هل تستسلم بسهولة
ظاهرها ..قمة الإستسلام
وباطنها..قمة الاستهزاء بالثروات المكنونة بداخل كل منا ..
دالة عليها ..
عقل
حواس
روح
جسد
كلمات كافية لتدمير ذاتك
لا أستطيع
أخاف أن أحاول
أخشى التجربة
قد أفشل
متردد
لن أنجح
دائما توكل على الله ..وابذل
الأسباب و ثق في نفسك و حتماً ستنجح ..
هذا الإنسان ..وجد نفسه فجأة في
موقف صعب جد
يريد الوصول الى الجبل الثاني ..
تابع معي ماذا فعل..
تبقى هى محاولة..أفضل من أن يقف
مكتوف الأيدي..و يراوده اليأس
عصاة فليجرب
قد ينجح وقد يفشل ..أمامه كل الاحتمالات ..لكنه قرر
فشل مرة أخرى
هذا لا يعني نهاية العالم
ابتدع أسلوباً جديداً . حباه الله عقلاً لم لا يفكر!!!!
وماذا في ذلك
هل ستتوقف الشمس عن الإشراق
هل ستوقف السماء مطرها
هل سأتوقف عن المحاولة ..لأن الصعوبات التي واجهتني كثيرة
لا ..
بإذن الله أجرب طريقة أخرى ..قد يكتب لي فيها النجاح
أسلحتك لخوض معركة التحدي مع نفسك ..
احذف كلمة لن أحاول من قاموسك..
إنس السلبية في تفكيرك..
إختم على عبارة أخاف أن أفشل ..
بالشمع الأحمر
قل لكل ذلك وداعاً ..
و لا تنتظر أن تمطر عليك السماء
بحلول ..لما يواجهك من مواقف عصيبة ..وأنت ..مشاهد فقط
النهاية..
عرض ممتع ومفيد ..شكراً جزيلاً جانا
لا شك أن الأمل والتفاؤل هما قاعدتان أساسيتان في حياة الشخص الناجح والإيجابي ويشكلان جزءا من طبيعة مشاعره..
الأمل أن نملك دافعاً قوياً لتحقيق أهدافنا مهما كانت الظروف وذلك نتيجة إيمان راسخ في الأعماق ، الأمل يدفعنا إلى مزيد من العطاء والتضحية مع التحديات ومن أجل تحقيق الغايات ، الأمل أن نعيش الاستقرار والنشاط والتقدم بعيداً عن براثن اليأس والعجز والاستسلام..
التفاؤل أن نضع التوقعات الإيجابية والمشرقة في المقدمة دوماً ، وأن الأمور إلى خير والله أعلم بأحوالنا وهو اللطيف الخبير وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون ..
وهذا لا يعني أن نعيش الخيال ويتغيب تفكيرنا عن الحقائق والواقع إلى فضاء الأوهام والتخيلات .
دمتم على أمل وتفاؤل
ودمتِ جانا أختاً تعشق التقدم والالتزام بالطريق الصحيح والمشرق
أخ جانا سباس ع الموضوع
بس ليش هيك ملونهم
رح يصير معنا عمى الألوان
تقبل مروري
النار تحرق وتضيء؛ فأين هو الحد الفاصل بين اللهب والضياء؟