نبيل ردَّ علي ...

صانعة ردي علي ..

سوار رد علي ..

رونيدا ردي علي ..

روشدار ردي .. جانوو  و جدي

جاني ردي .. بيلا ردي .. ردي ي ي ي ي ي يي

الجوقة

إننا مشغولون الآن ..

ما هذا الموضوع كمان ..

إنتظرنا نصف عام

سنرد عليك بالتمام

........ موسيقا

نبيل رد علي...

صانعة ردي علي ..

سوار رد علي ..

رونيدا ردي علي ...

....

..

.

لله درك أيهذا القنفذ

فها أنت تأبى إلا أن تستجدي الحضور

و مرور من قبل الجوقة علهم يحدثون ثراء

و عساهم يضيفوا غنى ..

أجل

و كما قلت و أنت تعلق :

متذوقوا الجمال . الباحثين عن الله فيه .. مثل أينشتاين يفعم قلبه  

 بالإيمان حين رؤيته ( الجمال ) ..

لأن وراء كل هذا الخلق البديع إله أحسن

خلقه .

صدقت

و من الذي عرف الله و هو الذي تيقن من وجوده ؟

أليسو ا المفكرين ؟؟!

و الله و هو يخاطب الناس و من خلال النص لا شك لهو  موجه

و بالدرجة الأولى لذوي الألباب ..!

و العلماء العظماء هم من علموا عظمته ، و هم من أدركوا جماله

و هو يحدث في الكون و الأنفس جمال منقطع النظير

من حيث الأخلاق ، و الزينة التي أوضعها بين جنابات هذا الكون

فضلاً عن الإعجاز الذي حواه الجسد من دقة

ناهيك عن معامل دائبة تقوم بها الأعضاء و الجوارح

دون أجر أو وقود ..؟!

و ثمة جاهل قصير النظر ، اعمى البصيرة

يدعي غير ذلك

و ما هذه الدنيا إلا احدثت اعتباطاً ..؟!

و القرآن الكريم لا شك أشار إلى العديد من صور الجمال الذي

بثه الخالق في أرجاء الكون

و الملفت للنظر أن إسم ( الجميل ) هو من أسماء الله الحسنى

الذي يذكر أنواع هذا الجمال كآيات دالات على عظمته و قدرته و علمه الغير

محدود

لا مراء أن العلماء و الفلاسفة يعدون الجمال

و من ضمنهم آنيشتاين

في العالم من أعظم الأدلة

على وجود الله

و على عظمته

لأن المدارس الإلحادية لم تستطع تفسير الجمال بنظرية التطور

التي تؤمن بها

فهذه النظرية تقول : إن التطور

يحدث نتيجة الحاجات المادية و نتيجة الضرورات

و هذا لا يفسر نقشة واحدة على جناح فراشة

أو زخرفة واحدة على جناح طائر ؟؟!

( و قد جعلنا في السماء بروجاً و زيناها للناظرين )

الحجر  16

أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم كيف بنيناها و زيناها و ما لها من فروج

و الأرض مددناها و أليقينا فيها رواسي و أنبتنا فيها من كل زوج بهيج

(( ق ))

و غيرها الكثير الكثير

إذن فالله تعالى يسترعي انتباهنا إلى انواع الجمال التي بثها في هذا الكون

و زينه بها  ..!

و الجمال أنواع

فهناك الجمال الهادئ و هناك الجمال الرقيق

و هناك الجمال الجليل و المهيب

ففي الزهرة النضرة الضاحكة جمال هادئ ، و في جناح الفراشة جمال رقيق

و في البحر الواسع و السماء اللانهائية جمال مهيب

و في صوت البلبل جمال ، و في خرير المياه جمال

و في صوت الآذان جمال

و هكذا

و الجمال على درجات و أنواع

كتنوع الألوان و الأنوار و الظلال التي يزخر بها هذا العالم

و كل منا يأخذ منه حسب استيعاب روحه و قلبه

و غنى فؤاده و قدرته على تذوق الجمال

و كلما ارتقى الإنسان زادت قابليته على تذوق الجمال

فهل من أحد لا تحرك مشاعره أجمل المناظر و لا أرق الأشعار

و هل من أحد لم يحس بدبيب قليل في قلبه تجاه الجمال

يا نسيم الريح قولي للرشا لم يزدني الورد إلا عطشا

لي حبيب حبه وسط الحشا إن يشأ يمشي على خدي مشى

إن مثل هذا الإنسان الهائم بالجمال ، المتعطش له

العاشق له

عندما يقابل جمالاً تعروه هزة كهزة عصفور بلله القطر

أو تعروه فرحة كفرحة عاشق رأى معشوقته

(( و إني لتعروني لذكراك هزة كما انتفض العصفور بلله القطر ))

بل عندما تزداد مرتبة الجمال و يمتلئ به القلب ثم يفيض

قد نشعر حتى بالألم

و لكنه ألم من نوع آخر و مذاق آخر

(( ألم عبقري ))

   توهمه قلبي فأصبح خده وفيه مكان الوهم من نظري أثر

و مر بفكري خاطراً فجرحته و لم أر جسماً قط يجرحه الفكر

 ستري نرم

للأمانة استعنت بالمراجع و أنا أفرد الكثير

البعض من هذه الكلمات

لك أجر هذه الكلمات

و أنت المستحث على الجمال

هكذا تكون الشجرة المثمرة .. ما إن تهز أغصانها حتى يتساقط عليك الرطب جنيا

بعد هذا الخلق الجميل من الجميل ..

أليس من كفران النعم .. أن نغمض عينينا عنه .. و لقد ذكرتني ببصمة الرب في خلقه .. تلك التي لا يمكن تفسيرها إلا بهدف صانع أحسن الصنعة .. و مقدر يعلم جوع المرء إليه .. و حتى هذه الحاجة دليل على الإله

اللهم إجعل أعيننا مصورة للجمال .. و قنا عماه

اللهم إفتح أعيننا للسحر الحلال .. و أبعدنا عما سواه

اللهم .. أجعلنا نضيف قطعة" من الجمال إلى لوحتك ..

اللهم اجعلنا طريقا" يمشي عليه محبوا الجمال إليك

اللهم اجعلنا ممن يضفون صبغتك على الجمال .. فيزيلون عنها صبغة من سواك

درس جميل .. عن الجمال .. من متذوقته ............................ صانعته

مع أنو اسمك غريب

sojye strinerm

لكننا نتفق في هذا الإعجاب لشخصية

ألبرت أينشتاين

و هذه البعض من أقوله أحببت أن أنقلها على هذه الصفحة :

الشيئان اللذان ليس لهما حدود، الكون و غباء الإنسان، مع أني لست متأكدا بخصوص الكون

الجنون هو أن تفعل الشيء مرةً بعد مرةٍ وتتوقع نتيجةً مختلفةً

يمكننا حل مشكلةٍ باستخدام العقلية نفسها التي أنشأتها .

يستطيع أي أحمقٍ جعل الأشياء تبدو أكبر وأعقد, لكنك تحتاج إلى عبقري شجاع لجعلها تبدو عكس ذلك .

بين الماضي والحاضر والمستقبل ليس هناك سوى وهم في تفكير العقل البشري..

اذا لاحظتم ان -الاوقات الحزينة نشعر بها انها طويلة بينما الايام الفرحة تمر كالدقيقة- وهذه هي النسبية

العلم ليس سوى إعادة ترتيبٍ لتفكيرك اليومي.

كلما اقتربت القوانين من الواقع أصبحت غير ثابتة، وكلما اقتربت من الثبات أصبحت غير واقعية

اثمن ما في العالم هو الحدس او الفكرة اللامعة .

ستسودُ العالم لانسجامها مع العقل والحكمة .

الثقافة هي ما يبقى بعد أن تنسى كل ما تعلمته في المدرسة.

================================================

أقول عظيمة من عظماء

 لا  نستطيع  انكار اهميتهم في مرحلة ما من الزمن

كلهم قالوا ما قالوه كنتيحة لتجارب مروا بها في حياتهم كل بما عاشه

كل الأقوال لها خلفية عملية قوية لحد ما ولكنني أكثر ما اعجب بأينشتاين و أبن خلدون

تقبل مروري

مرورك مقبول من كافة الجهات المرورية .. و لنترنم على مفترق الطرق قليلا" .. حتى تتغير الإشارة الحمراء:

ظهر أن للكون نهاية .. و أن حدوده حدباء .. و لكنها نظرية زادت الطين بلة .. فماذا بعد الكون الأحدب .. كما ظهر أن أينشتاين كان في حالة غضب و يأس حينما قال النظرية المكملة .. فللغباء حدود كما  ( للصبر حدود )

و حتى الأرقام حسب أينشتاين لها حدود .. كنا سابقا نتصور لا محدوديتها ,, و لكن في الآلة الحاسبة لها حدود .. كذلك في الكومبيوتر.. و حتى الإنسان سيتعب بعد فترة من العد و سيمل ليثبت العكس و هو يعد و يعد و يعد ... دون توقف ..

إذا الفرق بين النظري و العملي ... هو نسبية أينشتاين

في الحقيقة سمعتها عن صديقي العزيز أنه لا يمكننا حل مشكلة بنفس العقلية التي أوجدتها بل في مستوى اعلى منها و ذلك للوصول إلى مقصدها

بين الماضي و الحاضر و المستقبل لايوجد سوى وهم في تفكير العقل البشري ... كلام رائع جدا"  أسمعه لأول مرة منه .. رغم أنني سمعته من مكان آخر.. فحسبه أيضا" لا يوجد شيء إسمه الآن .. و لا الواقع .. أو الحقيقة .. فالنسبية غزتها جميعا" و تركتها أثرا بعد عين

العلم ليس سوى إعادة ترتيب لتفكيرك اليومي ... لا .. أسمحلي أن أختلف معه ... و أصوغ العبارة على الشكل التالي:

العلم ليس سوى إعادة ترتيب لتفكير أينشتاين اليومي .. و ربما هذا ما قصده ... فغيرت الترجمة المعنى

كلما اقتربت الأفكار من الواقع أصبحت غير ثابتة .. و نظرية العكس كلما ابتعدن عن الواقع أصبحت ثابتة .. لذلك ترى العالم يشرح و يتردد و يفصل و ينسب ... بينما الجاهل يلقي بآرائه بكل راحة و يقول بصوت أجش: أنا شكلين ما بحكي.

أثمن ما في العالم هو الحدس أو الفكرة اللامعة .. لذلك أعشق الإبداع عشقا بحدود الكون

الثقافة ... كمثل لباس القضاة .. رداء فصفاض .. يلبسه أناس يحبون التأنق

صارت الاشارة خضرا

لك شوكة فتح اقنية الدماغ ...................... نادر ش

يا سلام يا صاحب الشوكة العظيمة

لكأنني هنا أرى عقل شبيه بعقل أينشتاين

فلو بُعث من لحده و هو يرى ما يراه الآن من تحدٍ له لوقف شعر رأسه االواقف  أصلاً

غيظاً ، و غضباً منك

لأنك قمت بتحوير البعض من أقواله

و لسبب آخر أنك أتيت بلب قد تجاوز ما عنده من عقل !!

بعيداً عن ما قلت آنفاً ، و بدون مجاملة أشهد لك بالعبقرية المطلقة

كن على يقين بأنني أنحني لك الآن ؟

و تقبل مروري الثاني  لطالما طرقك سالكة

و هي تغري بالمرور

أخوكم نادر ش

حلوة منك هذه شين                                                                               

لو جمع شتات جثة أينشتاين و عادت إليها الحياة لكان جوابه على ما تكلمنا عنه هو هذا

هذه ال ش من لغة القنافذ ...................................................... نادر ش

أينشتاين كيف يرى العام

صدر عن منشورات عالم التربية ( 2008 ) كتاب كيف أرى العالم

من تأليف ألبرت أينشتاين ، وقد قام بترجمته الكاتب عبد الكريم غريبو

الكتاب يشرح فيه أينشتاين رؤيته الشخصية

والأدبية والفكرية ثم العلمية للعالم

وهو كتاب أنيق في فكرته وفي مضمونه

حيث يكشف الجانب الآخر لأحد أشهر علماء الفيزياء

وأينشتاين وإن كان عرف من خلال نظرياته وعن طريق شهرته الكاسحة

في العالم بسبب نظرياته الفيزيائية

غير أنه وفي كتابه هذا يوضح جوانب أخرى من شخصيته المحبة للجمال

ومن أقواله وهو الذاهب إلى نظرية الجمال نقرأ له :

أحش بأشد درجات الإنفعال أمام لعز الحياة

وهذا الإحساس يؤسس الجمال الحقيقة

ويثير الفن والعلم

وإذا لم يعرف احد ما هذا الإحساس أو لم يعد يحس بالإحساس والدهشة

والمفاجأة فهو ( ميت حي !! )

ويحسب في عداد العميان

وهنا يقرن أينشتاين بيت التساؤل عن لغز الحياة

والإحساس بالحقيقة والجمال

أنصح كل محب لفكر أينشتاين أن يقرأ هذا الكتاب

لا شك لنا البعض من ( التحفظات ) على توجهاته

لكن هذا لا ينفي كبير عبقريته !!

( مادة غنية طالعتها هنا من طرف صاحب الموضوع وكذلك الردود )