صباح الخير ، بعتقد انو لازم يكون الهدف من كل هالاشياء هو ما تفضلتي فيه وذكرتيه اعلاه ، بس للاسف ما زال في بعض العقول عندنا بنسوانا تفكيرهن سلبي من هالناحية ، طبعا الشغلة ما بتتعمم على الكل وانما البعض ولو انو هالبعض ما زال نسبتهم بتقديري حوالي 50 % اذا مو اكتر برأيي ، انا بعتقد انو الزوج الو دور وهو القادر انو يوجه زوجتو ويفهمهها بهيك اشياء ، واجزم انو الزوج قادر على فعلها بكل تأكيد اذا كان شخصيتو قوية بالبيت .

تحياتي الك .

أتعرفين لماذا لهم هذا الجوع إلى تطقيق الناس .. مثل ما كان لكعكي هوايته الغريبة .. تخويف الناس

لأنهم طقوا من الناس و هم يشترون و يقتنون تلك الأشياء .. و بدورهم .. يحاولون الإنتقام .. ليتخلصوا من ذاك الشعور

و الطق و التطقيق كلمتان خفيفتان على اللسان .. مصيبتان على الميزان .. يقابلهما بالفصحى دون أن يدري الناس كلمتا الحسد و التحسيد .. و لله دره ما أعدله بدأ بصاحبه فجعله مقروضا" .. مدينا" .. 

في قنفذستان لا وجود لهذه المصطلحات ... أرأيت ما اصعب الهجرة إليها .. أن يغسل الإنسان قلبه من الأدران .. فيعود أبيضا" كم في الطفولة

أنيري دروبنا

و الناس عمشان

و أنت ........................................................... منبع النور

 بسيطة... بعد كم يوم راح يجي غيرهم و بيطقوهم  متل ما هني بيطقوا و يغيظوا غيرهم...و تستمر المغامرات والقصص ويسلط الله بعضهم على بعض

 ... ما اكدر العيش في ظلال الطق و التطقيق....

I dislike such a person who enjoys teasing others in whatever way

شكرا ر و ن ي د ا  , بس ما بعرف اذا انت طقيتي منهم وهني بيسردوا الحكايا و المغامرات في سحق من حولهم...

طبعا الأخت رونيدا و كل فتاة مثقفة ستكون أول المطققين من هكذا تفكير و هكذا سخف عقلي
من شأنه أن يودي بمصير الأمة إلى الهلاك ما دام هذا الحسد و هكذا أحاديث تافهة
هي أعلى ما وصل إليه فكر المرأة التي تعد نصف المجتمع
و ما دام هذا حال نصف المجتمع فالسلام على النصف الآخر
و لنقرأ الفاتحة على الجيل الذي سينشأ تحت هكذا تربية

كل الشكر رونيدا و أنت تضعين يدك على مكمن الجرح في أمتنا
و دمت بخير

تحية طيبة :
إذا كان هذا هو حال الطبقة الغير مثقفة هكذا سنسميهم حرصا على مشاعرهم وهذه هي أساليبهم ( تطقيق _ إغاظة _ حسد _ تكبر _ تفاخر ) فاقرؤوا السلام على نصف المجتمع كما نوه به الأخ عماد أما حال حاملات بعض الشهادات وأقصد فتاة الجامعة ولن اسميهم بالمثقفات لأن بعضهن لا يستحقن ولست أعمم بماذا يطققون زميلاتهم ! ! !
بالشب الذي يمشي معها وبأساليب التبرج والعياذ بالله
وهنا يجدر الإشارة إلى كلمة المثقف
فهل كل طلاب وطالبات الجامعة مثقفون
وهذا موضوع آخر وسأحاول فتح مناقشة منتدى بهذا الموضوع لاحقا إن شاء الله
وتقبلي مروري يا أختاه

جميل ما دار هنا من موضوع هو حديث العقل

و نداء الإغاثة

و الأمة تعاني سكرات الفناء

و تشكوا احتضار البقاء

هذا لو أرادت لها أن تعيش بثقافة و رقي

لا ننكر عليهم ، و هم الأغلبية أن يعتكفوا بيوت العلم

طيلة اليوم

أو يلزموا دور الرصانة جل اللحظات

دون أن يعرجوا على الناحية الأخرى من الفضفضة

لكن و أن يكون هو الطاغي الجانب الذي ذكرته

الأخت رونيدا

لا شك هو ماننبذه

و هو ما ترفضه النفس السليمة التي فطرها الله

على

المضي قدماً

نحو أكمل التوجه حياة

و أمثل السبل عروجاً ، فمهمتنا و نحن في طور

التعمير

و الأم من تطلق للحياة تلك الأيادي العاملة التي

تشيد ، و عليها تقع

مسؤولية الإعمار

لا بد لها أن تكون أكثر وعياً ، و أجدى اهتماماً

و هي تدرك ما كلفها الله حينما أعلى من مقامها ، و

هو

يفردها بمنزلة تليق بمكانتها

هذا لو امتثلت للنداء و هي تسير على درب العظمة

دون أن تنزل تلك المدارك من سخف لن تجني منه

سوى الكثير  من

الإزدراء ، و الأكثر من الإستخفاف بجوانبها العقلية

و هي تسخرها لأمور تافة

و ذلك من قبل ربيبتها تلك التي وعت مهامها

و هي تعلم حق الإدراك ما المنيط بها

و عليها يعول تقدم الأمة و انحطاطها في الآن ذاته

فلو رجعنا بالبصر تلقاء البعض من الحضارات

و هي تسود ثم تبيد

لوقعنا على خبر أنها تلك الدول كانت في حصن

حصين من المنعة

فقط لأن البوابة كانت متينة

((  الأم ))

و في المقابل ما تدهور ، أو بالأحرى خذلان الأمصار و

هي تقع في أيد الغزاة

إلا من منشأ أن دواعي الحفظ غدت هشة

(( المرأة ))

و ما أدراك ما هي ؟؟!

بيدها العزة و هي تكون واعية ذات فكر عليم

(( المرأة ))

بيدها الزمام هذا لو تنازلت عن مقامها و هي تنزل

منازل السخف ، و الركيك من التفكير

*

إذن هو نداء

 لعنصر الخلل :

المراة

أن نكون أكثر وعياً ، و أنكى تفكيراً

و نحن نُسال أمام الله

عن مهامنا و بيدنا عنان الناشئة ، و هم عظماء الغد

و أمهات المستقبل

*

رونيدا

اللسان عاجز عن الشكر

و أنت السباقة لهكذا مواضيع

لا عدمناك أخت تجدي كل النخوة و هي

التي علمت رسالتها

تحياتي

*

و أنا أغادر علي أن أشكر الأخ القدير :

(( نبيل ))

و هو يطرح سؤالاً في غاية الأهمية :

(( وهنا يجدر الإشارة إلى كلمة المثقف ))
((   فهل كل طلاب وطالبات الجامعة مثقفون   ))

كلا و ربي

و أصبت و أنت تستفسر

سر إلى طرحك و ستجدني لك ما المؤيدين

تحياتي

تحياتي رونيدا الغالية..

مبدعة دائمًا في اختيارك للموضوعات الحيوية والحساسة التي تمس الواقع.. وقد وضعت يدك على موطن الجرح ومكمن الألم.. لظاهرة اجتماعية تفتك بالمجتمع أيما تفتك .. وتجعله أشلاء ممزقة لا حول لها ولا قوة.. وكل ذلك نتيجة مرض نفسي يسمى بالحسد.. فحين تتطهر النفس من هذا الداء .. سينقلب الأمر إلى عكس هذه الصورة المقززة.. وهي لا تخص النساء فقط وإنما يشترك فيها الرجال والنساء..

لماذا لا يسأل كل إنسان منّا نفسه الأسئلة الآتية حين يرى نعمة على أخيه الإنسان.. على جاره .. أو صديقه.. أو قريبه.. أو أي عزيز ومحب..:

1 - ماذا أستفيد حين أكره النعمة على الآخرين.. ؟ وهل يزيد ذلك من ملكي شيئًا.. أو من مكانتي أو يكسبني حكمًا ومنصبًا؟ أم أنه نار تحرق روح الحاسد وجوارحه من الداخل؟! 

2- لماذا لا أحب الخير لأخي وصديقي وجاري.. ؟ أليس من العقل حين يكون كل الناس من حولي بنعمة وخير وسعادة وهناء.. سأعيش أنا أيضًا جزءًا من هذه النعمة.. فحين يكثر الخير على الناس.. تعم آثارها على الجميع؟

3 - لماذا أنسى كراهية النعمة على أعدائي الذين ظلموني وتعدوا على حقوقي الإنسانية.. ومزّقوا كياني أشتاتًا بين الدول.. وقتّلوا من شعبي الألوف المألفة.. لماذا أنسى كراهية النعمة على هؤلاء.. وأفكر في كراهية النعمة على إخوتي وأخواتي.. وأهلي وجيراني من بني ديني وقومي؟!!!

4- لماذا أفكر هذا التفكير السلبي نحو الآخرين.. وهذا الكون الكبير والواسع فيه من النعم والمتاع ما يكفيني ويكفي البشر جميعهم.. وكله ملك لله.. ومآله إلى الزوال.. عاجلاً أم آجلاً..؟

5 - لماذا لا أجد ولا أجتهد في حياتي حتى أحقق الطموحات التي أسعى إليها.. دون أن يدخل في نفسي كراهية الخير للآخرين..؟ بل أسعى للخير وأطلبه للآخرين..

إن مثل هذه الظواهر السلبية وغيرها.. هي نتيجة طبيعية لحال الواقع المتخلف الذي تعيشه مجتمعاتنا.. فالمجتمع المتحضر الذي يعمل ويسعى نحو القمة والبناء.. ونحو الرقي والازدهار.. لا يضيع وقته في القيل والقال.. وفلان وعلان.. وإنما يستثمر وقته في العلوم النافعة والأعمال الفاضلة التي تعود بالخير عليه وعلى مجتمعه وأمته..

وحين يغيب التوجيه الصحيح.. والتربية السديدة.. من الأسرة والمدرسة والشارع.. فتوقّع كلّ شيء فاسد في التصور والسلوك..

وأظن أن علاج مثل هذه الظواهر لا يتم إلا من خلال التربية الإيمانية القويمة.. التي رسمها النبي صلى الله عليه وسلم بخط عريض وواضح بقوله: "لا يؤمن أحدكم حتى يحبَّ لأخيه ما يحب لنفسه".

والسلام عليكم ..

رونيدا الغالية ماتركوا لي شيئ أعلق به
فقط سأكتفي ب ( لأن جوفهم كجوف سمكة ).

 ظاهرة منشرة في المجتمع كثيرا حتى وبين الشباب ... فالذي يحاول ان يشتري سيارة وهو بعمر صغير وجامعي يريد فقط ان يلفت انتباه الكل وبالاحرى وكما قلتي ان يطقق الكل ... 

الفتاة تشتري كما ً من الثياب والمجوهرات والاكسسوارات  وغيرها من الاغراض  للتتباهى به عند اصدقائها ...

والنساء فحدث ولا حرج ... نحن في الالفية الثالثة ... اذا كان تفكيرنا هذا التفكير المتدني فالسلام على هذه الامة ... فأعلم ان موعد القيامة قريب ... 

هذا ولم نغض البصر عن ان اصحاب الذين  يقترضون المال سواء من الحكومة او من أناس قريبين لا يجدون لقمة العيش في المنزل ولايُعيشهم راتبهم ولا يصل بهم الى اخر الشهر ... فهذه والله قلة العقل وسخف التصرف وولدنة ...

تحياتي لك رونيدا الغالية  ... تقبلي مروري ... 

مشكلة كبيرة مهما تحدثنا عنها فسوف نكون مقصرين بحقها وحتى أن اغلب النساء شوفو هااا (( النساء )) ان رأت احد من جيرانها قد اشترت شيء او عملت شيء جديد فسوف تقول : // هي عملت هيك مشان تغيظني //

ولكن انا لدي الأمل والثقة الكبيرة بالجيل المتعلم المثقف من البنات الجامعيات للقضاء على هذه الافة التي غزت عقول النساء

zoooooor sipas