اكتشاف تجويف بالقمر قد يصلح لإقامة قاعدة على سطحه

2 ردود [اخر رد]
User offline. Last seen 14 سنة 34 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 31/03/2006

 اكتشف علماء يابانيون نفقاً بركانياً هائلاً على سطح القمر، قد يكون المكان الأمثل لإقامة مستعمرة أو قاعدة قمرية دائمة هناك.

ويبلغ حجم التجويف العامودي، الذي يقع في منطقة "مرتفعات ماريوس" البركانية، على الجانب القريب للأرض من القمر، 213 قدماً عرضاً، ويقدر عمقه بأكثر من 260 قدماً، وفق الاكتشاف الذي جرى نشره في دورية ((Geophysical Research Letters.
ويقول العلماء: إن التجويف محمي بشكل طبيعي من درجات الحرارة القاسية على سطح القمر، وتساقط الشهب والنيازك بطبقة رقيقة من الحمم البركانية.
وقال جونيشي هاروياما، كبير الباحثين في وكالة الفضاء اليابانية "جاكسا": إن "أنفاق الحمم البركانية القمرية، يحتمل أن تكون موقعاً مهماً لمستقبل إقامة قواعد على سطح القمر، سواء لغاية الاستكشاف المحلي والتطوير، أو كقاعدة خارجية كنقطة انطلاق لاستطلاع ما وراء القمر".
واكتشف الفريق العلمي النفق على سطح القمر من صور بالغة الدقة، تلقتها الوكالة من مسبار القمر الياباني ((SELENE.
وسبق أن اكتشف العلماء أنفاق محمية على سطح القمر، إلا أن الحفرة الأحدث تعد الأفضل والأهم، نظراً لما تتمتع به من درع وقائي، وعدم تعرضها لمخاطر الانهيار أو السقوط.
ويوجد على سطح الأرض مثل هذه الأنفاق، كما جرى اكتشاف بعضها على المريخ، وتتكون تلك التجاويف، الأسطوانية الشكل، بفعل تدفق الحمم البركانية، أو انفجار البراكين، أو الأنشطة الزلزالية، أو انهيارات أرضية، أو بفعل ضربات النيازك.
وتزامن الإعلان عن الكشف مع إشارة تقارير إلى أن وكالة الطيران والفضاء الأمريكية "ناسا" تعمل على وضع خطط للعودة إلى القمر بحلول عام 2020، وإنشاء مستعمرة قمرية في 2025، في سياق برنامج فضائي طموح، لم تتضح بعد كيفية تمويله.
كما يأتي التقرير بعد ثلاثة أشهر من ترجيح علماء أن القمر، قد يصبح "محطة خدمات" لتزويد سفن الفضاء بالوقود، أثناء رحلات بعيدة لسبر أغوار الكون السحيق، بعد اكتشاف أن سطحه غني بالمياه ووقود الصواريخ.
ومن أبرز عوائق تنظيم رحلات لاستكشاف الكواكب الأخرى البعيدة، استهلاك سفن الفضاء لكميات هائلة من الوقود أثناء الاندفاع من الأرض إلى المدار؛ بحيث لا يسمح الوقود القليل المتبقي لمركبات الفضاء قطع مسافات بعيدة.
 
التوت البري يقي من تسوس الأسنان
 
 
 
اكتشف العلماء أن هناك مركبا في فاكهة التوت البري (Cranberries) يمكن أن يمنع البكتيريا من الالتصاق بالأسنان ويمنع تشكل تجمعات مادة "البليك" المضرة بالأسنان.
لكن الباحثين يحذرون من أن الكثير من المنتجات التي تحتوي على التوت البري تحتوي أيضا السكر وأن استهلاك كميات كبيرة منها قد يساعد في تسوس الأسنان، ويقول الدكتور "هيو وان كو" من مركز جامعة "روشيستر الطبي" في نيويورك والذي أجرى البحث، إن الهدف كان استخلاص الخواص الوقائية للتوت البري وإضافتها إلى معجون الأسنان أو غسول الفم، وقال إن السبب وراء فاعلية التوت البري الكبيرة في حماية الأسنان لا يزال غير واضح .
كما كان الباحثون قد اكتشفوا سابقا أن التوت البري له خواص تساهم في تخفيف إصابات المجاري البولية التي تسببها أيضا أنواع من البكتيريا الضارة، وقد أمضى الباحثون نحو سبعة أشهر حتى حصلوا على نتائج أظهرت أن التوت البري كان فعالا بنسبة 80% في وقاية الأسنان، ووجد الباحثون أن مركب التوت البري لا يمنع فحسب البكتيريا الجديدة من الالتصاق بالأسنان، بل بدا أيضا أنه يعيق إنزيمات البكتيريا التي تلعب دورا أساسيا في تشكل طبقة "البليك".
غير أن الدكتور "كو" أشار إلى الحاجة لمزيد من الاختبارات للسعي لعزل المركبات الفعالة في التوت البري قبل النظر في إجراء اختبارات سريريه على مرضى.
لكن الباحثين والاختصاصيين في طب الأسنان يقولون إنه باعتبار أن التوت البري يحوي مادة شديدة الحموضة، ورغم أن الريق في الفم يسعى إلى جعل مستوى تركيز الحموضة طبيعيا، إلا أنه يعجز عن ذلك أحيانا مع الإسراف في تناول مواد عالية الحموضة، ويخلص الباحثون إلى أنه ينبغي الاعتدال في تناول التوت البري رغم فائدته تجنبا لمشاكل محتملة.
 
نقلا عن بي بي سي العربية
صورة  Alano's
User offline. Last seen 4 سنة 41 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 24/11/2006

 يا اخي هيك بدو القرن 21

 https://www.facebook.com/alan.hosen1

صورة  abdoo00oo's
User offline. Last seen 11 سنة 11 اسبوع ago. Offline
مشترك منذ تاريخ: 26/05/2011

 هلا بيهرب بشار لهنيك وبيتخبا بالنفق ... متل عادة رؤوساء العرب بيحب الكهاريز والريكارات