معك حق Kurdish هذا ما نسمعه جميعنا ..لكن كلما تسائلنا لماذا يجب ان لا نضمن هذا الضحك العميق ولماذا نقول تلك الجملة وذلك الدعاء يكون الجواب ( هيك بيقولوا !)
ربما هذه التعويذة كي لا ننسى أن نحمد ونشكر ربنا على هذه السعادة المفرطة وأن لا يحرمنا إياها .. أظنها نوع من الرجاء والتذكير بنعمة الله وأن تطول .. وربما كي لا ننسى انالحياة فيها الخير والشر .. فلحظة السعادة أصبحنا لا نضمنها ومن كثرة الأحزان والهموم وقلة لحظات الفرح أظننا لا نصدق لحظة نضحك من أعماقنا وفجأة فنهرع إلى الله بأن تدوم وتكون فأل خير ....
وربما يكون كهدوء ما قبل العاصفة !
لا أدري أكثرأتوق لمعرفة السبب أيضاً :wink:
لكن لا تخشى السعادة ما دامت جاءت من فرح نقي :!: :wink:
كل الامنيات ..
وشكرا لك Kurdish على هذا الموضوع الجميل ..وننتظر من أعضائنا في علم النفس أن ينعشونا بالا 8) :wink: جابة

لحظات الفرح شحيحة أمام لحظات الإنكسار

كورديش الفكرة تشبه مقالة الأستاذ مسعود عكو (فسحة أمل)

عندما نحاول أن نتجاوز حالات الخوف ننصدم بواقع الخوف من البسمة في

سلوكنا ...لأننا تعودنا الهروب من مواجهة مخاوفنا...

شكرا لك

سباس اسعدني مروركم الكريم

nasreen أظننا لا نصدق لحظة نضحك من أعماقنا وفجأة فنهرع إلى الله بأن تدوم وتكون فأل خير ....

shergo bejo

hemrin لأننا تعودنا الهروب من مواجهة مخاوفنا