المراحل العمرية للمرأة
المراحل العمرية للمرأة
سألوا خبير في التدخين عن أنواع النساء فقال:
من 15 الى 20 متل الغليون حلوة بس صعب توليعها واذا ولعتها صعب تطفيها
من 21 الى 30 متل المالبوروالاحمر طعمها حلو بس بتعبك
من 31 الى 40 متل المعسل ما بتنترك
من 41 الى 50 متل الميرت الازرق بتسود وجهك ولا كأنك عم تدخن
من 51 الى 60 متل السيجار الكوبي كل مابتولعها بتطفي
أما الخبير في الشؤون السياسية فأجاب:
المرأه من 14 الى 18 متل ماليزيا كل شي فيها حلو
ومن 18 الى 25 متل لوس انجلس مثيره ومتوحشه وغامضه
ومن 25 الى 35 متل دبي متطوره ورائعه
ومن 35 الى 45 متل جده رطبه وحاره ولاتزال جذابه
ومن 45 الى 50 متل القاهره خسرت الحرب ولم تخسر الامل
ومن 50 الى 55 متل الرياض متوثبه وراقيه ولكن لا احد يريدها
ومن 55 الى 65 متل تل أبيب بتموت بالشر والمشاكل
ومن 65 الى 75 متل دمشق ماضي عريق ولكن بدون مستقبل
شكراً لمداخلتك الجميلة اخ سوار
كما ذكرت هذه من باب الدعابة والمزح
ابداً لن ننسى عطف الام وحزنها والمها عندما كان يمرض او يخرج احد منا ويتأخر في العودة وهناك الاف من الاشياء اذا نود ذكرها الام هي منبع الحب والعاطفة.....
اشكرك اخ سوار
بس كما ذكرت نوع من الدعابة الثقيلة
هههههه موضوع حلو هواية
و غني مرة
بوركتم
دمتم كعبير الورود
شكرا والله مقالتك بتجنن
اهلاً بكم دوما فانتم جذور الأساسي للموقع
تحياتي أخي ميران الغالي ..
أظن أن ما ذكرته من باب الدعابة التي لا بأس بها أحيانًا .. ولكن هي فرصة أن أذكركم أن:
المرأة هي الأم الحنون التي حملتنا في جوفها تسعة أشهر كرهًا على كره.. وهي التي سهرت الليالي الطويلة وهجرت النوم من أجل راحتنا وسلامتنا.. وهي التي ربتنا بكدها وحنانها حتى صرنا شبابًا ورجالا.. فهي منبع الحنان .. ومحضن التربية .. ومهما قلت وقلت فلن أكتب إلا رتوشًا من حقوقها .. ويكفي أن الله وصى بها واقترن البر بها بتوحيده جل وعلا فقال: (وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانًا..).. وإن عقوقها من أسباب سخط الله واستحقاق العذاب..
والمرأة.. هي الأخت الحانية التي لا تتوانى أن تنثر عطفها الكبير علينا في الحل والترحال.. فهي المؤنسة حين نفقد الأنس.. وهي الصديقة حين نفقد الأصدقاء.. وهي مكمن السر لكثير من أسرارنا وخواصنا ..
والمرأة .. هي البنت فلدة أكبادنا .. وقرة أعيننا .. وبهجة بيوتنا وقلوبنا .. ننسى الهموم والغموم حين نستقبل إشراقتها البريئة.. وابتسامتها الخجولة الصادقة ..
والمرأة .. هي الزوجة .. شريكة حياتنا إلى مماتنا .. تشاركنا الحلو والمر في الحياة .. تساندنا وقت الشدة .. وتصبرنا على متاعب الحياة.. فهي السكن الذي نأوي إليها حين تضيق بنا الدنيا .. وهي أم أولادنا وبناتنا .. وقد وصى النبي بها خيرًا فقال: "خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي"..
والمرأة.. هي العمة .. والخالة .. والجدة .. وووو ..
وهي شقيقة الرجل.. لا تدوم الحياة بدونها .. بل لا تحلو الحياة بدونها .. فرفقًا بها وبضعفها .. ورفقًا بمكانتها وقيمتها .. فوراء كل رجل عظيم امرأة ..
والسلام عليكم ..