الحريه في اللباس للأسف فيصبح اللباس من قمة الاولويات لديه.

تقبل مروري اخ عماد ولك مني وللأعضاء المحترمين في موقع كوليلك المحترم اجمل و احرّ التحيات.

  الموسيقا تعلو حكمة الحكيم و فلسفة الفيلسوف

كم يضحك على البنات باسم الحرية
في حين كل حقوقها مغتصبة
ألا ليت المنى متى تثور المرأة على هذا الواقع المؤلم