حكم نستفيد منها في الحياة

لا يوجد ردود
User offline. Last seen 3 سنة 8 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 08/08/2010

* دع الظالم لمحكمة الآخرة حيث لا حاكم إلا الله
* المرض رسالة فيها بشرى، والعافية حلة لها ثمن
* اغرس في الثانية تسبيحة، وفي الدقيقة فكرة، وفي الساعة عملا
* تفاءل و لو كنت في عين العاصفة
* كل الناس سوف يعيشون: صاحب القصر، وصاحب الكوخ.. ولكن من السعيد؟
* الجدل العقيم و النقاش التافه يذهب الصفاء والبهاء
* لا تيأس من نفسك، فالتحول بطيئ، وستصادفك عقبات تخمد الهمة، فلا تدعها تتغلب عليك
* افحص ماضيك و حاضرك، فالحياة مكونة من تجارب متتابعة يجب أن يخرج المرء منها منتصرا
* لا تقبل بوجود مناطق مظلمة في حياتك، فالنور موجود وليس عليك إلا أن تدير الزر ليتألق!
* تكاد الأشياء التافهة تدفع أكثر الناس حكمة إلى حافة الجنون!
* أمنع الحصون.. المرأة الصالحة..
* لا شيء يرفع قدر المرأة.. كالعفة..
* إذا كانت المرأة الجميلة جوهرة.. فالمرأة الفاضلة كنز..
* في موت الأنانية.. تكمن السعادة الحقة..
* كن جميلاً تر الوجود جميلاً..
* قال أحد الحكماء: ما ندمت على مالم أتكلم به قط، ولقد ندمت على ما تكلمت به كثيراً..
* إن العاقل لا يقنط من منافع الرأي، ولا ييأس على الحال، ولا يدع الرأي والجهد..
* من القواعد المقررة أن عظماء الرجال يرثون عناصر عظمتهم من أمهاتهم..
* ليس سعيداً من لا يريد أن يكون سعيداً..
* عندما تكف عن النظر إلى بؤسك الداخلي.. تغتني..
* كن سعيداً.. ها هنا السعادة الحقيقية!
* إن الإنسان الأكثر سعادة هو ذاك الذي يصنع سعادة أكبر عدد من الأشخاص..
* لا تنتظر أن تكون سعيداً لكي تبتسم، ابتسم لكي تكون سعيداً!
* إن المجد لا يعطى إلا أولئك الذين حلموا به دوماً..
* نحن لا نملك تغيير الماضي ولا رسم المستقبل بالصورة التي نشاء، فلماذا نقتل أنفسنا
حسرة على شيءٍ لا نستطيع تغييره..
* لن أستطيع تغيير الماضي، ولست الآن قادرا على أن أعلم ما سيجيء، فلماذا أندم وأقلق؟!
* استمتع باليوم وتمسك به، ابحث عن شيء يمنع وقوع الألم قبل أن يداهمك!!
* تكاد الأشياء التافهة تدفع أكثر الناس حكمة إلى حافة الجنون!
* لا تقيم محكمة الانتقام فتكون أول ضحية!
* إذا سماؤك يوماً تحجبت بالغيوم.. أغمض جفونك تبصر خلف الغيوم نجوم..
والأرض حولك إذا ما توشحت بالثلوج.. أغمض جفونك خلف الثلوج مروج..
* المرأة يمكن أن تحول البيت إلى جنة، كما يمكن أن تحوله إلى جحيم لا يطاق!

النار تحرق وتضيء؛ فأين هو الحد الفاصل بين اللهب والضياء؟